قرأة اذكار الصباح والمساء
في العبادة يقول الحارثُ بن قيس : إذا أت
اك الشيطان وأنت تصلي فقال إنك ترائي ، فزدها طولا ، فهذه مخالفة لوسوسته وكيده ، لأن الإنسان إذا كان قصده صحيحا فلماذا يستجيب لهذه الوسوسة من إبليس التي تقطع عنه عبادته .
ـ التسمية عند الطعام والشراب ودخول المنزل ، فإن الشيطان ينقلب مقبوحا مردودا ويقول لمن معه " لا مبيت لكم ولا عشاء " .
ـ وكذلك من مراغمته القيلولة لقوله صلى الله عليه وسلم " قيلوا فإن الشياطين لا تقيل " .
ـ لا نكثر الفرش والمتاع التي لا حاجة لها في البيت ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال " فراش للرجل وفراش لامرأته وفراش للضيف والرابع للشيطان " [ رواه أبو داود بإسناد حسن ] .
ـ ومن المراغمة أيضا : إذا سقطت لقمة أحدنا فإنه لا يدعها للشيطان بل عليه أن يأخذها ويزيح ما علق فيها من وسخ ثم ليأكلها .
ـ وكذلك فإن العجلة من الشيطان ، فينبغي التأني والتثبت في الأمور قبل الإقدام على عمل قد لا تُحمد عقباه .
ـ ومن مراغمة الشيطان رده ما استطعنا عند التثاؤب ، والشيطان يضحك من العبد إذا بدا شكله قبيحا بفتح فمه في التثاؤب فينبغي كتم التثاؤب ، وخصوصا في الصلاة .
ـ وأيضا التوبة والاستغفار من أقوى ما يُراغم به إبليس ويُخلصُ العبد نفسه منه كما قال تعالى " إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون ".
ـ وكذلك فإن للشيطان صراعات يصرع بها بعض العباد ويؤذيهم بها ، كهذا الجاثوم الذي يجثم على صدور الناس وهم نيام ، فيمنعهم وقت التنفس وقتا ما ، والحل في هذه القضية هي الإكثار من الأذكار وقراءة آية الكرسي .
ـ سجود التلاوة ، فإذا مررت بسورة فيها سجدة فاسجد فإن سجودك إرغام للشيطان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " إذا قرأ ابن ادم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي يقول يا ويله أمر ابن ادم بالسجود فسجد فله الجنة وأُمرت بالسجود فعصيت ولي النار "
ـ رص الصفوف في الصلاة فإن رص الصفوف من وسائل محاربة الشيطان
قراءة اذكار الصباح و المساء و قراءة ايه الكرسي دوما
التقرب من الله و الأذكار
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.