هو الذي فقد شرطا من شروط الصحيح أو الحسن ، ويتفاوت ضعفه ورفض الاحتجاج به حسب مقدار فقده لهذه الشروط .
بسبب
يُرَدُّ الحديث بسبب :
( أ) سقط في السند ، مثل :
الحديث المرسل
المرسل: هو الحديث الذي سقط من سنده آخر السند، أيالصحابي الذي هو بين التابعي وبين الرسول .
الحديث المعلق
المعلق : الذي حُذِف من مبدأ إسناده واحد فأكثر على التوالي ( ويستثنى من الرد بعض معلقات الصحيحين ) .
الحديث المعضل
المعضل : الذي سقط من إسناده راويان فأكثر على التوالي .
الحديث المنقطع
المنقطع : هو الذي سقط من إسناده رجل فأكثر- في أي موضع من السند - أو ذُكِر فيه رجل مُبْهَم ، بشرط أن لا يكون مرسلا أو معلقا أو معضلا .
الحديث المدلَّس
المدلَّس : وهو الذي به سقط خَفِيّ ، تَعمَّدَهُ الراوي لإخفاء ضعف أو خلل في السند ؛ تجويدا وتحسينا له ، وهو على أنواع . ومثله المرسل الخفي الذي يرويه الراوي عمن عاصره ولكنه ثبت أنه لم يَلقَه ولم يسمع منه .
بسبب (ب) الطعن في ضبط الراوي
الحديث المُعَلَّل
المُعَلَّل : الذي وجدت به علة تَقْدَحُ في صحته .
الحديث المُدْرَج
المُدْرَج : الذي أدخل فيه الراوي كلاما من عنده إِما في المتن أو في السند .
الحديث المُنْكَر
المُنْكَر : هو الحديث الذي خالف به الراوي الضعيف رواية الثقة .
الحديث الشاذ
الشاذ: هو ما رواه الثقة مخالفا لمن هو أولى منه لزيادة ضبط أو كثرة عدد.
الحديث المقلوب
المقلوب : هو الذي يبدل فيه أحد رواته شيئًا بآخر في المتن أو في السند .
الحديث المضطرب
المضطرب : هو الحديث الذي يروى على أوجه متعارضة ، لا يمكن الترجيح بينها لتساويها في القوة .
المُصَحَّف والمُحَرَّف
المُصَحَّف والمُحَرَّف : ما تغيرت فيه لفظة أو ألفاظ في المتن أو السند ، وذلك بسبب : تغيير النَّقْط مع بقاء صورة الخط ( المصحَّف )، أو بتغيير شكل حرف أو حروف ( المحرَّف ) .
حديث المُخْتَلِط
حديث المُخْتَلِط : وهو الراوى الذي طرأ عليه كثرة خطأ بسبب كبر سنه أو ذهاب بصره أو ضياع مصادره.
بسبب (ج) الطعن في عدالة الراوي
الحديث المتروك
المتروك : الذي يرويه من هو متهم بالكذب ، ولا يُعْرَف الحديث إلا من جهته ، ويكون مخالفًا للقواعد العامة
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.