عبد الكريم قاسم واتولي عام 1958 م
عبد الكريم قاسم واتولي عام 1958 م
عبد الكريم قاسم واتولي عام 1958 م
عبد الكريم قاسم
عبد الكريم قاسم واتولي عام 1958 م
عبد الكريم قاسم ــ واسمهُ الكامل عبد الكريم بن قاسم بن محمد بن بكر بن عثمان الفضلي الزبيدي ــ (21 ديسمبر/كانون الأول 1914 - 9 فبراير/شباط 1963) هو ضابط عسكري ورئيس وزراء العراق والقائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع بالوكالة من عام 1958 إلى 1963، ويعدُّ أول حاكم عراقي بعد الحكم المَلكي، ومن أحد قادة ثورة 14 تموز.
ولد عبد الكريم قاسم في 21 ديسمبر/كانون الأول، 1914 المصادف يوم السبت لعائلة فَقيرة تَسكن محلة المَهديّة وهي من أحد أحياء بغداد الشَعبية، لأب مُسلم سُنّي يَعمل نَجاراً، ولأم من عائلة شيعية، ولديه شقيقان هما حامد قاسم شقيقهُ الأكبر ولطيف قاسم شقيقهُ الأصغر، وله أُختان، انتقلت عائلته وهو في السادسة من عُمره إلى قضاء الصويرة، بسبب عدم تمكن والده من الإيفاء بحاجات ومتطلبات عائلته الحياتية، وعمل فلاحاً لتحسين حالته المعيشية. دخل عبد الكريم قاسم مَدرسة الصويرة الابتدائية وأمضى فيها أربع سنوات ثم عاد إلى بغداد وأكمل تعليمَهُ الابتدائي والثانوي هُناك، وبعد تَخرجه عَمل معلماً في قضاء الشامية،[9] ومن ثَم دَخل السِلك العَسكري.
خطط لثورة 14 تموز 1958 ، بالإتفاق مع عدد من الضباط وكان قائدهم وعرف التنظيم بالضباط الأحرار، والمنفذ الرئيس لها هو عبدالسلام عارف. اختار عبد السلام عارف لنفسه تنفيذ عدد من العمليات وهي السيطرة على مقر قيادة الجيش في وزارة الدفاع والسيطرة على مركز اتصالات الهاتف المركزي والسيطرة على دار الإذاعة إضافة إلى اهدافا أخرى حيوية كالسيطرة على القصر الملكي وقصر نوري السعيد ومعسكري الرشيد والوشاش.
ونجحت الثورة ونتج عنها مقتل الملك فيصل الثاني، والوصي عبدالإله ونوري السعيد[145]، وعدد من أفراد العائلة المالكة، وثلاث مواطنين أمريكان[146] وعدد من المسؤولين الأردنيين، ويقدر عدد الضحايا الكلي مايقرب المئة.
وفي صباح الأحد 8 من مارس 1959م، أقدم العقيد عبد الوهاب الشواف، على إعلان العصيان من مدينة الموصل على بغداد، مطالباً قاسم بالتنحي عن السلطة فأمر عبد الكريم قاسم بضرب الموصل، وذهب ضحية هذه العملية أكثر من (102) مواطناً .وقدم قادة الثورة وعدد من الضباط الأحرار إلى المحكمة العسكرية العليا الخاصة، ومنهم ناظم الطبقجلي، ورفعت الحاج سري، ونافع داود، وأحمد شهاب[147]، ونفذ حكم الإعدام يوم 20 سبتمبر 1959م، في ساحة أم الطبول.
ومن الشخصيات التي أتهمت بالخيانة، رئيس الوزراء السابق رشيد عالي الكيلاني، والوزير أحمد مختار بابان، وتم إخلاء سبيلهما، نتيجة الضغوط الكبيرة من الخارج، وسافرا خارج العراق حال إطلاق سراحهما.
سيدنا يوسف عليه السلام
عمر ال عوضه
- مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ المعروف بـ"مصطفى محمود"
- كاتب وطبيب وأديب
- ولد في 25 ديسمبر 1921 في شبين الكوم ـ منوفية
- ألّف مصطفى محمود 89 كتابًا، متعددة الموضوعات والمجالات فمنها...
علي الدوخي هو عازف بيانو سعودي
طه ايسو هو يوتيوبر و رحالة مغربي ، اشتهر برحلاته حول العالم و طريقته الجميلة في تقريب الأشياء للمتابعين .