ازرع الفعل وستجني عادة؛ ازرع عادة فتحصد شخصية، ازرع شخصية فترسم مصيراً ~ جورج دانا بوردمن
تربية الأطفال يتحلون بشخصية جيدة تتطلّب وقتاً واهتماماً. أن تكونوا أهلاً ناجحين أبعد من مجرد إنجاب ولد. في ما يلي عشر نصائح لبناء شخصية الطفل:
1. اجعلوا تربية أولادكم أولوية. في عالم تتزاحم فيه المتطلبات من الصعب منح التربية الأولوية على كل شيء. الآهل الناجحن يخططون ويكرسون الوقت لتربية أطفالهم. إنهم يجعلون بناء شخصية أبنائهم أولوية قصوى.
2. راجعوا كيفية قضاء الوقت مع أطفالكم. فكّروا في مقدار الوقت الذي تمضونه معهم. قرروا بوعي كيف يمكنكم أن تدخلوا أولادكم في حياتكم الاجتماعية، وكيف تدخلون أنتم في حياتهم.
3. كونوا أفضل مثال لهم. الطريقة الرئيسية التي نتعلّم نحن البشر من خلالها هي التقليد. من المستحيل ألا نكون قدوة لأبنائنا، سواء أكان ذلك المثال الذي نعطيه لهم جيداً أو سيئاً. أن تكونوا مثالاً جيداً هو إذاً واحدة من المهام الأكثر أهمية في تربية الطفل.
4. راقبوا ما يمتصّه أولادكم. الأطفال كالإسفنج. جزء كبير ممّا يمتصونه مرتبط بالقيم الأخلاقية والشخصية. الكتب والأغاني والتلفزيون والإنترنت والأفلام ترسل باتجاههم سيل من الرسائل بعضها أخلاقي وبعضها الآخرغير أخلاقي. ومن واجب الأهل الناجحين أن يضبطوا دفق الأفكار والصور التي تؤثر في أطفالهم.
5. استخدموا اللغة المناسبة. لا يستطيع الأطفال امتلاك بوصلة أخلاقية ما لم يقم الناس من حولهم باستخدام لغة واضحة وحازمة بشأن ما هو صواب وما هو خطأ.
6. عاقبوا أولادكم من منطلق الحب. استخدام العقاب يعتبر اليوم عملاً سيئاً يجعل الآباء يشعرون بالذنب ويصبح الأطفال خارج السيطرة. يحتاج الأطفال إلى حدود. لا مفرّ من أن يتجاهلوا هذه الحدود في بعض الأحيان. وفي هذه الحالة يعتبر العقاب المدروس وسيلة لتعليم الطفل أن لكل عمل يقوم به نتيجة. ذلك يساعد الأولاد على تعلم واحد من أهم قوانين الحياة وهو قانون " السبب والنتيجة".
7. أصغوا إلى أطفالكم. من السهل أن نشرد أثناء الاستماع إلى حديث أولادنا. قولوا لأنفسكم الآن أنكم ستصغون جيداً حين يتحدّثون إليكم، وأنكم ستتوقفون عمّا تقومون به على الفور لتسمعوا بانتباه ما يقولونه.
8. شاركوا في حياة أطفالكم المدرسية. المدرسة هي الحدث الرئيسي في حياة أطفالنا. أيام الدراسة تحمل لهم الانتصارات وخيبات الأمل. وكيفية تعامل أطفالكم معها ستؤثر في حياتهم كلها. مساعدة أطفالكم ليكون طلاباً ناجحين وسيلة أخرى لمساعدتهم على بناء شخصية قوية.
9. أعطوا أهمية لوجبة الطعام التي تتناولها العائلة مجتمعة. واحدة من الاتجاهات الأكثر خطورة اليوم هو عدم اجتماع العائلة لتناول وجبة طعام رئيسية يومية معاً. مائدة الطعام ليست فقط مكانا نحصل منه على الغذاء ونناقش حوله شؤون العمل، إنما هو أيضاّ مكان لتعليم القيم وتمريرها لأبنائنا. فتعلّم السلوك الحسن والقواعد الأخلاقية يتمّ بسهولة أكبر حول مائدة الطعام. الوقت الذي تمضيه العائلة معاً حول المائدة ينبغي أن يكون فرصة لتمرير المبادئ ودعمها، فهذه المثل والمبادئ هي التي سيعتمد عليها الأولاد طوال حياتهم.
10. لا تحصروا بناء شخصية أولادكم بمجرد الكلام. يجب على الأهل مساعدة أولادهم من خلال تشجيعهم على القيام بأعمال أخلاقية مثل الانضباط الذاتي، والالتزام بعادات العمل الجيدة، والسلوك العطوف ومراعاة الآخرين، وخدمة المجتمع. وهذا يتطلّب الكثير من التمرين.
نحن كأهل نريد أن يبني أولادنا شخصياتهم الخاصة بأنفسهم بينما نوفّر لهم نحن البيئة والأدوات اللازمة لمساعدتهم على تحقيق ذلك. نريدهم أن يكتسبوا الصدق والكرم وحسّ العدالة، بينما نبني نحن شخصيتنا الخاصة من خلال الجهد اليومي والدموع والكفاح من أجل أن نكون أهلاً صالحين. وبفضل الجهود التي يبذلها كلّ الأهل لبناء شخصية أولادهم، يمكننا ان ننتج مجتمعاً يقدّر أفراده بعضهم بعضاً.
اجعلوا تربية أولادكم أولوية. في عالم تتزاحم فيه المتطلبات من الصعب منح التربية الأولوية على كل شيء. الآهل الناجحن يخططون ويكرسون الوقت لتربية أطفالهم. إنهم يجعلون بناء شخصية أبنائهم أولوية قصوى.
راجعوا كيفية قضاء الوقت مع أطفالكم. فكّروا في مقدار الوقت الذي تمضونه معهم. قرروا بوعي كيف يمكنكم أن تدخلوا أولادكم في حياتكم الاجتماعية، وكيف تدخلون أنتم في حياتهم.
كونوا أفضل مثال لهم. الطريقة الرئيسية التي نتعلّم نحن البشر من خلالها هي التقليد. من المستحيل ألا نكون قدوة لأبنائنا، سواء أكان ذلك المثال الذي نعطيه لهم جيداً أو سيئاً. أن تكونوا مثالاً جيداً هو إذاً واحدة من المهام الأكثر أهمية في تربية الطفل.
راقبوا ما يمتصّه أولادكم. الأطفال كالإسفنج. جزء كبير ممّا يمتصونه مرتبط بالقيم الأخلاقية والشخصية. الكتب والأغاني والتلفزيون والإنترنت والأفلام ترسل باتجاههم سيل من الرسائل بعضها أخلاقي وبعضها الآخرغير أخلاقي. ومن واجب الأهل الناجحين أن يضبطوا دفق الأفكار والصور التي تؤثر في أطفالهم.
استخدموا اللغة المناسبة. لا يستطيع الأطفال امتلاك بوصلة أخلاقية ما لم يقم الناس من حولهم باستخدام لغة واضحة وحازمة بشأن ما هو صواب وما هو خطأ.
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر