ان تقتنع داخلك انك لم تخلق بلا هدف بل لان لك دور يجب ان تؤديه
عندما نحقق الهدف يكون لحياتك طعم ومعني
ليس عليك ان تنظر الى الناس و تكرر ما يفعله الناس بل انت من تستخرج فكرة تكون مقتنعا بها في ذاتك و من صميم اعماقك انك قادر على تحقيقها هذا هو معنى و هدف للحياة
اول شيئ الايمان بالله ثم وضع هدف نصب عينيك و سوف يتحقق باذن الله
مقاول للبناء، لكنه لم يرجع إلى الرسومات الخاصة من قبل المهندس المعماري المصمم.
وهو يعمل بدون خطة مرسومة - تصرف غير حكيم - لأن المقاول يحتاج أن يعرف أين يضع الأساسات، أين يبني الجدران وأين يضع الشبابيك. وعندها سيبدو البيت بالطريقة المقصودة.
نفس الشيء يمكن أن يقال في الحياة. كيف نحاول أن نبني حياتنا بدون الرجوع أولاً إلى المصمّم العظيم للحياة، الذي خلقنا لغرض رائع؟ ورد في الإنجيل:" وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَجْعَلُ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ، الَّذِينَ دَعَاهُمْ حَسَبَ قَصْدِهِ"(روما 8: 28).
علاوة على ذلك، هناك أكثر من مكسب للحياة بالعيش طبقا لإرادة الله. إنجاز ومعنى حقيقي للحياة يوجدان من خلال الله. لهذا قال الفيلسوف أوجوستين قبل قرون " أنت قد خلقتنا لنعبدك يا الله، وقلوبنا ستظل قلقة حتى تجد الطمأنينة فيك. "
عند سؤالك المسيح عيسى أن يكون الجزء الأكبر من حياتك، ستكتشف بنفسك غرض الله من خلقك. ليس هناك شيء يستطيع أن يعمل هذا لا دين، ولا فلسفة، ولا إنسان ... فقط المسيح عيسى يفعل هذا. اسمعه يقول: "أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ، أَنَا هُوَ الْحَقُّ، أَنَا هُوَ الْحَيَاةُ. لا يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ إِلَى الله إِلا بِوَاسِطَتِي"(يوحنا14: 6).
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر