الأسطرلاب هو آلة فلكية قديمة وأطلق عليه العرب ذات الصفائح. وهو نموذج ثنائي البعد للقبة السماوية، وهو يظهر كيف تبدو السماء في مكان محدد عند وقت محدد. وقد رسمت السماء على وجه الأسطرلاب بحيث يسهل إيجاد المواضع السماوية عليه. بعض الأسطرلابات صغيرة الحجم وسهلة الحمل، وبعضها ضخم يصل قطر بعضها إلى عدة أمتار[1].
وقد كانت الأسطرلابات حواسيبا فلكية في وقتها، فقد كانت تحل المسائل المتعلقة بأماكن الأجرام السماوية، مثل الشمس والنجوم، والوقت أيضا. وقد كانت ساعات جيب لعلماء الفلك في القرون الوسطى. وقد تمكنوا أيضا من قياس ارتفاع الشمس في السماء، وهذا مكنهم من تقدير الوقت في النهار أو الليل، كما يمكنهم من تحديد وقت بزوغ الشمس أو تكبد (en) النجوم. وقد طبع على ظهر الأسطرلاب جداولا مبتكرة مكنتهم من هذه الحسابات. ويمكن لهذه الجداول أن تحتوي على معلومات عن منحنيات لتحويل الوقت، ومقومة لتحويل اليوم في الشهر إلى مكان للشمس في دائرة البروج، ومقاييس مثلثية وتدريجات لـ 360 درجة.[1]
وأصل هذه الآلة غير معروف، وقد كتب "Theon of Alexandria" عن الأسطرلاب في القرن الرابع قبل الميلادي، وأول رسالة إغريقية محفوظة تعود للقرن السادس الميلادي.[1] وقد طور علماء الفلك المسلمون الأسطرلاب تطويرا كاملا في العهد الإسلامي بسبب حاجتهم لتحديد أوقات الصلاة واتجاه مكة. وقد بقي الأسطرلاب مستخدما على نحو شائع حتى سنة 1800م [1]. وهناك كتاب فقد أصله اليوناني ولكن نسخته العربية موجودة لحسن الحظ ورجع البعض أن مخترع الاسطرلاب بشكله المعروف هو ابن الشاطر العالم الدمشقي[بحاجة لمصدر]. وممن كتبوا عنه من اليونانيين أيضا يوحنا النحوي في القرن السادس الميلادي، وقد كتب كتابا عن الأسطرلاب المسطح بطلميوس صاحب المجسطى وعرفنا من اليعقوبي المؤرخ. وهناك كتابات باللغة السريانية حول الأسطرلاب ترجع إلى القرن السابع الميلادي وتنسب إلى سفيروس سيبوخت. على الرغم من كل هذا فإن هناك من ينسب هذا الاختراع إلى أبو إسحق إبراهيم الفزارى في القرن الثامن الميلادي!!.[بحاجة لمصدر] لكن المؤكد أن العرب عرفوا الأسطرلاب وأضافوا إلى المعرفة الإنسانية الكثير حوله، ومن الكتابات المشهورة عند العرب في هذا الشأن كتابات عبد الرحمن بن عمر الصوفي وهو كتاب العمل بالأسطرلاب ومنها الكتاب الكبير في عمل الأسطرلاب، وهو موجود وتم تحقيقه، وهناك باحثة يونانية كتبت رسالة دكتوراه في جامعة باريس (بالفرنسية والإنجليزية) عن الأسطرلاب وجهد عبد الرحمن الصوفي في ذلك، بل وحققت بعض أعماله، واسمها فلورا كفافيا.
وقد اخترعت مريم الاسطرلابي الأسطرلاب المعقد[2]
كان الأسطرلاب يستخدم في الملاحة العربية لتعيين زوايا ارتفاع الأجرام السماوية بالنسبة للأفق في أي مكان لحساب الوقت والبعد عن خط الاستواء. يتكون الاسطرلاب من العديد من القطع منها العنكبوت وهى قطعة كانت تمثل مدار الشمس في دائرة البروج وتجد أيضا بها النجوم وكذلك الصفيحة وهى القطعة التي كانت توضع عليها دوائر الارتفاع والسموت ومواقيت الصلاة والمنازل الاثنى عشر وغيرها الكثير وهناك قطعة كانت تسمى الام حيث كانت تحتوى جميع القطع والعضادة والفرس. تقسم الدائرة لدرجات لتعيين زوايا ارتفاع النجم أو الشمس لتحديد موقعه
هذا طبقا لويكيبديا
ج: الإسطرلاب آلة رصد قديمة تستعمل لقياس مواقع الكواكب والأفلاك وساعات الليل والنهار, وكان أول من اكتشفه وصنعه الفلكي العربي أبو إسحاق إبراهيم بن سامورا الفزاري(توفي سنة 777) وهو والد محمد بن إبراهيم الفزاري أول فلكي كبير في الإسلام.
س: أقام الحدائق المعلقة أو الجنائن المعلقة وهي إحدى عجائب الدنيا السبع في العالم القديم , من هو؟ج: هو الملك البابلي نبوخذ نصر الثاني( 562-605 ق.م) وقد عرفت بابل في وقته ازدهارا وقوة ومنعة , فقد قاد نبوخذ نصر حماة ضد مصر وقهر فرعونها وتغلب على العبرانيين ونهب القدس وسبى اليهود ووضع زعماءهم في الأسر في بابل كما استولى على مدينة صور ,وأصبح بذلك كله أعظم حاكم في الشرق الأدنى وقام إضافة إلى حروبه المذكورة بأعمال عمرانية في بلاده , فأعاد بناء مدينة بابل وبنى حولها سورا ضخما, وأقام فيها الجنائن المعلقة
An astrolabe (Greek: ἁστρολάβον astrolabon, "star-taker")[1] is an elaborate inclinometer, historically used by astronomers, navigators, and astrologers. Its many uses include locating and predicting the positions of the Sun, Moon, planets, and stars, determining local time given local latitude and vice-versa, surveying, triangulation, and to cast horoscopes. It was used in classical antiquity, through the Islamic Golden Age, the European Middle Ages and Renaissance for all these purposes. In the Islamic world, it was also used to calculate the Qibla and to find the times for Salah, prayers.
الأسطرلاب هو آلة فلكية قديمة وأطلق عليه العرب ذات الصفائح. وهو نموذج ثنائي البعد للقبة السماوية، وهو يظهر كيف تبدو السماء في مكان محدد عند وقت محدد. وقد رسمت السماء على وجه الأسطرلاب بحيث يسهل إيجاد المواضع السماوية عليه. بعض الأسطرلابات صغيرة الحجم وسهلة الحمل، وبعضها ضخم يصل قطر بعضها إلى عدة أمتار[1].
وقد كانت الأسطرلابات حواسيبا فلكية في وقتها، فقد كانت تحل المسائل المتعلقة بأماكن الأجرام السماوية، مثل الشمس والنجوم، والوقت أيضا. وقد كانت ساعات جيب لعلماء الفلك في القرون الوسطى. وقد تمكنوا أيضا من قياس ارتفاع الشمس في السماء، وهذا مكنهم من تقدير الوقت في النهار أو الليل، كما يمكنهم من تحديد وقت بزوغ الشمس أو تكبد (en) النجوم. وقد طبع على ظهر الأسطرلاب جداولا مبتكرة مكنتهم من هذه الحسابات. ويمكن لهذه الجداول أن تحتوي على معلومات عن منحنيات لتحويل الوقت، ومقومة لتحويل اليوم في الشهر إلى مكان للشمس في دائرة البروج، ومقاييس مثلثية وتدريجات لـ 360 درجة
آلة عربية كانت تقيس ارتفاع الأجرام السماوية فوق الأفق ولا ندري على وجه التحديد من اخترع الأسطرلاب
الإسطرلاب هو آلة رصد قديمة تستعمل لقياس مواقع الكواكب والأفلاك وساعات الليل والنهار, وكان أول من اكتشفه وصنعه الفلكي العربي أبو إسحاق إبراهيم بن سامورا الفزاري(توفي سنة 777) وهو والد محمد بن إبراهيم الفزاري أول فلكي كبير في الإسلام.
يعتبر أفينزوار أبا الجراحة التجريبية لإدخال الطريقة التجريبية في التيسير. كان أول من استخدم التجارب على الحيوانات لتطوير الإجراءات الجراحية للمرضى من البشر
تعتبر القردة أكثر الحيوانا ذكاء .
ميكانيكا الكم أو الفِيقِيَاءُ (أصلها من فاق يفوق، لأنّها تبحث في عالم الظواهر فائق الصغر وفائق السرعة) هي مجموعة من النظريات الفيزيائية ظهرت في القرن العشرين، وذلك لتفسير الظواهر على مستوى الذرة والجس...
ارخميدس
وكالة ناسة هي وكالة الفضاء الرائدة للوكالات الأخرى حول العالم بعد تفكك الاتحاد السوفييتي. يعد الرئيس الأمريكي السابق دوايت أيزنهاور من مؤسسي الوكالة حيث تم تأسسيها سنة 1958 لكي تكون وكالة مدنية وليست...