عيينة بن حصن الفزاري.
أطلق عليه الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الاسم لكونه يطيعه قومه في المهالك والمخازي.
الذي سمـاه الرسول صلى الله عليه وسلم الأحمق المطـاع :
عيينة بن حصن واسمه حذيفة وسمي عيينة لشتر كان بعينه وهو الذي قال فيه الرسول عليه السلام (الأحمق المطاع) لأنه كان من الجرارين تتبعه عشرة آلاف قناة ، وهو الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم{ إن شر الناس من ودعه الناس اتقاء شره} وفي رواية أخرى : أنه قال إني أداريه لأني أخشى أن يفسد علي خلقا كثيرا وفي هذا بيان معنى الشر الذي اتقى منه وكان دخل على النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن فلما قال له " أين الإذن " ؟ قال ما استأذنت على مضري قبلك ، وقال ما هذه الحميراء معك يا محمد ؟ فقال هي عائشة بنت أبي بكر " ، فقال طلقها ، وأنزل لك عن أم البنين في أمور كثيرة تذكر من جفائه أسلم ، ثم ارتد وآمن بطليحة حين تنبأ وأخذ أسيرا ، فأتي به أبو بكر رضي الله عنه أسيرا ، فمن عليه ولم يزل مظهرا للإسلام على جفوته وعنجهيته ولوثة أعرابيته حتى مات
كيف يدخل على الرسول بلا استئذان وكيف يؤذيه وكيف يتجرأ بالحديث مع الرسول بهذه الطريقة هو ومن خلفه من قومه ؟! عجيب حقيقة تأكد اخي
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.