النرجسية هذه الكلمة نسبة إلى أسطورة يونانية، ورد فيها أن ناريس كان آية في الجمال وقد عشق نفسه عندما رأى وجهه في الماء فأصبح همه الشاغل الاهتمام بتفسه لدرجة انه لا شئ يستحق الاهتمام سوى نفسه المغرورة.
النرجسية تعني حب النفس، وهو اضطراب في الشخصية حيث تتميز بالغرور، والتعالي، والشعور بالأهمية ومحاولة الكسب ولو على حساب الآخرين.
مــ ـ ـ ـاهي النرجسيه ولماذا سميت وردة النرجس بهذا الاسـ ـ ـم؟؟
ارتبط المصطلح (نرجسي)بالغرور ...!
لماذا نقول هذا الشخص نرجسي
وهنا قسم من موضوعنا يتخلله سبب تسمية وردة النرجس بهذا الاسم؟؟
السبب هو في هذا الموضوع لمن يجهل قصة الامير نرجس
تقول الاسطورة اليونانية ان في احد الازمان في اليونان كان هناك امير يوناني
فتى بسن المراهقة وكان وسيما جدا واسمه نرجس (نرسيس) المهم
وفي احد الايام دعوه اصدقائه من الامراء وابناء النبلاء
للقيام بجولة نقاهه وصيد في الغابة وحينما ذهبوا في وسط الغابة وقفوا ليستريحوا بالقرب من بحيرة كبيرة وجميلة وبينما هم بقربها اقترب هذا الامير
نرجس من اطراف البحيرة واخذ يتأمل فيها نفسه فاندهش حينما راى وجهه في وسط
الماء اندهش لنفسه وما يمتلك من جمال فاعجب بنفسه كثيرا وبينما هم هناك
وبعد قضاء الوقت ملواا اصحابه الجلسة بالقرب من البحيرة وقرروا المسيرة
في تجوالهم ورحلتهم ودعوه ان يرحل معهم الا انه رفض واصر على البقاء بالقرب
من البحيرة والنظر الى وجهه غير مبال لهم واصرروا عليه وبعد منادات كثيرة
منهم اليه بان يلحق بهم الا انه عاندهم واصر البقاء وتامل شكله الوسيم
فتركوه وعادوا لاكمال رحلتهم وعادوا الى القصر دونه والفتى الامير نرجس رجع
بعدهم متاخرا مسرورا فرحا تغمره الفرحة منبسطا يتغنى بجمال شكله ووسامته
التى اكتشفها من خلال تلك البحيرة وفي اليوم التالي عاودوا اصدقائه دعوته
للخروج معهم فلبى طلبهم واشترط عليهم زيارة تلك البحرية والجلوس بقربها فوافقوه وحينما وصلوا رجع كعادته الجلوس الى اطراف البحيرة منغمسا بتامل شكله
بماء البحيرة النقي الصافي متعجبا مندهشا لجمال وجهه غير لافتا ولا مباليا لهم حتى جاء موعد الرحيل اصرواعليهم ودعوه ان يرحل ويعود معهم حتى بح صوتهم
لكنه كأنه اصيب بحالة سكر منغمسا بنفسه وجماله حتى ملوا منه ومن تصرفه
وقرروا تركه حتى قرروا في المرة الاخرى بعدم دعوته معهم للخروج الى اي نزهة
لانهم ملوا وامتعضوا من تصرفاته فصاروا يخرجون لحالهم ويتنزهون وهو راق له
هذا التصرف حتى يذهب وحده ويجلس بالقرب من البحيرة ويقضي جل وقته للنظر
الى وجهه والتعجب والتمتع بفرح وسرور لما يحمل من جمال رائع وبعدان صار
يذهب وحده وافتقد اصحابه احس يوما بوحده وشعر بانه ابعد عنهم وابعدوا عنه
فتوسل بيهم في احد المرات ان يرافقوه لكنهم رفضوا وتركوه وقرر بان يرحل
لحاله وهنا وقعت الماساة فلقد ذهب لحاله وكانت قد صارت اطراف البحيرة كلها طينا زلقا نتيجة الامطار الكثيرة التى نزلت وبالرغم من هذا الا انه استطاع ان
يصل الى تلك البحيرة ويتمل وجهه الجميل وعندما اقترب الامير نرجس وهو يحاول
ان يصل الى حافة البحيرة انزلقت ارجله وهوى في البحيرة فصار ينادي بالنجده
ويصرخ وهو في ماء البحيرة لانه لايجيد السباحة فحاول وحاول دونما فائدة حتى
ضاعت صرخاته وندائاته ادراج الريح ومات غريقا ولم يعلم به احد حتى في ذلك
اليوم حين تاخر عن عودته للقصر اخذوا كل اصحابه وذويه يبحثون عنه فوجدوه غريقا وجثته طائفه في ماء البحيرة الا ان اصحابه وزملائه حزنوا عليه حزنا شديدا لانهم تركوه وبين فترة واخرى كانوا ياتون الى نفس البحيرة ويتذكروه بحزن وحينما جاء الربيع وجدوا ان زهرة جميلة جدا قد ظهرت في نفس المكان الذي
انزلقت ارجل الامير فاسموها بزهرة النرجس حتى فسروها الفلاسفة في ذلك العهد
ان السماء حزنت عليه فخلدت ذكراه بزهرة اخذت منه جمال وروعة وجهه الوسيم
من هناك جائت زهرة النرجس ومصطلح النرجسية فالنرجسيون هم الذين يعجبون بجمالهم ويطيلون النظر لوجوههم مرات ومرات في اليوم الواحد حتى يضنون
ان لا غيرهم يحمل نفس الجمال وكذلك النرجسيون مزاجيون بشكل كبير
ارتبط المصطلح (نرجسي)بالغرور ...!
لماذا نقول هذا الشخص نرجسي
وهنا قسم من موضوعنا يتخلله سبب تسمية وردة النرجس بهذا الاسم؟؟
السبب هو في هذا الموضوع لمن يجهل قصة الامير نرجس
تقول الاسطورة اليونانية ان في احد الازمان في اليونان كان هناك امير يوناني
فتى بسن المراهقة وكان وسيما جدا واسمه نرجس (نرسيس) المهم
وفي احد الايام دعوه اصدقائه من الامراء وابناء النبلاء
للقيام بجولة نقاهه وصيد في الغابة وحينما ذهبوا في وسط الغابة وقفوا ليستريحوا بالقرب من بحيرة كبيرة وجميلة وبينما هم بقربها اقترب هذا الامير
نرجس من اطراف البحيرة واخذ يتأمل فيها نفسه فاندهش حينما راى وجهه في وسط
الماء اندهش لنفسه وما يمتلك من جمال فاعجب بنفسه كثيرا وبينما هم هناك
وبعد قضاء الوقت ملواا اصحابه الجلسة بالقرب من البحيرة وقرروا المسيرة
في تجوالهم ورحلتهم ودعوه ان يرحل معهم الا انه رفض واصر على البقاء بالقرب
من البحيرة والنظر الى وجهه غير مبال لهم واصرروا عليه وبعد منادات كثيرة
منهم اليه بان يلحق بهم الا انه عاندهم واصر البقاء وتامل شكله الوسيم
فتركوه وعادوا لاكمال رحلتهم وعادوا الى القصر دونه والفتى الامير نرجس رجع
بعدهم متاخرا مسرورا فرحا تغمره الفرحة منبسطا يتغنى بجمال شكله ووسامته
التى اكتشفها من خلال تلك البحيرة وفي اليوم التالي عاودوا اصدقائه دعوته
للخروج معهم فلبى طلبهم واشترط عليهم زيارة تلك البحرية والجلوس بقربها فوافقوه وحينما وصلوا رجع كعادته الجلوس الى اطراف البحيرة منغمسا بتامل شكله
بماء البحيرة النقي الصافي متعجبا مندهشا لجمال وجهه غير لافتا ولا مباليا لهم حتى جاء موعد الرحيل اصرواعليهم ودعوه ان يرحل ويعود معهم حتى بح صوتهم
لكنه كأنه اصيب بحالة سكر منغمسا بنفسه وجماله حتى ملوا منه ومن تصرفه
وقرروا تركه حتى قرروا في المرة الاخرى بعدم دعوته معهم للخروج الى اي نزهة
لانهم ملوا وامتعضوا من تصرفاته فصاروا يخرجون لحالهم ويتنزهون وهو راق له
هذا التصرف حتى يذهب وحده ويجلس بالقرب من البحيرة ويقضي جل وقته للنظر
الى وجهه والتعجب والتمتع بفرح وسرور لما يحمل من جمال رائع وبعدان صار
يذهب وحده وافتقد اصحابه احس يوما بوحده وشعر بانه ابعد عنهم وابعدوا عنه
فتوسل بيهم في احد المرات ان يرافقوه لكنهم رفضوا وتركوه وقرر بان يرحل
لحاله وهنا وقعت الماساة فلقد ذهب لحاله وكانت قد صارت اطراف البحيرة كلها طينا زلقا نتيجة الامطار الكثيرة التى نزلت وبالرغم من هذا الا انه استطاع ان
يصل الى تلك البحيرة ويتمل وجهه الجميل وعندما اقترب الامير نرجس وهو يحاول
ان يصل الى حافة البحيرة انزلقت ارجله وهوى في البحيرة فصار ينادي بالنجده
ويصرخ وهو في ماء البحيرة لانه لايجيد السباحة فحاول وحاول دونما فائدة حتى
ضاعت صرخاته وندائاته ادراج الريح ومات غريقا ولم يعلم به احد حتى في ذلك
اليوم حين تاخر عن عودته للقصر اخذوا كل اصحابه وذويه يبحثون عنه فوجدوه غريقا وجثته طائفه في ماء البحيرة الا ان اصحابه وزملائه حزنوا عليه حزنا شديدا لانهم تركوه وبين فترة واخرى كانوا ياتون الى نفس البحيرة ويتذكروه بحزن وحينما جاء الربيع وجدوا ان زهرة جميلة جدا قد ظهرت في نفس المكان الذي
انزلقت ارجل الامير فاسموها بزهرة النرجس حتى فسروها الفلاسفة في ذلك العهد
ان السماء حزنت عليه فخلدت ذكراه بزهرة اخذت منه جمال وروعة وجهه الوسيم
من هناك جائت زهرة النرجس ومصطلح النرجسية فالنرجسيون هم الذين يعجبون بجمالهم ويطيلون النظر لوجوههم مرات ومرات في اليوم الواحد حتى يضنون
ان لا غيرهم يحمل نفس الجمال وكذلك النرجسيون مزاجيون بشكل كبير
نسبه الى مبدعها
لنرجسية هذه الكلمة نسبة إلى أسطورة يونانية، ورد فيها أن ناريس كان آية في الجمال وقد عشق نفسه عندما رأى وجهه في الماء فأصبح همه الشاغل الاهتمام بتفسه لدرجة انه لا شئ يستحق الاهتمام سوى نفسه المغرورة.
النرجسية تعني حب النفس، وهو اضطراب في الشخصية حيث تتميز بالغرور، والتعالي، والشعور بالأهمية ومحاولة الكسب ولو على حساب الآخرين.
النرجسية هذه الكلمة نسبة إلى أسطورة يونانية، ورد فيها أن ناريس كان آية في الجمال وقد عشق نفسه عندما رأى وجهه في الماء فأصبح همه الشاغل الاهتمام بتفسه لدرجة انه لا شئ يستحق الاهتمام سوى نفسه المغرورة.
النرجسية تعني حب النفس، وهو اضطراب في الشخصية حيث تتميز بالغرور، والتعالي، والشعور بالأهمية ومحاولة الكسب ولو على حساب الآخرين.
نركسوس رسمها كارفاجيو وفيها يتطلع نركسوس لجماله ويفتن بحب نفسه.
النرجسية تعني حب النفس أو الأنانية ، وهو اضطراب في الشخصية حيث تتميز بالغرور، والتعالي، والشعور بالأهمية ومحاولة الكسب ولو على حساب الآخرين. وهذه الكلمة نسبة إلى أسطورة يونانية، ورد فيها أن نركسوس كان آية في الجمال وقد عشق نفسه حتى الموت عندما رأى وجهه في الماء.[1]
كما تُعتبر النرجسية مشكلة اجتماعية أو ثقافية. وتمثل إحدى العوامل في نظرية السمات المستخدمة في عدة استبيانات ذاتية لتقييم الشخصية.[2] وهي إحدى سمات الشخصية الثلاثة في ثالوث الظلام إلى جانب كل من المكيافيلية والاعتلال النفسي. عادةً ما تمثل النرجسية مشكلة في علاقات الفرد مع ذاته أو مع الآخرين باستثناء النرجسية الصحية. يجدر الإشارة إلى اختلاف النرجسية عن مفهوم مركزية الذات.
الصفة الأساسية في الشخصية النرجسية هي الأنانية فالنرجسي عاشق لنفسه ويرى أنه الأجمل ويرى الناس أقل منه جمالا ولذلك فهو يُبيح لنفسه استغلال الناس والسخرية منهم.
والنرجسي يهتم كثيرا بمظهره وأناقته ويدقق كثيرا في اختيار ملابسه ويعنيه كيف يبدو في عيون الآخرين وكيف يثير إعجابهم، ويستفزه التجاهلُ من قبلهِم جداً، ويحنقه النقد ولا يريد أن يسمع إلا المديح وكلمات الإعجاب.
كما يصاحب الشخصية شعور غير عادي بالعظمة، يسيطر على صاحبها حب الذات وأهميتها، وأنه شخص نادر الوجود أو أنه من نوع خاص فريد لايمكن أن يفهمه إلا خاصة الناس. ينتظر من الآخرين احتراماً من نوع خاص لشخصه وأفكاره، وهو استغلالي، ابتزازي وصولي يستفيد من مزايا الآخرين وظروفهم في تحقيق مصالحه الشخصية، وهو غيور، متمركز حول ذاته يستميت من أجل الحصول على المناصب لا لتحقيق ذاته وإنما لتحقيق أهدافه الشخصية.
ويميل النرجسيون نحو إعطاء قيمة عالية لأفعالهم وأفضالهم والبحث عن المثالية في آبائهم أو بدائل آبائهم من حيث المركز والعطاء.
يشير توماس إلى أن معظم النرجسيين عادة يملكون بعض ، وأحيانا كل ، الصفات التالية:
ثمة مثال واضح في التركيز على الذات في العلاقات الشخصية
مشاكل في الحفاظ على علاقات طبيعية
نقص الوعي النفسي (انظر البصيرة في علم النفس والطب النفسي)
صعوبة في ابداء التعاطف
مشاكل التمييز بين الذات والآخرين
فرط الحساسية للأي إهانات أو شتائم متخيلة (انظر النقد والنرجسية والغضب النرجسي والإصابة النرجسية)
التعرض للعار بدلا من الشعور بالذنب
لغة الجسد المتعجرفة
الإطراء الزائد تجاه الناس الذين نعجب بهم، (الاطراء النرجسي)
كرهه أولئك الذين لا نعجب لهم (الاعتداء النرجسي)
استخدام الأشخاص الآخرين دون النظر في تكلفة القيام بذلك
التظاهر ليكون الشيء أكثر أهمية مما هو عليه بالفعل
المفاخرة (بمهارة وثبات) والمبالغة في إنجازاتهم
يدعي أنه "الخبير" في أشياء كثيرة
عدم القدرة على النظر إلى العالم من منظور الآخرين
الحرمان من الندم والامتنان
سيدنا يوسف عليه السلام
عمر ال عوضه
- مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ المعروف بـ"مصطفى محمود"
- كاتب وطبيب وأديب
- ولد في 25 ديسمبر 1921 في شبين الكوم ـ منوفية
- ألّف مصطفى محمود 89 كتابًا، متعددة الموضوعات والمجالات فمنها...
علي الدوخي هو عازف بيانو سعودي
طه ايسو هو يوتيوبر و رحالة مغربي ، اشتهر برحلاته حول العالم و طريقته الجميلة في تقريب الأشياء للمتابعين .