وزن القصيدة: هو بيان البحر الشعري الذي كتبت عليه القصيدة الشعرية، عن طريق معرفة تفعيلات الأبيات، ويستدلّ على البحر من خلال موسيقى الشعر الخاصّة بأبيات القصيدة. يسمّي بعض اللغويين والشعراء وزن القصيدة ( بتقطيع القصيدة ) أي تفصيلها تفعيلة، تفعيلة حتى يظهر البحر الشعري الذي كتبت عليه، وبالطبع يختصّ ببحور الشعر العربي، علم العروض الذي وضعه الخليل بن أحمد الفراهيدي، عن طريق توزيع موسيقى الشعر على ستة عشر بحراً، حتى تتناسق النصوص الشعرية، وفقاً لأصولها العربية، التي عرفها العرب منذ أن عرفوا كتابة، وإلقاء الشعر
هناك طريقتان ، لوزن القصيدة ومعرفة الكسور فيها : -
الأولى:تلحينها وغنائها ، أي تقويم الأبيات على لحن معين تسحب عليه الأبيات كاملة حتى تكون جميع الأبيات على سياق اللحن ولا تشط عنه في نشاز لحني ، وإلا كان هذا هو الكسر .
الثانية: وهي الأضمن والأفضل ولكنها ليست الأسهل ) .. وهي التفاعيل)
والتفاعيل لها حروف خاصة تسمى حروف التقطيع ولها مقاطع صوتيه بعضها سمي أسبابا وبعضها سمي أوتادا ، وبعضها خماسي وبعضها سباعي .
مصدر الاجابه من مدونه اللغه العربيه
سيدنا يوسف عليه السلام
عمر ال عوضه
- مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ المعروف بـ"مصطفى محمود"
- كاتب وطبيب وأديب
- ولد في 25 ديسمبر 1921 في شبين الكوم ـ منوفية
- ألّف مصطفى محمود 89 كتابًا، متعددة الموضوعات والمجالات فمنها...
علي الدوخي هو عازف بيانو سعودي
طه ايسو هو يوتيوبر و رحالة مغربي ، اشتهر برحلاته حول العالم و طريقته الجميلة في تقريب الأشياء للمتابعين .