7 اولاد
عدد اولاد الرسول صلى الله علية وسلم ثلاثة ذكور ، وأربع إناث
و لا خلاف بين المؤرخين في أن الله عزَّ و جل رزق الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) أولاداً ذكوراً و إناثاً ، لكن إختلفت أقوال المحدثين و المؤرخين في عدد أولاده ( صلَّى الله عليه و آله ) ، فمنهم من عدَّهم ستاً و منهم من عدَّهم سبعاً .
فقد ذكر العلامة إبن شهر آشوب أن مجموع أولاد النبي ( صلى الله عليه وآله ) من الذكور و الإناث سبعة .
أما الذكور فهم : القاسم و عبد الله ـ و هما الطاهر و الطيب ـ و أمهما السيدة خديجة الكبرى ، و إبراهيم ، و أمه السيدة مارية القبطية .
و أما الإناث فهن : زينب و رقية و أم كلثوم ـ و هي آمنة ـ و فاطمة ، و كلهن من السيدة خديجة .
و يظهر من كلامه أنه لم يولد للنبي من زوجاته غير ما ذكر ، و لا عقب للنبي إلا من وُلد فاطمة .
و قال المحَدِّث الكليني ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) : ... وَ تَزَوَّجَ خَدِيجَةَ وَ هُوَ ابْنُ بِضْعٍ وَ عِشْرِينَ سَنَةً فَوُلِدَ لَهُ مِنْهَا قَبْلَ مَبْعَثِهِ ( عليه السَّلام ) الْقَاسِمُ وَ رُقَيَّةُ وَ زَيْنَبُ وَ أُمُّ كُلْثُومٍ وَ وُلِدَ لَهُ بَعْدَ الْمَبْعَثِ الطَّيِّبُ وَ الطَّاهِرُ وَ فَاطِمَةُ ( عليها السَّلام ) .
ثم قال وَ رُوِيَ أَيْضاً أَنَّهُ لَمْ يُولَدْ بَعْدَ الْمَبْعَثِ إِلَّا فَاطِمَةُ ( عليها السَّلام ) وَ أَنَّ الطَّيِّبَ وَ الطَّاهِرَ وُلِدَا قَبْلَ مَبْعَثِهِ .
وَ قَالَ الإمام عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) : " وَ لَمْ يُولَدْ لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلَّى الله عليه و آله ) مِنْ خَدِيجَةَ ( عليها السَّلام ) عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ إِلَّا فَاطِمَةُ ( عليها السَّلام ) " .
و قال العلامة السيد هاشم معروف الحسني ( رحمه الله ) : لقد أنجبت السيدة خديجة الكبرى للنبي ( صلَّى الله عليه و آله ) من الذكور إثنين ، القاسم و به كان يُكَنَّى ، عبد الله الملقب بالطاهر و الطيب ، و قيل أن الطاهر و الطيب ولدان من أولادهما ماتا صغيرين ، و المشهور بين المؤرخين و المحدثين أنها لم تلد له من الذكور سوى القاسم و عبد الله كما ذكرنا ، و عاش القاسم نحوا من سنتين ، و قيل أكثر من ذلك ، و أنجبت له من البنات كما هو المشهور بين الرواة و المؤرخين أربعاً ، و هن زينب و رقية و أم كلثوم و الزهراء ، و قيل أنها لم تلد له سوى زينب و الزهراء ، أما رقية و أم كلثوم فمن صنع الوضَّاعين أضافوهما إلى بناته و زوجوهما لعثمان بن عفان على التوالي ليكون الكفوء الكريم عند الرسول لبناته كغيره ممن صاهروه و لقبوه بذي النورين لمناسبة زواجه من بنتيه ، و ليس ذلك ببعيد .
و قيل أنها قد أولدت له ثلاثاً زينب و رقية و الزهراء ، و القول الأول هو الشائع و المشهور عند المحدثين و المؤرخين .
ثم أضاف قائلاً : و لا يهمنا تحقيق هذه الناحية في حين أني اُرجِّح القول الأخير ، و قد أضاف الوضاعون إلى بناته الثلاثة أم كلثوم و زوجوها لعثمان بعد اختها رقية ليكون ذا النورين أو لغير ذلك من الأسباب التي ترفع من شأنه بنظر الوضاعين
عدد اولاد الرسول 3 ذكور واربع اناث
عدد اولاد الرسول صلى الله علية وسلم ثلاثة ذكور وأربع إناث
عدد اولاد الرسول صلى الله علية وسلم ثلاثة ذكور وأربع إناث
عدد اولاد الرسول صلى الله علية وسلم ثلاثة ذكور ، وأربع إناث
و لا خلاف بين المؤرخين في أن الله عزَّ و جل رزق الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) أولاداً ذكوراً و إناثاً ، لكن إختلفت أقوال المحدثين و المؤرخين في عدد أولاده ( صلَّى الله عليه و آله ) ، فمنهم من عدَّهم ستاً و منهم من عدَّهم سبعاً .
فقد ذكر العلامة إبن شهر آشوب أن مجموع أولاد النبي ( صلى الله عليه وآله ) من الذكور و الإناث سبعة .
أما الذكور فهم : القاسم و عبد الله ـ و هما الطاهر و الطيب ـ و أمهما السيدة خديجة الكبرى ، و إبراهيم ، و أمه السيدة مارية القبطية .
و أما الإناث فهن : زينب و رقية و أم كلثوم ـ و هي آمنة ـ و فاطمة ، و كلهن من السيدة خديجة .
و يظهر من كلامه أنه لم يولد للنبي من زوجاته غير ما ذكر ، و لا عقب للنبي إلا من وُلد فاطمة .
و قال المحَدِّث الكليني ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) : ... وَ تَزَوَّجَ خَدِيجَةَ وَ هُوَ ابْنُ بِضْعٍ وَ عِشْرِينَ سَنَةً فَوُلِدَ لَهُ مِنْهَا قَبْلَ مَبْعَثِهِ ( عليه السَّلام ) الْقَاسِمُ وَ رُقَيَّةُ وَ زَيْنَبُ وَ أُمُّ كُلْثُومٍ وَ وُلِدَ لَهُ بَعْدَ الْمَبْعَثِ الطَّيِّبُ وَ الطَّاهِرُ وَ فَاطِمَةُ ( عليها السَّلام ) .
ثم قال وَ رُوِيَ أَيْضاً أَنَّهُ لَمْ يُولَدْ بَعْدَ الْمَبْعَثِ إِلَّا فَاطِمَةُ ( عليها السَّلام ) وَ أَنَّ الطَّيِّبَ وَ الطَّاهِرَ وُلِدَا قَبْلَ مَبْعَثِهِ .
وَ قَالَ الإمام عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) : " وَ لَمْ يُولَدْ لِرَسُولِ اللَّهِ ( صلَّى الله عليه و آله ) مِنْ خَدِيجَةَ ( عليها السَّلام ) عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ إِلَّا فَاطِمَةُ ( عليها السَّلام ) " .
و قال العلامة السيد هاشم معروف الحسني ( رحمه الله ) : لقد أنجبت السيدة خديجة الكبرى للنبي ( صلَّى الله عليه و آله ) من الذكور إثنين ، القاسم و به كان يُكَنَّى ، عبد الله الملقب بالطاهر و الطيب ، و قيل أن الطاهر و الطيب ولدان من أولادهما ماتا صغيرين ، و المشهور بين المؤرخين و المحدثين أنها لم تلد له من الذكور سوى القاسم و عبد الله كما ذكرنا ، و عاش القاسم نحوا من سنتين ، و قيل أكثر من ذلك ، و أنجبت له من البنات كما هو المشهور بين الرواة و المؤرخين أربعاً ، و هن زينب و رقية و أم كلثوم و الزهراء ، و قيل أنها لم تلد له سوى زينب و الزهراء ، أما رقية و أم كلثوم فمن صنع الوضَّاعين أضافوهما إلى بناته و زوجوهما لعثمان بن عفان على التوالي ليكون الكفوء الكريم عند الرسول لبناته كغيره ممن صاهروه و لقبوه بذي النورين لمناسبة زواجه من بنتيه ، و ليس ذلك ببعيد .
و قيل أنها قد أولدت له ثلاثاً زينب و رقية و الزهراء ، و القول الأول هو الشائع و المشهور عند المحدثين و المؤرخين .
ثم أضاف قائلاً : و لا يهمنا تحقيق هذه الناحية في حين أني اُرجِّح القول الأخير ، و قد أضاف الوضاعون إلى بناته الثلاثة أم كلثوم و زوجوها لعثمان بعد اختها رقية ليكون ذا النورين أو لغير ذلك من الأسباب التي ترفع من شأنه بنظر الوضاعين
ثلاث ذكور & أربع إناث
7 من 3 ذكور و4 بنات
حسب معلوماتي لديه أربع بنات :زينب و رقية و أم كلثوم ـ و هي آمنة ـ و فاطمة ، و كلهن من السيدة خديجة
عدد اولاد الرسول 8
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.