لا ليست طريقة التربية يمكن معاقبة الطفل بطرق اخرى لا تؤذيه مثل منعه من اللعب او الشيء الذي يحبه اذا فعل شيء سيء وشجيعه باعطاء هدية عندنا يفعل شيء جيد
هل من الممكن ضرب الطفل أو تخويفه بالكبريت أو الشمعة لو كان لا يرتدع بالعصا؟ وهل يجوز ضرب الأطفال على حفظ القرآن؟.
من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم قوله
"يا غلام سمِّ الله وكُل بيمينك، وكُل مما يليك"، هكذا قال المربي الأول، نبينا محمد –صلى الله عليه وسلم- حينما كانت يد عمر بن أم سلمة تطيش في الصحفة. صحيح البخاري (5376)، صحيح مسلم (2022).فلم يستخدم معه الضرب أو التأنيب، ولكن وجَّهَه إلى الآداب الصحيحة عند الأكل. علينا أن ندرك أن هناك حقيقة مرتبطة بطبيعة البشر وهي أننا جميعاً خطاؤون، فالكل مفطور على صدور الخطأ منه صغيراً كان أو كبيراً، ومن الخطأ يتعلم الرجال.
وحينما يكون تعاملنا مع أبنائنا قائماً على المحاسبة فقط دون التوجيه، فإننا نرتكب خطأً تربوياً سيكون له تأثير سلبي على الأبناء سواءً كانت المحاسبة لفظية : (.. أنت لا تفهم، أنت غبي..)، أو كان بدنياً كالضرب باليد أو بأي أداة أخرى..
فإننا نكون جعلنا من الخطأ سبباً ودافعاً لتحطيم معنويات أطفالنا والتنقيص من قدراتهم وسلب الثقة منهم، وبالتالي الوقوع في مشاكل نفسية كثيرة كالخوف والانطواء، والتبوّل اللا إرادي، واضطرابات النطق، إلخ...
فالطفل سينشأ وفي ذهنه تلك الصور العقابية المحبطة، كارهاً من كان يمارس معه تلك السلوكيات الخاطئة، وقد يكبر ويتقمص تلك السلوكيات مع الآخرين.
لذلك – أخي الكريم- لا بد أن نقف ونتساءل قبل أن نحاسب أبناءنا عن أخطائهم.
* هل علّمنا أطفالنا الطريقة الصحيحة للسلوك المرغوب؟
* هل الضرب واستخدام الألفاظ المحبطة هو الحل الناجح لإطفاء تلك السلوكيات وتعلمهم سلوكيات مرغوبة؟
ولكي نجعل من أخطاء أطفالنا وسيلة للتعلم والإبداع، علينا الآتي:
(1) أعد الثقة للطفل بعد الخطأ؛ فالثقة دائماً هي العلاج الذي يبني حاجزاً متيناً بينه وبين تكرار الخطأ.
(2) علّمه الطريقة الصحيحة للتعامل مع الموقف.
(3) علّمه تحمُّل مسؤوليته عن أخطائه ليكتسب مهارة التحكم في ذاته، فالطفل الذي يحدث منه كسر كوب الماء لا تنفعل عليه، بل كن هادئاً واطلب منه أن يقوم بتنظيف المكان وكافئه لفظياً، ومن ثم وجهه للطريقة الصحيحة لحمل الأكواب.
(4) ابتسم وأنت تقنعه بخطئه وتشعره به.
(5) افصل الخطأ عن شخصية الطفل.
(6) كوّن عند الطفل المعايير السليمة التي من خلالها يتعرّف على الخطأ.
(7) أنصت إليه بتمعّن واهتمام؛ لتفهم أصل الخطأ.
(8) لا تجعله يقع فريسة للخوف من الفشل.
(9) لا تيأس من طفلك مهما تكرر خطؤه.
تأكد – أخي الفاضل- أن الحب والتسامح مع الأطفال أقوى وأنفع من الغضب والانفعال، ولنكن قدوةً لأطفالنا بكل أمور الحياة.
فحاول بقدر ما تستطيع أن تنشئ علاقة ود وصداقة مع أطفالك؛ كي يتعلموا منك الصواب ويساعدهم على تكراره.
حفظ الله لنا ولك النية والذرية.
الضرب هى طريقة تربيه وتأليف الحيوانات فقط
التربيه هى المشاركه سواء مشاركه الكبير للطفل عن طريق اعطاءه خبرات
او الاهتمام به
يدخل الضرب بنسبة 10% فقط في التربية
لا ضرب الاطفال طريقة تربية غير صحيحة
ولكن يجب اتباع الاتى فى طرق التربية
لكي نجعل من أخطاء أطفالنا وسيلة للتعلم والإبداع، علينا الآتي:
(1) أعد الثقة للطفل بعد الخطأ؛ فالثقة دائماً هي العلاج الذي يبني حاجزاً متيناً بينه وبين تكرار الخطأ.
(2) علّمه الطريقة الصحيحة للتعامل مع الموقف.
(3) علّمه تحمُّل مسؤوليته عن أخطائه ليكتسب مهارة التحكم في ذاته، فالطفل الذي يحدث منه كسر كوب الماء لا تنفعل عليه، بل كن هادئاً واطلب منه أن يقوم بتنظيف المكان وكافئه لفظياً، ومن ثم وجهه للطريقة الصحيحة لحمل الأكواب.
(4) ابتسم وأنت تقنعه بخطئه وتشعره به.
(5) افصل الخطأ عن شخصية الطفل.
(6) كوّن عند الطفل المعايير السليمة التي من خلالها يتعرّف على الخطأ.
(7) أنصت إليه بتمعّن واهتمام؛ لتفهم أصل الخطأ.
(8) لا تجعله يقع فريسة للخوف من الفشل.
(9) لا تيأس من طفلك مهما تكرر خطؤه.
الوسائل التربوية البديلة عن العقاب الجسدي للأطفال
إن التربية بالعقوبة أمر طبيعي بالنسبة للبشر عامة والطفل خاصة، فلا ينبغي أن نستنكر من باب التظاهر بالعطف على الطفل ولا من باب التظاهر بالعلم، فالتجربة العلمية ذاتها تقول: (إن الأجيال التي نشأت في ظل تحريم العقوبة ونبذ استخدامها أجيال مائعة لا تصلح لجديات الحياة ومهامها والتجربة أولى بالإتباع من النظريات اللامعة).
والعطف الحقيقي على الطفولة هو الذي يرعى صالحها في مستقبلها لا الذي يدمر كيانها ويفسد مستقبلها.
لنفرض أن طفلا رمى ورقة على الأرض. لا نقول إن هذا الطفل لم يخطئ ولم يحرم لا بل ننظر إليه ونوجهه قائلين: المسلم يا بني نظيف، أو هكذا تفعل المسلمة النظيفة.. فيخجل الصغير.
وإنْ رفع الورقة عن الأرض يشجع ويقال له: بارك الله فيك.. أنت مسلم نظيف.
يحتاج المربون وسائل بديلة عن الضرب كعقاب عند ارتكاب الأخطاء ولتقويم سلوكهم فما هي أساليب العقاب التي يستخدمونها بعيدا عن الضرب.
أساليب العقاب التي يستخدمونها بعيدا عن الضرب:
النظرة الحادة والهمهمة: (في السنة الأولى أو الثانية من عمرة)
يعتقد أبو فراس أن نظراته الحادة كفيلة أن تردع أطفاله عن الخطأ وفي بعض الأحيان يضطر للهمهمة والزمجرة كإشارة منه إلى زيادة غضبه ويؤكد أبو فراس أن على الآباء والأمهات مراعاة أخطاء أبنائهم وأن يكون العقاب بحجم الخطأ فلا يعقل أن يكون عقاب الابن الذي تكاسل عن غسل يديه بعد الطعام مثل عقاب من سب جيرانه وشتمهم، فعلى الآباء أن يتدرجوا في ردود فعلهم وفق مستوى أخطاء أبنائهم.
الحرمان من الأشياء المحببة إليه: (في السنة الثالثة)
يلجأ الكثير من الآباء والأمهات إلى عقوبتهم بحرمانهم من الأشياء المحببة إليهم فيقول الأستاذ خالد حجاجرة إن ابنته في الصف الثالث تشعر بضيق شديد عند حرمانها من الذهاب إلى بيت جدها وعليه اغتنم هذه الوسيلة كثيرا لتأديبها، وتؤكد المعلمة سامية مراد -مركزة فرع الطفولة المبكرة في مدرسة خديجة بنت خويلد- أن حرمان الطفل من شيء يحبه أو لعبة يلعبها أو سلوك مشابه يردعه عن التصرف الخاطئ الذي قام به الابن حسب تفسير الأهل فرغبة الأهل أن يتعلم ابنهم أن هذا التصرف خاطئ أو مضر لمن حوله.
لكن الحرمان يجب أن يكون لفترة محدودة فقط لساعة أو ليوم والعقاب يجب أن يتم بعد تكرار الخطأ عدة مرات والتوجيه له عدة مرات أيضا، فالحرمان الطويل يجلب الضرر النفسي للطفل.
مثال على الحرمان: الحرمان من مصروف أو نزهة، أو أي شيء يحبه الطفل كالدراجة، أو الأتاري، أو التليفزيون.
أن يترك يتحمل نتائج عمله بعد تنبيهه مسبقاً
مثل: مشكلة التأخر في الاستيقاظ من النوم، ينبه مسبقاً ثم يترك يتحمل العقوبة في المدرسة
الحبس المؤقت والإهمال: (من سنتين حتى 12 سنة)
يعتقد الأخصائي النفسي أيمن محمد عال أن هذا النوع من العقاب مفيد جدا رغم أن الكثيرين لا يستعملونه ويمكن تنفيذه من جيل سنتين فحينما يخطئ الطفل نفعل الآتي:
تطلب من الطفل أن ينتقل إلى زاوية العقاب حيث يجلس على كرسي محدد في جانب الغرفة أو أن يقف في ركن من الغرفة.
يتم إهماله لفترة محدودة من الوقت وتوضع ساعة منبهة مضبوطة على مدة انتهاء العقوبة وهي من خمس دقائق إلى عشر دقائق كافية إن شاء الله، يطلب من الطفل التنفيذ فوراً بهدوء وحزم، وإذا رفض يأخذ بيده إلى هناك مع بيان السبب لهذه العقوبة باختصار، ولا يتحدث مع الطفل أثناءها أو ينظر إليه. وتأخذ أشكال الإهمال صورا أقسى حينما يدخل الأب أو الأم فيسلمون ولا يخصون ذلك الابن بتحية خاصة أو لا يسألون عن برامجه في ذلك اليوم أو مدح غيره من أبناء جيله أمامه على أن لا يكون ذلك إلا للعقاب عند الأخطاء الكبيرة وينصح عدم الإكثار من هذا الأسلوب إلا للحاجة الملحة.
وإذا انتهت العقوبة اطلب من طفلك المعاقب أن يشرح لك أسباب العقوبة حتى تتأكد من فهمه لسبب العقوبة.
إذا كرر الهرب من مكان العقوبة يتحمل عندها الحجز في غرفة تغلق عليه مع مراعاة أن الحجز في غرفة لا يستخدم إلا بقدر الضرورة الملحة ولمدة محدودة، والأصل الحجز في زاوية أو على كرسي في غرفة مفتوحة.
مدح غيره أمامه:
بشرط أن يكون للعقاب فقط، وليس في كل الأحوال، كما ينبغي عدم الإكثار من هذا الأسلوب في العقاب لما في تكراره من أثر سيئ على نفس الطفل.
الهجر والخصام:
على ألا يزيد على ثلاثة أيام، وأن يرجع عنه مباشرة عندما يعترف الطفل بخطئه.
التهديد:
بعد أن تستنفد كل الوسائل التربوية الأخرى تضطر تخويف أبنائك وتهديدهم بالضرب وإذا أصر البعض على الخطأ الشديد ولم يأبهوا بتهديدك تضطر أخيرا لتنفيذ تهديداتك بالضرب غير المؤذي ولا المبرح.
شد الأذن:
وقد فعله النبي (صلى الله عليه وسلم)) كما أخرجه ابن السني، فعن عبد الله بن بسر المازني الصحابي (رضي الله عنه) قال: «بعثتني أمي إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بقطف من عنب، فأكلت منه قبل أن أبلغه إياه، فلما جئت أخذ بأذني وقال: يا غدر.
آخر العلاج الضرب: (لا يضرب الطفل قبل سن العاشرة)
الضرب آخر الوسائل وليس أولها وللضرب شروط وآداب ولا يكون إلا في الأمور الكبيرة كترك الصلاة ولكن يجب إن يسبقه الخطوات التأديبية السابقة وفي مشاركة د. أحمد قعدان المحاضر في أكاديمية القاسمي ما يغنينا في هذا الجانب:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر'. (رواه أبو داود وحسنه).
عن انس - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'مروهم بالصلاة لسبع سنين، واضربوهم عليها لثلاث عشرة'.(رواه الدار قطني).
أقصى الضرب للتأديب ثلاثة وللقصاص عشرة: عن أبي هريرة - رضي الله عنه- قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:' لا يجلد فوق عشر جلدات إلا في حد من حدود'.(أخرجه البخاري).
كان عمر بن عبد العزيز - رحمه الله تعالى- يكتب إلى الأمصار: لا يقرن المعلم فوق ثلاث، فإنها مخافة للغلام.
عن الضحاك قال: ما ضرب المعلم غلاما فوق ثلاث فهو قصاص.
وهناك شروط للضرب لابد أن تراعى:
1-الضرب للتأديب كالملح للطعام (أي القليل يكفى والكثير يفسد).
2-لا تضرب بعد وعدك بعدم الضرب لئلا يفقد الثقة فيك.
3-مراعاة حالة الطفل المخطئ وسبب الخطأ.
4-لا يضرب الطفل على أمر صعب التحقيق.
5-يعطى الفرصة إذا كان الخطأ للمرة الأولى.
6-لا يضرب أمام من يحب.
7-الامتناع عن الضرب فورًا إن أصر الطفل على خطئه ولم ينفع الضرب.
8-عدم الضرب أثناء الغضب الشديد وعدم الانفعال أثناء الضرب.
9-نسيان الذنب بعد الضرب وعدم تذكير الطفل به
10- لا تأمر الطفل بعدم البكاء أثناء الضرب.
11- لا ترغم الطفل على الاعتذار بعد الضرب وقبل أن يهدأ، لأن ذلك فيه إذلال ومهانة، وأشعره أنك عاقبته لمصلحته، وابتسم في وجهه، وحاول أن تنسيه الضرب.
علموهم ثم عاقبوهم بالتى هى احسن
هل من الممكن ضرب الطفل أو تخويفه بالكبريت أو الشمعة لو كان لا يرتدع بالعصا؟ وهل يجوز ضرب الأطفال على حفظ القرآن؟.
من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم قوله
"يا غلام سمِّ الله وكُل بيمينك، وكُل مما يليك"، هكذا قال المربي الأول، نبينا محمد –صلى الله عليه وسلم- حينما كانت يد عمر بن أم سلمة تطيش في الصحفة. صحيح البخاري (5376)، صحيح مسلم (2022).فلم يستخدم معه الضرب أو التأنيب، ولكن وجَّهَه إلى الآداب الصحيحة عند الأكل. علينا أن ندرك أن هناك حقيقة مرتبطة بطبيعة البشر وهي أننا جميعاً خطاؤون، فالكل مفطور على صدور الخطأ منه صغيراً كان أو كبيراً، ومن الخطأ يتعلم الرجال.
وحينما يكون تعاملنا مع أبنائنا قائماً على المحاسبة فقط دون التوجيه، فإننا نرتكب خطأً تربوياً سيكون له تأثير سلبي على الأبناء سواءً كانت المحاسبة لفظية : (.. أنت لا تفهم، أنت غبي..)، أو كان بدنياً كالضرب باليد أو بأي أداة أخرى..
فإننا نكون جعلنا من الخطأ سبباً ودافعاً لتحطيم معنويات أطفالنا والتنقيص من قدراتهم وسلب الثقة منهم، وبالتالي الوقوع في مشاكل نفسية كثيرة كالخوف والانطواء، والتبوّل اللا إرادي، واضطرابات النطق، إلخ...
فالطفل سينشأ وفي ذهنه تلك الصور العقابية المحبطة، كارهاً من كان يمارس معه تلك السلوكيات الخاطئة، وقد يكبر ويتقمص تلك السلوكيات مع الآخرين.
لذلك – أخي الكريم- لا بد أن نقف ونتساءل قبل أن نحاسب أبناءنا عن أخطائهم.
* هل علّمنا أطفالنا الطريقة الصحيحة للسلوك المرغوب؟
* هل الضرب واستخدام الألفاظ المحبطة هو الحل الناجح لإطفاء تلك السلوكيات وتعلمهم سلوكيات مرغوبة؟
ولكي نجعل من أخطاء أطفالنا وسيلة للتعلم والإبداع، علينا الآتي:
(1) أعد الثقة للطفل بعد الخطأ؛ فالثقة دائماً هي العلاج الذي يبني حاجزاً متيناً بينه وبين تكرار الخطأ.
(2) علّمه الطريقة الصحيحة للتعامل مع الموقف.
(3) علّمه تحمُّل مسؤوليته عن أخطائه ليكتسب مهارة التحكم في ذاته، فالطفل الذي يحدث منه كسر كوب الماء لا تنفعل عليه، بل كن هادئاً واطلب منه أن يقوم بتنظيف المكان وكافئه لفظياً، ومن ثم وجهه للطريقة الصحيحة لحمل الأكواب.
(4) ابتسم وأنت تقنعه بخطئه وتشعره به.
(5) افصل الخطأ عن شخصية الطفل.
(6) كوّن عند الطفل المعايير السليمة التي من خلالها يتعرّف على الخطأ.
(7) أنصت إليه بتمعّن واهتمام؛ لتفهم أصل الخطأ.
(8) لا تجعله يقع فريسة للخوف من الفشل.
(9) لا تيأس من طفلك مهما تكرر خطؤه.
تأكد – أخي الفاضل- أن الحب والتسامح مع الأطفال أقوى وأنفع من الغضب والانفعال، ولنكن قدوةً لأطفالنا بكل أمور الحياة.
فحاول بقدر ما تستطيع أن تنشئ علاقة ود وصداقة مع أطفالك؛ كي يتعلموا منك الصواب ويساعدهم على تكراره.
حفظ الله لنا ولك النية والذرية.
بكل تأكيد ليس طريقة تربية
التربية تكون بحسن المعاملة والرفق
بالعكس تماما
فالطفل سيعتاد على ضرب امه له و مع مرور الوقت لن يعيرها اهتماما
أظنها طريقة لأنك لو فعل طفل شيء سيء و علم بها الأولياء و قالوا له أن لا يعيدها مرة أخرى و لكن لم يضربوه فهو سيواصل و سيواصل حتى يصل الى شيء أخطر بكثير من الذي فعله من قبل ، و أعرف أحد واجه نفس الحالة
هناك طرق كثيره واساليب لتربية الطفل وتوجيهه أفضل من الضرب قد يكون الضرب
هو أخر الحلول وقد يخطأ الاباء في ذلك ويتعجلون في الضرب ويجعلونه الوسيله الاولى
عند اي خطأ من يصدر من الطفل .
قد ينجح البعض في ضرب الاطفال وقد يفشل الكثير
للضرب أثار نفسيه على الطفل مستقبلا قد يجهلها الاباء والامهات .
الضرب احيانا يولد لدى
الطفل امراض نفسيه خطيره كاالاكتئاب والخوف والوحده والانعزال ويسبب للطفل ضعف
بالشخصيه وعدم القدره على الاعتماد على النفس واتخاذ القرار يتمادى الطفل احيانا ويسبب له
الضرب الاصرار على الخطأ والتمادى فيه .
قد يقسوا الاباء والامهات على ابنائهم في التربيه دون قصد وهذا امر خطير
الرسول صلى الله عليه وسلم هو المربي الاول وهو قدوتنا الاولى ( يعامل الأطفال برفق و لم
يستخدم الضرب أبدأ في تربيته وتعليمه )
كل اب وام يحرص على تربية اطفاله تربية اسلاميه صحيحه
ونحن في الود كثير منا لديهم اطفال والبعض الاخر قد يكون ابا أو اما عن قريب
أمل من الجميع المشاركه في هذه القضيه :
والاجابه على بعض التساؤلات التى وضعتها ويسعدني أكثر أن يحكي لنا تجربته في الحياه
سواء كان اب او أم أو عندما كان طفلا ....
لا بكل تاكيد
ولكن في الاحيان يحتاج ذلك
لا لاكنها ضرؤرية في بعض الاحيان
ان نتائج الضرب سلبية خاصة بالنسبة للاطفال صغار السن و تؤثر على حياتهم الطفولية بحيث تولد الخوف و الكره منذ الصغر
على سبيل المثال : لو واحد ضرب طفل صغير راح نلاحظ تغير طباع الطفل و سلوكه مع الشخص الذي ضربه و منها : الخوف من الاقتراب من هذا الشخص و كما نلاحظ انه لا يحب التكلم و لا حتى النظر فيه
انا ضد هذه الفكرة
أبدا لم يكن ضرب الأطفال وسيلة تربية لكن أحيانا مفيد لكن بطريقة معقولة
لا الضرب ليست طريقة تربية حاول ان تجعل الطفل يحبك وبالتالي سينصت لك وسيدرك بنك دائما تحب له الخير والصواب
فى بعض الاوقات
لا يؤتي الضرب اكله1) ضرب الطفل يولد كراهية لديه تجاه ضاربه مما يقتل المشاعر الإيجابية المفترض أن تجمع بينهما وتقربهما من بعض
2) اللجوء إلى الضرب يجعل العلاقة بين الطفل وضاربه علاقة خوف لا احترام وتقدير.
3) الضرب ينشئ أبناء انقياديين لكل من يملك سلطة وصلاحيات أو يكبرهم سنا أو أكثرهم قوة.. هذا الانقياد يضعف الشخصية لدى الأبناء
ويجعلهم شخصية أسهل للانقياد والطاعة العمياء ، لاسيما عند الكبر مع رفقاء السوء.
4) الضرب يقتل التربية المعيارية القائمة على الاقتناع وبناء المعايير الضرورية لفهم الأمور والتمييز بين الخطأ والصواب والحق والباطل.
5) الضرب يلغي الحوار والأخذ والعطاء في الحديث والمناقشة بين الكبار والصغار ويضيع فرص التفاهم وفهم الأطفال ودوافع سلوكهم ونفسياتهم
وحاجاتهم ..
6) الضرب يفقر الطفل ويحرمه من حاجاته النفسية للقبول والطمأنينة والمحبة.
7) الضرب يعطي أنموذجا سيئا للأبناء ويحرمهم من عملية الاقتداء.
8) الضرب يزيد حدة العناء عند غالبية الأطفال ويجعل منهم عدوانيين.
9) الضرب قد يضعف الطفل ويحطم شعوره المعنوي بقيمته الذاتية فيجعل منه منطويا على ذاته خجولا لا يقدر على التأقلم والتكيف مع الحياة الاجتماعية.
10) الضرب يبعد الطفل عن تعلم المهارات الحياتية (فهم الذات – الثقة بالنفس – الطموح – النجاح..) ويجعل منه إنسانا عاجزا عن اكتساب المهارات
الاجتماعية (التعامل مع الآخرين أطفالا كانوا أم كبارا ).
11) اللجوء إلى الضرب هو لجوء لادنى المهارات التربوية وأقلها نجاحا.
12) الضرب يعالج ظاهر السلوك ويغفل أصله .. ولذلك فنتائج الضرب عادة ما تكون مؤقتة ولا تدوم عبر الأيام .
13) الضرب لا يصحح الأفكار ولا يجعل السلوك مستقيما.
14) الضرب يقوي دافع السلوك الخارجية على حساب الدافع الداخلي الذي هو الأهم دينيا ونفسيا..فهو يبعد عن الإخلاص ويقرب من الرياء والخوف
من الناس .. فيجعل الطفل يترك العمل خوفا من العقاب، ويقوم بالعمل من أجل الكبار...وكلاهما انحراف عند دوافع السلوك السوي الذي ينبغي
أن يكون نابعا من داخل الطفل (اقتناعا –حبا –إخلاصا –طموحا-طمعا في النجاح وتحقيق الأهداف وخوفا من الخسارة الذاتية..). في التربية الصحيحة للاطفال وقد ينجم عنه ردات فعل سلبية نلخصها في ما يلي
هذه ليست طريقة صحيحة لتربية الأطفال!!lمطلقا
ضرب الاطفال كمن يريد اطفاء النار بالبنزين
ضرب الطفل ليس بالطريقة الجيدة للتربية و لا تثمر نتائج جيدة
فهناك من الاطفال من يصبح الضرب بالنسبة له شيء عادي فيفعل ما يفعل و يقول عادي ساضرب دقيقة و انسى الموضوع، و كدلك هنالك منهم من يمرض نفسيا اثر الضرب الدي يتلقاه من الوالدين
و ايضا يمكن ان يكون في مكان قد يصيب الطفل بمرض ما كضرب الطفل على راسه باداة قاصية او رميه على حائط مثلا
فالضرب لا يكون الحل المثالي للتربية السليمة فيمكن للضرب ان ينقص من معنويات الطفل و يحطمها فالطفل انسان و قد كرم الله عز وجل الانسان بنعمة العقل اي ان الطفل ان كانت علاقته بوالديه جيدة فتاكد انه هناك ما يدعى بالتفاهم بينهما و يمكن للطفل هكدا ان ينعم بالتربية الجيدة احسن من اللذين يتربون على الضرب......
لا ليس ضرب اطفل وسيلة تربية بل تجعلهو متعقد اما تربية اطفل فهي بلكلاام اطيب والحنان ونصاءح المرشد لهو
احيانا يسعاد الضرب على تربية الطفل ولكن بالضرب البسيط لا الضرب العنيف
طريقة تأديب
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر