دخلت فرنسا الى الجزائر سنة 1830وكان ذلك يوم 14جوان بشاطئ سيدى فرج الذي نزلت به القوات الفرنسية وفي 5جويلية 1830تم توقيع معاهدة الاستسلام بين الداي حسين والجنرال الفرنسي بور دي مون ودام الاحتلال الفرنسي للجزائر 132سنة وتم وقف اطلاق النار في 19مارس1962 لتنال الجزائر استقلالها في 5 جويلية 1962
5 جويلية 1830
كان الاجدر ان تقوي في اي سنة احتلت فرنسا الجزائر ؟
لنقول ان فرنسا احتلت الجزائر في 5 جويلية 1830 و لتتحرر الجزائر من فرنسا في 5 جويلية 1962 ليدوم الاحتلال الفرنسي للجزائر 132 سنة بالضبط ، قدمت فيه الجزائر اكثر من مليون و نصف المليون شهيد في الفترة الممتدة بين 1954 الى 1962 من دون التطرق الى عدد الشهداء قبل ذلك و الذي يحدده بعض الخبراء باكثر من 6 ملايين شهيد ن و الله اعلم
1980
ذخلت فرنسا الجزائر في 5 جويلة 1830 و خرجت 3 جويلة 1962 و لكن قالوا 5 جويلية لصبح يوم الذخول هو يوم الخروج
احتلت فرنسا الجزائر بتاريخ 14 جوان 1830 وخرجت منها بتاريخ 05 جويلية 1962 نتيجة لثورة 01 نوفمبر 1954
فرنسا، التي كانت تنوي احتلال الجزائر منذ عهد نابليون بونابرت، استعملت حادثة المروحة كذريعة لاحتلال للجزائر. [بحاجة لمصدر] فهاجمت الجزائر من ميناء طولون بحملة بلغ قوامها 37600 جندي. [بحاجة لمصدر] لماوصلت هذه الحملة إلى سيدي فرج في 14 يونيو 1830 الموافق 23 ذو الحجة 1245 هـ. وبعد الاحتلال فرضت فرنسا على الجزائريين قانون الأهالي.كان من نتائج الهجمة الاستعمارية الشرسة التي تعرضت لها المؤسسات التعليمية والوقفية والدينية، نضوب ميزانية التعليم وغلق المدارس وانقطاع التلاميذ عن الدراسة وهجرة العلماء. وبذلك فإن رسالة فرنسا في الجزائر كانت هي التجهيل وليس التعليم، مما يمكن الفرنسيين من جعل الجزائر، أسهل انقيادا واكثر قابلية لتقبل مبادئ الحضارة الغربية.ولا تختلف السياسة التعليمة الفرنسية في الجزائر عبر مختلف مراحل الوجود الفرنسي عسكري كان أو مدني، لأنها كانت أهدافا واحدة وإن اختلفت التسميات
سجيع الأسمر
اسمه عمر المختار فرحان ابريدان وهو شهير بشيخ الشهداء وشيخ الشهداء واسد الصحراء هو قائد ادوار السنوسية في ليبيا وهو واحد من اشهر المقاومين العرب المسلمين
رئيس تونس
سعد فايز جابر من مواليد 16 أبريل 1960 هو وزير الصحة الأردني الحالي في حكومة عمر الرزاز، تولى المنصب في 9 مايو 2019 خلفا لـ "غازي منور الزبن". وانضم إلى الفريق الحكومي في التعديل الوزاري الثالث للحكومة...
خليفة بن زايد ٱل نهيان