فالشاعر هو لبيد بن ربيعة.
والقصة كما وردت في كتاب "الإصابة في تمييز الصحابة" (5/675) أن عمر لما كتب إلى عامله بالكوفة سل لبيدا والأغلب ما أحدثا من الشعر في الإسلام، فقال لبيد: أبدلني الله بالشعر سورة البقرة وآل عمران، فزاد عمر في عطائه، قال: ويقال إنه ما قال في الإسلام إلا بيتا واحدا:
ما عاتب المرء اللبيب كنفسه والمرء يصلحه الجليس الصالح
لبيد بن ربيعة
سيدنا يوسف عليه السلام
عمر ال عوضه
- مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ المعروف بـ"مصطفى محمود"
- كاتب وطبيب وأديب
- ولد في 25 ديسمبر 1921 في شبين الكوم ـ منوفية
- ألّف مصطفى محمود 89 كتابًا، متعددة الموضوعات والمجالات فمنها...
علي الدوخي هو عازف بيانو سعودي
طه ايسو هو يوتيوبر و رحالة مغربي ، اشتهر برحلاته حول العالم و طريقته الجميلة في تقريب الأشياء للمتابعين .