من الذي عدلت شهادته شهادة رجلين ؟



0      0

2 2 إجابتين
صورة المستخدم

Soso

مشترك منذ : 15-02-2012
المستوى : مساهم
مجموع الإجابات : 502
مجموع النقاط : 526 نقطة
النقاط الشهرية : 0 نقطة

SOSO
منذ 12 سنة

خزيمة بن ثابت الأنصاري



صورة المستخدم

Moussa077

مشترك منذ : 31-01-2012
المستوى : مساهم
مجموع الإجابات : 1547
مجموع النقاط : 1527 نقطة
النقاط الشهرية : 0 نقطة

Moussa077
منذ 12 سنة

خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين خزيمة بن ثابت الخطمي الأنصاري الأوسي ذو الشهادتين. استشهد مع علي أمير المؤمنين بصفين سنة 37 هـ قال نصر انه قتل في وقعة الخميس وقال ابن اسحاق بعد قتل عمار بن ياسر. (خزيمة) بضم الخاء (الخطمي) بفتح الخاء نسبة إلى بني خطمة حي من الأوس إحدى قبيلتي الأنصار الأوس والخزرج. وفي الاستيعاب وأسد الغابة والإصابة: سمي ذا الشهادتين لأن رسول الله (ص) جعل شهادته كشهادة رجلين. وفي الإصابة روى أبو يعلى عن انس افتخر الحيان الأوس والخزرج فقال الأوس منا من جعل رسول الله (ص) شهادته بشهادة رجلين. خزيمة بن ثابت واحد أم اثنان قال ابن أبي الحديد: من غريب ما وقفت [وقعت‏] عليه من العصبية القبيحة أن أبا حيان التوحيدي قال في كتاب البصائر أن خزيمة بن ثابت المقتول مع علي بصفين ليس هو خزيمة بن ثابت ذا الشهادتين بل آخر من الأنصار صحابي اسمه خزيمة بن ثابت وهذا خطا لأن كتب الحديث والنسب تنطق بأنه لم يكن في الصحابة من الأنصار ولا من غير الأنصار من اسمه خزيمة بن ثابت إلا ذو الشهادتين وإنما الهوى لا دواء له على أن الطبري صاحب التاريخ قد سبق أبا حيان بهذا القول ومن كتابه نقل أبو حيان والكتب الموضوعة لأسماء الصحابة تشهد بخلاف ما ذكراه ثم أي حاجة لناصري أمير المؤمنين أن يتكثروا بخزيمة وأبي الهيثم وعمار وغيرهم ولو أنصف الناس هذا الرجل ورأوه بالعين الصحيحة لعلموا انه لو كان وحده وحاربه الناس كلهم أجمعون لكان على الحق وكانوا على الباطل وصاحب الإصابة بعد ما ذكر خذيمة [خزيمة] بن ثابت بن الفاكه المترجم ذكر ترجمة ثانية فقال خزيمة بن ثابت الأنصاري آخر روى ابن عساكر في تاريخه من طريق الحكم بن عيينة انه قيل له أشهد خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين الجمل فقال لا ذاك خزيمة بن ثابت آخر ومات ذو الشهادتين في زمن عثمان هكذا أورده من طريق سيف صاحب الفتوح وقال الخطيب في الموضح اجمع علماء السير أن ذا الشهادتين قتل بصفين مع علي وليس سيف بحجة إذا خالف وجزم الخطيب بأنه ليس في الصحابة من يسمى خزيمة واسم أبيه ثابت سوى ذي الشهادتين. أقوال العلماء فيه في الخلاصة: خزيمة بن ثابت من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين قاله الفضل بن شاذان وقال الشهيد الثاني في الحاشية نقلا عن الإكمال خزيمة شهد بدرا مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وجعل شهادته بشهادة رجلين وكان يسمى ذا الشهادتين شهد صفين مع علي وقتل يومئذ سنة 37. وقال الشيخ في رجاله [في‏] أصحاب الرسول (صلى الله عليه وسلم) خزيمة بن ثابت وفي أصحاب علي خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين وروى الصدوق في العيون بسنده عن الرضا (ع) فيما كتبه في جواب سؤال المأمون أن من الذين مضوا على منهاج نبيهم لم يغيروا ولم يبدلوا خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين وروى الكشي في ترجمة عمار بن ياسر بسنده عن أبي حمزة عن أبي عبد الله (ع) في حديث انه قال أن أقواما يزعمون أن عليا لم يكن إماما حتى شهر سيفه خاب إذا عمار وخزيمة بن ثابت وصاحبك أبو عمرة الحديث (أقول) الظاهر أن القائلين بذلك هم الزيدية وقوله خاب إذا عمار الخ فإنهم اعتقدوا إمامته شهر سيفه أو لم يشهره وفي ترجمة أبي أيوب الأنصاري عن الفضل بن شاذان عده من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين (ع) وفي ترجمة البراء بن عازب انه من جملة الصحابة الذين استشهدهم أمير المؤمنين (ع) بالكوفة فشهدوا جميعا أنهم سمعوا رسول الله (صلى الله علية وسلم) يقول يوم غدير خم من كنت مولاه فعلي مولاه وفي رجال الكشي أيضا ما صورته (خزيمة بن ثابت) روي عن الفضل بن دكين حدثنا عبد الجبار بن العباس الشامي عن أبي اسحاق قال لما قتل عمار دخل خزيمة بن ثابت فسطاطه وطرح عنه سلاحه ثم شن عليه الماء فاغتسل ثم قاتل حتى قتل. وروى أبو معشر عن محمد بن عمار بن خزيمة بن ثابت قال ما زال جدي بسلاحه يوم الجمل ويوم صفين حتى قتل عمار فلما قتل سل سيفه وقال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول عمار تقتله الفئة الباغية فقاتل حتى قتل (أقول) ربما ظهر من هاتين الروايتين ومن بعض الروايات الآتية من طرق غيرنا انه كان كافا عن القتال حتى قتل عمار وسيأتي ما ينافي ذلك. ويمكن أن يكون المراد انه قبل قتل عمار كان يقاتل قتالا عاديا فلما قتل عمار استقتل فاغتسل وخرج طالبا للشهادة فاستشهد والله أعلم وفي المجلس الثاني من مجالس الصدوق أن ممن شهد لعلي بالولاء والاخاء والوصية خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين وفي الاستيعاب شهد بدرا وما بعدها من المشاهد وكانت راية خطمة بيده يوم الفتح وكان مع علي بصفين فلما قتل عمار جرد سيفه فقاتل حتى قتل وكانت صفين سنة 37 هـ وروي عن محمد بن عمارة بن خزيمة بن ثابت من وجوه في طرق حديث عمار: ما زال جدي خزيمة بن ثابت مع علي بصفين كافا سلاحه وكذلك فعل يوم الجمل فلما قتل عمار بصفين قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول تقتل عمارا الفئة الباغية ثم سل سيفه فقاتل حتى قتل ولنعم ما قال ابن أبي الحديد أو نقله من غيره عجبا لقوم تأخذهم الريبة لمكان عمار ولا تأخذهم لمكان علي بن أبي طالب ولكن ما يأتي من أشعاره يوم الجمل وصفين وما رواه المرزباني عن ابن أبي ليلى وجملة من أخباره ينافي ذلك. وقال ابن سعد كان هو وعمير بن عدي بن خرشة يكسران أصنام بني خطمة وفي أسد الغابة عن أبي أحمد الحاكم انه حكى عن ابن القداح انه شهد أحدا قال وأهل المغازي لا يثبتون أنه شهد أحدا وشهد المشاهد بعدها روى عنه ابنه عمارة. وفي الإصابة من السابقين الأولين شهد بدرا وما بعدها وقيل أول مشاهده أحد وفي تهذيب التهذيب: ذكر ابن عبد البر والترمذي قبله واللالكائي انه شهد بدرا وأما أصحاب المغازي فلم يذكروه في البدريين وعده ابن البرقي فيمن لم يشهد بدرا وقال العسكري: وأهل المغازي لا يثبتون أنه شهد أحدا وشهد المشاهد بعدها وهو مذكور في النبذة المختارة من كتاب تلخيص أخبار شعراء الشيعة للمرزباني التي عندنا نسختها المخطوطة وذكر فيها ترجمة 28 شاعرا من شعراء الشيعة ذكرنا أسماءهم في ترجمة إسماعيل بن محمد الحميري وهو الخامس منهم وذكرنا تراجمهم في مطاوي هذا الكتاب وفي الدرجات الرفيعة كان من كبار الصحابة قال الفضل بن شاذان انه من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين. كان خزيمة ممن أنكر على الخليفة الأول تقدمه على علي: روي عن الصادق (ع) انه قام ذلك اليوم فقال أيها الناس ألستم تعلمون أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قبل شهادتي ولم يرد معي غيري قالوا بلى قال فاشهدوا أني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول أهل بيتي يفرقون بين الحق والباطل وهم الأئمة الذين يقتدي بهم وقد قلت ما علمت وما على الرسول إلا البلاغ. وقال ابن عساكر شهد مع النبي (صلى الله عليه وسلم) أحدا وما بعدها وشهد غزوة الفتح وغزوة مؤتة وفي ذيل المذيل ص‏52 روى عن رسول الله ص أحاديث ثم روى بسنده عن خزيمة بن ثابت قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام لقول الله عز وجل وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين وقال 13ص شهد مع علي بن أبي طالب صفين وقتل يومئذ سنة 37 وفي شرح النهج الحديدي ج 1 ص‏48 كان خزيمة بدريا ومما رويناه من الشعر المقول في صدر الإسلام المتضمن كون علي وصي رسول الله (ص) قول خزيمة يوم الجمل وأورد الأبيات المتقدمة عن كتاب صفين التي فيها: يا وصي النبي قد أجلت الحرب‏ الأعادي وسارت الأظعان قال وقال خزيمة أيضا في يوم الجمل وأورد الأبيات المتقدمة التي فيها: وصي رسول الله من دون أهله‏ وأنت على ما كان من ذاك شاهده أخباره يوم الجمل في مروج الذهب عند ذكر حرب الجمل: ولحق بعلي من أهل المدينة جماعة من الأنصار فيهم خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين فهل لحقه ليشيم سيفه ويكون من المتفرجين كما يقول من قال انه لم يقاتل حتى قتل عمار بصفين ثم قال في صفة دخول علي البصرة بسنده عن المنذر بن الجارود بعد ما ذكر جماعة: ثم تلاهم فارس آخر عليه عمامة صفراء وثياب بيض متقلد سيفا منتكب قوسا معه راية على فرس أشقر في نحو ألف فارس فقلت من هذا فقيل هذا خزيمة بن ثابت الأنصاري ذو الشهادتين. ثم قال عند ذكر اخذ علي الراية من ابنه محمد بن الحنفية وجاء ذو الشهادتين خزيمة بن ثابت إلى علي فقال يا أمير المؤمنين لا تنكس اليوم رأس محمد واردد إليه الراية فدعا به وردها عليه. [عدل] أخباره بصفين من أخباره يوم صفين أن معاوية أرسل إلى رجال من الأنصار فعاتبهم منهم خزيمة بن ثابت رواه نصر في كتاب صفين وفي النبذة المختارة المتقدم إليها الإشارة روى أن ابن أبي ليلى قال كنت بصفين فرأيت رجلا أبيض اللحية معتما متلثما ما يرى منه إلا أطراف لحيته يقاتل اشد قتال فقلت يا شيخ تقاتل المسلمين فحسر لثامه وقال نعم إنا خزيمة بن ثابت سمعت رسول الله (ص) يقول قاتل مع علي جميع من يقاتله. [عدل] الراوي عنهم والراوون عنه في تهذيب التهذيب: روى عن النبي (ص) وعنه ابنه عمارة وجابر بن عبد الله الأنصاري وعمارة بن عثمان بن حنيف وعمرو بن ميمون وإبراهيم بن سعد بن أبي وقاص وأبو عبد الله الجدلي وعبد الله بن يزيد الخطيمي على اختلاف فيه وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعطاء بن يسار وغيرهم. [عدل] أشعاره قال نصر بن مزاحم في كتاب صفين: حمل خزيمة بن ثابت يوم صفين وهو يقول: قد مر يومان وهذا الثالث‏ هذا الذي يلهث فيه اللاهث هذا الذي يبحث فيه الباحث‏ كم ذا يرجي أن يعيش الماكث الناس موروث ومنهم وارث‏ هذا علي من عصاه ناكث فقاتل حتى قتل وقال خزيمة يوم الجمل: ليس بين الأنصار في حجمة الحرب‏ وبين العداة إلا الطعان وفراع الكماة بالقضب البيض‏ إذا ما تحطم المران فادعها تستجب فليس من الخزرج‏ والأوس يا علي جبان يا وصي النبي قد أجلت الحرب‏ الأعادي وسارت الإظعان واستقامت لك الأمور سوى الشام‏ وفي الشام تظهر الاضغان حسبهم ما رؤوا وحسبك منا هكذا نحن حيث كنا وكانوا وقال خزيمة أيضا في يوم الجمل: أعائش خلي عن علي وعيبه‏ بما ليس فيه إنما أنت والده وصي رسول الله من دون أهله‏ وأنت على ما كان من ذاك شاهده وحسبك منه بعض ما تعلمينه‏ ويكفيك لو لم تعلمي غير واحده إذا قيل ما ذا عبت منه رميته‏ بقتل ابن عفان وما تلك آبده وليس سماء الله قاطرة دما لذاك وما الأرض الفضاء بمائده وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن الأسود بن يزيد النخعي قال لما بويع علي بن أبي طالب على منبر رسول الله (ص) قال خزيمة بن ثابت وهو واقف بين يدي المنبر: إذا نحن بايعنا عليا فحسبنا أبو حسن مما نخاف من الفتن وجدناه أولى الناس بالناس انه‏ اطب قريش بالكتاب وبالسنن وأن قريشا ما تشق غباره‏ إذا ما جرى يوما على الضمر البدن وفيه الذي فيهم من الخير كله‏ وما فيهم كل الذي فيه من حسن ورواها المرزباني عدى الثالث كما في النبذة المختارة وزاد ابن شهرآشوب في المناقب في هذه الأبيات: وصي رسول الله من دون أهله‏ وفارسه قد كان في سالف الزمن وأول من صلى من الناس كلهم‏ سوى خيرة النسوان والله ذو منن وصاحب كبش القوم في كل وقعة تكون لها نفس الشجاع لدى الذقن فذاك الذي تثنى الخناصر باسمه‏ إمامهم حتى أغيب في الكفن وفي المحاسن والمساوي للبيهقي: قال خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين يصف محاسن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومن حضره في قصيدة له: رؤوا نعمة لله ليست عليهم‏ عليك وفضلا بارعا لا تنازعه فعضوا من الغيظ الطويل اكفهم‏ عليك ومن لم يرض فالله خادعه من الدين والدنيا جميعا لك المنى‏ وفوق المنى أخلاقه وطبائعه وقال يوم السقيفة كما في المجموع الرائق: ما كنت احسب هذا الأمر منتقلا عن هاشم ثم منها عن أبي حسن أليس أول من صلى لقبلتكم‏ واعلم الناس بالقرآن والسنن وآخر الناس عهدا بالنبي ومن‏ جبريل عون له في الغسل والكفن ما ذا الذي ردكم عنه فنعرفه‏ ها أن بيعتكم من أغبن الغبن وقال قد نسبت هذه الأبيات إلى عتبة بن أبي لهب بن عبد المطلب. ولما ذم عمرو بن العاص الأنصار ورد عليه النعمان بن العجلان ثم عاد عمرو إلى ذلك بتحريض بعض سفهاء قريش فرد عليه علي بن أبي طالب قال خزيمة يخاطب قريشا رواه الزبير بن بكار: يا لقريش اصلحوا ذات بيننا وبينكم قد طال حبل التماحك فلا خير فيكم بعدنا فارفقوا بنا ولا خير فينا بعد فهر بن مالك كلانا على الأعداء كف طويلة إذا كان يوم فيه جب الحوارك فلا تذكروا ما كان منا ومنكم‏ ففي ذكر ما قد كان مشي التشاوك وفي مناقب ابن شهرآشوب قال خزيمة بن ثابت يوم الجمل: لم يغضبوا لله إلا للجمل‏ والموت خير من مقام في خمل والموت أحرى من فرار وفشل وفيه أيضا عند ذكر التصدق بالخاتم قال خزيمة بن ثابت: فديت عليا إمام الورى‏ سراج البرية مأوى التقى وصي الرسول وزوج البتول إمام البرية شمس الضحى تصدق خاتمه راكعا فأحسن بفعل إمام الورى ففضله الله رب العباد وانزل في شانه هل أتى وله في ذلك: أبا حسن تفديك نفسي وأسرتي‏ وكل بطيى‏ء في الهدى ومسارع أيذهب مدح من محبك ضائعا وما المدح في جنب الإله بضائع فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعا علي فدتك النفس يا خير راكع فانزل فيك الله خير ولاية وبينها في محكمات الشرائع




قدم إجابة

الزوار شاهدوا أيضاً


من هو صاحب كتاب طبقات الشافعية ؟

- أبو نصر تاج الدين عبد الوهّاب بن علي بن عبد الكافي السبكي
- ولد عام 727هـ/1327م
- توفي عام 771هـ/1370م
- فقيه شافعي، ومؤرخ عربي وقاضي القضاة في دمشق
- توفي ودفن في دمشق.
- طبقا...

من هو صاحب كتاب سبل السلام ؟

- محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد الحسني، الكحلاني ثم الصنعاني، أبو إبراهيم، عز الدين، المعروف كأسلافه بالأمير
- من بيت الإمامة في اليمن
- وُلد بمدينة كحلان قرب صنعاء عام 1099هـ/1688م
- ت...

من هو صاحب كتاب سلم الوصول ؟

حافظ الحكمي

من هو صاحب كتاب سبل الهدى والرشاد ؟

- الإمام محمد بن يوسف الصالحي الشامي
- مؤرخ من مؤرخي القرن العاشر الهجري
- توفي عام 942هـ
- "سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد" هو كتاب في السيرة النبوية
- قد طبع حديثاً في ثلاثة ع...

من هو صاحب كتاب سر الفصاحة ؟

عبدالله بن محمد بن سنان خفاجی