1966م في انجلترا
فى انجلترا عام 1966 م
1966 في انجلترا
سنة 1966 في انجلترا
سرق فى انجلترا عام 1966 م
عام 1966 و بالتحديد في انقلترا
سنة 1966 م في انجلترا
في نهائيات كأس العالم عام 66 في إنجلترا فوجئ الجميع باختفاء الكأس التي كانت معروضة في لندن ضمن معرض للطوابع البريدية، وكانت في انتظار انطلاق المنافسة، وبقى الجميع في ذهول بينما تولى بوليس (اسكوتلانديارد) عملية البحث عنها، وبعد عناء تم العثور عليها بفضل كلب دخل التاريخ، وقد وجدت الكأس مدفونة في حديقة تقع في إحدى ضواحي لندن، وتبين أن الرجل الذي سرق الكأس كان مهووساً بكرة القدم ومشجعاً متعصباً للمنتخب الإنجليزي، وربما كان يخشى أن تذهب الكأس للمنتخب البرازيلي الذي كان يسيطر آنذاك، فأقدم على سرقتها، وكلفه ذلك دخوله السجن حيث تابع فوز المنتخب الإنجليزي فيما بعد في الدور النهائي ضد ألمانيا من وراء القضبان، ولأن سلمت الكأس في المرة الأولى إلا أن الأيام أكدت أن لعنة السرقة تتابعها، فبعد أن فاز بها المنتخب البرازيلي للمرة الثالثة عام 70، بانتصاره الكاسح أمام إيطاليا وامتلاكها بشكل نهائي، واضطرار الفيفا إلى صنع كأس جديدة صممها الإيطالي (دي سيلفيو كازانيجا) وضعت الكأس في خزائن الاتحاد البرازيلي، لكن وبعد 13 عاماً بالضبط وتحديداً في العشرين من ديسمبر من عام 83 عادت لتختفي مجدداً ولكن بشكل نهائي، حيث سرقت من خزانة الاتحاد البرازيلي فشلت الشرطة في العثور على الجناة، وتبين فيما بعد أنها صهرت وتم بيعها في السوق السوداء على شكل سبائك، إلا أن الذاكرة بقيت حتى وإن تجسمها اليوم نسخة من نفس الكأس، حيث تم صنع نسخة منها في ألمانيا، وتم تسليمها إلى الاتحاد البرازيلي في منتصف عام 84، لتوضع تحت حراسة مشددة وهي موجودة هناك إلى الآن مخلدة ذكرى أفضل منتخب في تاريخ الكرة البرازيلية.
عام 1966 في إنكلترا .
فى انجلترا عام 1966 م
فى انجلترا عام 1966 م
1966م في انجلترا
في انجلترا
انجلترا
1966
انجلترا
انظر ايضا http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%A3%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85_%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%85
1966م في انجلترا
1966م في انجلترا
1966م في انجلترا
في انجلترا عام 1966
في 20 مارس/آذار 1966 عاشت لندن حالة هستيرية بعد أن فقدت كأس جول ريميه. ويُعتبر ما حدث بعد ذلك من أغرب قصص كرة القدم حيث تحول كلب يدعى "بيكلز" الذي وجد الكأس المفقودة إلى بطل قومي.
معظم الأحداث الكروية الهوليودية يكون مسرحها الملعب عموماً حيث تشهد انتصارات لفرق مغمورة على منافساتها الأكثر قوة منها، أهداف متأخرة ولحظات دراماتيكية لا تنسى. بيد أن أحد أعظم القصص الكروية التي اكتنفها الغموض والخدع وكان بطلها شخص غير منتظر، حدثت بعيداً عن أضواء الملاعب، بل في بهو كنيسة وتضمنت فدية وكلباً أميناً.
فيوم الأحد في 20 مارس/آذار 1966، تمت سرقة كأس العالم FIFA. كانت تلك الحادثة الخبر الأول في الصحافة العالمية، حيث ساد الذعر في أروقة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الذي كان تسلم كأس العالم FIFA قبل انطلاق العرس الكروي وشرطة العاصمة لندن، قبل أن يصبح الكلب بيكلز الذي وجدها وصاحبه ديفيد كوربيت من المشاهير.
لا زالت تلك الحادثة تملك صدى كبيرا لدى عشاق اللعبة حول العالم كما يكشف كوربيت لموقع FIFA.com "كان الأمر مدهشاً حقاً. الحديث يتجدد عن تلك الحادثة كل أربع سنوات. ليس الأمر ثانوياً حتى يتم نسيانه". لا يزال صحافيون من مختلف أنحاء العالم يتصلون بكوربيت ليحصلوا على ذكرياته من تلك الحادثة لكنه يقول بتواضع "الناس يتذكرون الكلب ولا يتذكرونني!".
وإذا كان الكلب نجم تلك الحادثة، فإن السرقة التي جعلت بيكلز يصبح فولكلوراً في كرة القدم كانت لغزاً محيراً. فقبل انطلاق كأس العالم بأربعة أشهر، تلقى الاتحاد الإنجليزي طلباً لعرض الكأس الذهبية في معرض ستانلي جيبونز ستاكبيكس للطوابع البريدية في وستمينستر وهي منطقة مراقبة جيداً من قبل شرطة مدينة لندن وعلى بعد بضعة أمتار من مقرّ البرلمان الإنجليزي.
وافق رئيس FIFA آنذاك ستانلي راوس مقابل تلبية ثلاثة شروط: يتم نقل الكأس من قبل شركة أمنية معروفة، توضع الكأس في صندوق زجاجي مقفل وتتم حراستها على مدى 24 ساعة ويتم تأمينها بمبلغ 30 ألف جنيه إسترليني. كانت قيمة الكأس عُشر قيمة التأمين في الوقت التي كانت الطوابع البريدية من حولها بقيمة 3 ملايين جنيه.
فوائد رياضة اليوغا
– تعمل بعض تمارين اليوغا على حرق الدّهون، وبالتّالي خسارة الوزن. – لليوغا دور كبير في التخلّص من القلق والتوتّر، كما تزيد من الشّعور بالاسترخاء؛ لأنها تُعلِّم الإنسان كيفيّة الت...
صاحب جولدز جيم مصر هو على محمود المؤسس لجولز جيم
محمد صلاح هو هداف الدوري الإنجليزي
ديفيد بيكهام لاعب كرة القدم مُحترِف، لعِبَ لصالح العديد من الفِرق أمثال مانشستر يونايتد، ريال مدريد، لوس أنجلوس غالاكسي، كما لعب مع المنتخب الإنجليزي لكرة القدم.
ديفيد بيكهام، لاعب كرة القدم و أيض...
الاجابة :
استطاع منتخب فرنسا الفوز باللقب للمرة الثانية في تاريخه بعدما تغلب على منتخب كرواتيا بنتيجة 4-2، في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب لوجنيكي وبحضور 78,011 ألف متفرج.[1]
المراجع...