الأبوة و الأمومة تربية الأولاد
تشتمل التربية [1] على تعليم وتعلم مهارات معينة، والتي تكون –أحيانًا- مهارات غير مادية (أو ملموسة)، ولكنها جوهرية، مثل: القدرة على نقل المعرفة، والقدرة الصحيحة على الحكم على الأمور، والحكمة الجيدة في المواقف المختلفة، ومن السمات الواضحة للتربية هو المقدرة على نقل الثقافة من جيل إلى آخر.
• علم التربية ويعني إمكانية تشجيع الأفراد على إدراك قدراتهم الخاصة ومواهبهم الكامنة
• التربية يمكن تعريفها بأنها تطبيقًا "لعلم أصول التدريس"، والذي يعتبر تجمعًا للأبحاث النظرية والتطبيقية والمتعلقة بعمليتي التعليم والتعلم، والذي يتعامل مع عددًا من فروع المعرفة، مثل: علم النفس، والفلسفة، وعلوم الكمبيوتر، وعلوم اللغات، وعلم الاجتماع.
• التربية هي عملية صناعة الإنسان فالإنسان يولد صفر ليس خيّرا ولا شريرا لأن الإنسان بشر والبشرية يتساوي فيها الجميع.
• تطلق التربية على كل عملية أو مجهود أو نشاط يؤثر في قوة الإنسان أو تكوينه.
• المفهوم الشامل للتربية يرى بأن التربية هي الوسيلة التي تساعد الإنسان على بقائه واستمراره ببقاء قيمه وعاداته ونظمه السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
• التربية في نظر البعض تأخذ منظورا دينيا ويعتبره البعض عملية هدفها هو الحصول على الإنسان السوي المعتدل كما أقرت بذلك كل الديانات السماوية.
عرف مصطلح تربية عدة تعريفات كل منها يستند إلى خلفية قائله أو كاتبه، وفي أدبيات الاختصاص عشرات التعاريف وربما يكون آخرها ما ورد في كتاب عوامل التربية للدكتور رشراش عبد الخالق وزميله 2001 م بأن التربية هي الرعاية الشاملة والمتكاملة لشخصية الإنسان من جوانبها الأربعة الجسدي والنفسي والعقلي والاجتماعي بهدف إيجاد فرد متوازن يستطيع إصابة قوته واستمرار حياته والتكيف مع بيئتيه الطبيعية والاجتماعية
التربية ترجع في أصلها اللغوي إلى الفعل الثلاثي (ربا - يربو ) أي نما وزاد .
اما في القران الكريم :
(وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)
( وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت )
أي نمت وزادت بتداخلها من الماء والنبات.
والملاحظ اننا نحن نقول ربى فلان في بيت فلان أي نشأ فيه.
ورباه بمعنى نشأه ونمى قواه الجسديه والعقليه والخلقيه.
وورد معنى التربيه في الصحاح:
( أن التربيه هي تنمية الوظائف الجسمية والعقلية والخلقية كي تبلغ كمالها عن طريق التدريب والتثقيف.)
وهكذا يتضمن المعنى اللغوي للتربيه عملية النمو والزياده.
ومن الطبيعي أن يكون هذا النمو وتلك الزياده من جنس الشيء وطبيعته.
وبالنسبة للإنسان يكون هذا النمو في جسمه وعقله وخلقه وكل مقومات شخصيته. وهذا المعنى اللغوي للتربية على أنها عملية نمو هو لب معنى التربيه بمعناها الاصطلاحي في أذهان المربين.
وهناك عدة معان للتربيه تتفرع كلها من عملية النمو.
فهي من المعنى الواسع تتضمن كل عملية تساعد على تشكيل عقل الفرد وخلقه وجسمه باستثناء ما قد يتدخل في هذا التشكيل من عمليات تكوينيه أو وراثيه.
وهي بهذا المعنى تعني التنشئة الاجتماعية المتكاملة للفرد .
والتربيه بمعناها الضيق تعني غرس المعلومات والمهارات المعرفية من خلال مؤسسات معينه أنشئت لهذا الغرض كالمدارس مثلا .
وهي بهذا المعنى تصبح مرادفة للتعليم. ولا شك في أن التعليم هو جانب جزئي من جوانب التربيه يقتصر على تنمية الجانب العقلي والمعرفي والمهاري .
وهذا المعنى للتربيه هو من جانب المتعلم سواء كان تعلمه من خلال اكتشافاته وخبراته الخاصة ومن خلال تعلمه على أيدي أناس آخرين .
يشار إلى علم التربيه أحياناً بالبيدجوجيا. وهي كلمة ترجع في أصلها اللغوي إلى الإغريق وتعني توجيه الأولاد.
*ويقدم معجم العلوم السلوكية عدة تعريفات للتربية من أهمها :
1- أن التربيه تعني التغيرات المتتابعة التي تحددت للفرد والتي تؤثر في معرفته واتجاهاته وسلوكه كنتيجة للدراسة والتعليم المدرسي.
2-أن التربيه تعني نمو الفرد الناتج عن الخبرة أكثر من كونه ناتجاً عن النضج .
*ويقدم(good) في معجمه التربوي عدة معان للتربية منها :
1-هي مجموعات العمليات التي من خلالها يقوم الفرد بتنمية قدراته واتجاهاته وصور أخرى من السلوك ذات القيمة الإيجابية في المجتمع الذي يحيا فيه.
2-هي العملية الاجتماعية التي يخضع الأفراد من خلالها لتأثيرات بيئة أو وسط ملتقى ومضبوط(كالمدرسة مثلاً) وذلك حتى يمكن لهم أن يحققوا كفاءتهم الاجتماعية وأقصى نموهم الفردي.
3-هي الفن الذي بواسطته يتوفر لكل جيل من الأجيال معرفة الماضي في صور منظمه.
4-هي مصطلح عام يقصد به عادة المقررات المهنية التي تقدم في معاهد التعليم العالي لإعداد المعلمين مثل ( علم النفس التربوي،فلسفة التربيه)
*ومن ثم فإن التربيه بمفهومها الشامل :
هي ضبط التعلم وتوجيهه نحو أهداف جيدة التحديد يمكن تحقيقها في حياة المتعلمين على أيدي هيئة مدربة ومعدة إعداداً علمياً للتعليم والإدارة والتنظيم المدرسي بواسطة منهج دراسي محكم التخطيط وبمواد ووسائل مناسبه وأصول وفنون وأساليب وطرائق صحيحه في بيئه وأبنية وتسهيلات معدة خاصة لذلك.
التربيه سلوك ومعاملات ولاجابتك بشكل معمق هناك كتب متخصصه فى التربيه
تعليم الاخلاق الفاضلة
تشتمل التربية [1] على تعليم وتعلم مهارات معينة، والتي تكون –أحيانًا- مهارات غير مادية (أو ملموسة)، ولكنها جوهرية، مثل: القدرة على نقل المعرفة، والقدرة الصحيحة على الحكم على الأمور، والحكمة الجيدة في المواقف المختلفة، ومن السمات الواضحة للتربية هو المقدرة على نقل الثقافة من جيل إلى آخر.
عَرَّف اللُغَويُّون وأصحاب المعاجم لفظة التربية بأنها : ( إنشاءُ الشيءِ حالاً فحالاً إلى حَدِّ التمام ) و ( ربُّ الولدِ ربّاً : وليُّه وتَعَهُّدُهُ بما يُغذِّيه ويُنمِّيه ويُؤدِّبه…) . تعريف الاصطلاحي: هي مجموعة العمليات التي بها يستطيع المجتمع أن ينقل معارفه وأهدافه المكتسبة ليحافظ على بقائه، وتعني في الوقت نفسه التجدد المستمر لهذا التراث وأيضا للأفراد الذين يحملونه. فهي عملية نمو وليست لها غاية إلا المزيد من النمو، إنها الحياة نفسها بنموها وتجددها. تعريفات اخرى للتربية:
يعتقد Herbart أنَّ علم التربية هو : " علم يهدف إلى تكوين الفرد من أجل ذاته، وبأن توقظ فيه ميوله الكثيرة "
أمّا Durkheim فيرى فيها " تكوين الأفراد تكويناً اجتماعياً "
أمَّا الفيلسوف النفعي J. Mill فيرى أنَّ التربية هي "التي تجعل من الفرد أداة سعادة لنفسه ولغيره".
ولكن John Dewey يرى أنَّ التربية " تعني مجموعة العمليات التي يستطيع بها مجتمع أو زمرة اجتماعية ، أن ينقلا سلطاتهما وأهدافهما المكتسبة بغية تأمين وجودها الخاص ونموهما المستمر . فهي باختصار" تنظيم مستمر للخبرة ".
الله اعلم
التربية ترجع في أصلها اللغوي إلى الفعل الثلاثي (ربا - يربو ) أي نما وزاد .
اما في القران الكريم :
(وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)
( وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت )
أي نمت وزادت بتداخلها من الماء والنبات.
والملاحظ اننا نحن نقول ربى فلان في بيت فلان أي نشأ فيه.
ورباه بمعنى نشأه ونمى قواه الجسديه والعقليه والخلقيه.
وورد معنى التربيه في الصحاح:
( أن التربيه هي تنمية الوظائف الجسمية والعقلية والخلقية كي تبلغ كمالها عن طريق التدريب والتثقيف.)
وهكذا يتضمن المعنى اللغوي للتربيه عملية النمو والزياده.
ومن الطبيعي أن يكون هذا النمو وتلك الزياده من جنس الشيء وطبيعته.
وبالنسبة للإنسان يكون هذا النمو في جسمه وعقله وخلقه وكل مقومات شخصيته. وهذا المعنى اللغوي للتربية على أنها عملية نمو هو لب معنى التربيه بمعناها الاصطلاحي في أذهان المربين.
وهناك عدة معان للتربيه تتفرع كلها من عملية النمو.
فهي من المعنى الواسع تتضمن كل عملية تساعد على تشكيل عقل الفرد وخلقه وجسمه باستثناء ما قد يتدخل في هذا التشكيل من عمليات تكوينيه أو وراثيه.
وهي بهذا المعنى تعني التنشئة الاجتماعية المتكاملة للفرد .
والتربيه بمعناها الضيق تعني غرس المعلومات والمهارات المعرفية من خلال مؤسسات معينه أنشئت لهذا الغرض كالمدارس مثلا .
وهي بهذا المعنى تصبح مرادفة للتعليم. ولا شك في أن التعليم هو جانب جزئي من جوانب التربيه يقتصر على تنمية الجانب العقلي والمعرفي والمهاري .
وهذا المعنى للتربيه هو من جانب المتعلم سواء كان تعلمه من خلال اكتشافاته وخبراته الخاصة ومن خلال تعلمه على أيدي أناس آخرين .
يشار إلى علم التربيه أحياناً بالبيدجوجيا. وهي كلمة ترجع في أصلها اللغوي إلى الإغريق وتعني توجيه الأولاد.
*ويقدم معجم العلوم السلوكية عدة تعريفات للتربية من أهمها :
1- أن التربيه تعني التغيرات المتتابعة التي تحددت للفرد والتي تؤثر في معرفته واتجاهاته وسلوكه كنتيجة للدراسة والتعليم المدرسي.
2-أن التربيه تعني نمو الفرد الناتج عن الخبرة أكثر من كونه ناتجاً عن النضج .
*ويقدم(good) في معجمه التربوي عدة معان للتربية منها :
1-هي مجموعات العمليات التي من خلالها يقوم الفرد بتنمية قدراته واتجاهاته وصور أخرى من السلوك ذات القيمة الإيجابية في المجتمع الذي يحيا فيه.
2-هي العملية الاجتماعية التي يخضع الأفراد من خلالها لتأثيرات بيئة أو وسط ملتقى ومضبوط(كالمدرسة مثلاً) وذلك حتى يمكن لهم أن يحققوا كفاءتهم الاجتماعية وأقصى نموهم الفردي.
3-هي الفن الذي بواسطته يتوفر لكل جيل من الأجيال معرفة الماضي في صور منظمه.
4-هي مصطلح عام يقصد به عادة المقررات المهنية التي تقدم في معاهد التعليم العالي لإعداد المعلمين مثل ( علم النفس التربوي،فلسفة التربيه)
*ومن ثم فإن التربيه بمفهومها الشامل :
هي ضبط التعلم وتوجيهه نحو أهداف جيدة التحديد يمكن تحقيقها في حياة المتعلمين على أيدي هيئة مدربة ومعدة إعداداً علمياً للتعليم والإدارة والتنظيم المدرسي بواسطة منهج دراسي محكم التخطيط وبمواد ووسائل مناسبه وأصول وفنون وأساليب وطرائق صحيحه في بيئه وأبنية وتسهيلات معدة خاصة لذلك.
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر