الشخص الطيب هو الاحسن اخلاق مع الكل يسلم على الصغير والكبير ومن يعرف من لا يعرف ويساعد الناس كلهم المسلم والكافر فيما لا يغضب الله واذا تحول ذالك الى ان يعطي الناس اكبر من حجمهم والمدح الزائد يحول الناس الى تجاهله والتكبر عليه ومن ثم يسمح بذالك ان يكون ضعيف الشخصيه
الطيبة هي فطرة الانسان التي خُلق عليها. وهذه الطيبة تضمحل تدريجيا مع الحياة اذا الانسان اختار مسلك خاطئ في حياته فيقسى قلبه. فالطيبة نفس وعلينا التعامل معها برفق والعقل هو سلطانها فاذا كانت الطيبة لا تشترك بتشارك العقل فيصبح الانسان ضعيف وقد يكون غبيا. فكل ماهو يتشارك مع العقل بفعالية وايجابية فهذا موزون وفيه شيء من الحكمة. واذا كانت الطيبة وحدها تعمل فيصبح الانسان مبذرا.
في زماننا هذا اصبح الناس ينظرون الى الشخص الطيب نظرة الضعف وانه المسكين فهو طيب..
من الممكن فعل اي شيء بحقه لانه في الاخير مهما كان سيسامح ويصفح ..
لسانه لين لايقوى على الجرح والاهانه والسب واحراج الاخرين , وجهه بشوش دائما
لايعرف العبس, لايهتم بمصالحه مثل اهتمامه بمصالح الاخرين
يضحي بكل شيء لاجل سعادتهم ورضاهم .. لان ادخال السرور على الناس اما يعتبرها
صدقه او رحمه منه..
ورغم كل هذه الصفات يقولون عنه ضعيف الشخصيه
البعض يقول القوي يأكل الضعيف
ويمتثلون مواصفات ملك الغابه الاسد
ويقولون ان كنت تستحي لافائدة لك في هذه الحياة
والامثال تتراكم
هو حسن الخلق مع كل الناس
لا هو راقي الاخلاق
سؤالك فكرني بأغنية يقول مقطع منها ( صبح اللي يحب في ايامنا طيب وكمان علي نياته !)
للاسف اصبحت الطيبة في زماننا هذا عند بعض الناس نوع من ضعف الشخصية والاستسلام
مع ان كل الاديان السماوية تحض علي التسامح والطيبة في معاملة الغير وتنبذ العنف والكراهية والبغضاء والاساءة للناس !
تبقي الطيبة تاج علي رأس صاحبها حتي لو لم يره من حوله والانسان في النهاية يعامل الرب قبل العبد وما عند الله هو الباقي !
من وجة نظري
الطيب صااااااار عمله نادره ذي الأيام
لكن الطيب قوي في قلووووووب المحبين له
للاسف نعم
الشخص الطيب هو الاحسن اخلاق مع الكل يسلم على الصغير والكبير ومن يعرف من لا يعرف ويساعد الناس كلهم المسلم والكافر فيما لا يغضب الله واذا تحول ذالك الى ان يعطي الناس اكبر من حجمهم والمدح الزائد يحول الناس الى تجاهله والتكبر عليه ومن ثم يسمح بذالك ان يكون ضعيف الشخصيه
الشخص الطيب هو الاحسن اخلاق مع الكل يسلم على الصغير والكبير ومن يعرف من لا يعرف ويساعد الناس كلهم المسلم والكافر فيما لا يغضب الله واذا تحول ذالك الى ان يعطي الناس اكبر من حجمهم والمدح الزائد يحول الناس الى تجاهله والتكبر عليه ومن ثم يسمح بذالك ان يكون ضعيف الشخصيه
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر