الباركليكوس هو هي اسم علم مذكر وهذا يتنافى مع كونه اله لان الاله ياتي بالحياد الجنس وايضا عدم كلامه من نفسه فمهي عبارة عن مقطعين
المقطع الاول :
الزائد او الاكثر اي انه يد على التفضيل التي في العبي على وزن افعل
والمقطع الثاني:
راجع القاموس اليوناني لالفاظ العهد الجديد من معنيها نعم المدافع والمحامي والمشجع ووالمشع هو من يحمد فعلك فمثلا تقول من قال لاحد احسنت اي حمد فعله شجعه فيكون معنى المشجع الحامد وبدمج المقطعين الزائد او الاكثر مه الحامد نفهم معنى الاسم الاكثر حمدا الذي يساوي احمد فالتفضيل من الحمد ووصف الشخص بكانه الاكثر حمد او الزائد في الحمد تساوي احمد وهو ما ذكر في القران على لسان المسيح
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (6) سورة الصف
تصوّر البعض أنَّ لفظ "باراقليط" paraklhton الوارد في الإنجيل للقديس يوحنا والأوصاف التي أطلقها الرب يسوع المسيح عليه لا تنطبق على الروح القدس، روح الله، إنما تنطبق على إنسان، نبي، يأتي بعده، بعد المسيح، أي تنطبق علي إنسان وليس علي إله!! وبالتالي تعلن عن مجيء نبي وليس عن مجيء أقنوم أو صفة ذاتية من صفات الله.
وتصوّروا، أو هكذا أرادوا أنْ يتصوّروا، أو يُصوّروا لأنفسهم ولغيرهم، أنَّ الباراقليط مشتق لغويًا من الحمد ويعني "الحماد"، المحمود أو الممدوح أو الممجد، ويُشير إلى نبي يشتق اسمه من الحمد، وأنَّ ما أطلقه المسيح من صفات على الباراقليط هي صفات هذا النبي وتشير إلى أعماله وشريعته وما شهد به المسيح عنه!!
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.