الأدب الجاهلي هو فن الشعر والنثر في العصر الجاهلي -أي قبل ظهور الإسلام؛ حيث كانت طرق إيجاده عن طريق الذين حفظوا الشعر من الشعراء ثم نشروها بين الناس، وهكذا إلى أن جاء عصر التدوين،[1] حيث ظهرت جماعة سُمّوا (الرواة)، ومن أشهرهم: حماد بن سلمة، خلف الأحمر، أبو عمرو بن العلاء، الأصمعي، المفضل الضبي. وعُرِف عن حمّاد وخلف الأحمر الكذب فاشتهرا بالانتحال، حيث أصبح الشعر تجارة بالنسبة لهما. ومن أشهر الكتب التي جُمِع فيها الشعر الجاهلي الأصمعيّات للأصمعي، ومفضليات المفضل الضبي، وطبقات فحول الشعراء لمحمد بن سلاّم الجُمَحي.
الأدب الجاهلي هو فن الشعر والنثر في العصر الجاهلي -أي قبل ظهور الإسلام؛ حيث كانت طرق إيجاده عن طريق الذين حفظوا الشعر من الشعراء ثم نشروها بين الناس، وهكذا إلى أن جاء عصر التدوين، حيث ظهرت جماعة سُمّوا (الرواة)، ومن أشهرهم: حماد بن سلمة، خلف الأحمر، أبو عمرو بن العلاء، الأصمعي، المفضل الضبي.
تطور مفهوم كلمة "أدب" بتطور الحياة العربية من الجاهلية حتى أيامنا هذه عبر العصور الأدبية المتعاقبة، فقد كانت كلمة "أدب" في الجاهلية تعني:الدعوة إلى الطعام. وفي العصر الإسلامي استعمل الرسول محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ) ، كلمة "أدب" بمعنى جديد:هو التهذيب والتربية. ففي الحديث الشريف "أدبني ربي فأحسن تأديبي".
أما في العصر الأموي، فقد أكتسبت كلمة "أدب "معنى تعليميا يتصل بدراسة التاريخ والفقه ، والقرآن الكريم، والحديث الشريف. وصارت كلمة أدب تعني تعلم المأثور من الشعر والنثر. وفي العصر العباسي نجد المعنيين المتقدمين وهما:التهذيب والتعليم يتقابلان في استخدام الناس لهما . وهكذا بدأ مفهوم كلمة الأدب يتسع ليشمل سائر صنوف المعرفة وألوانها ولا سيما علوم البلاغة واللغة .
أما اليوم فتطلق كلمة "الأدب" على الكلام الإنشائي البليغ الجميل الذي يقصد به التأثير في عواطف القراء والسامعين وأساسه الخيال.
سيدنا يوسف عليه السلام
عمر ال عوضه
- مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ المعروف بـ"مصطفى محمود"
- كاتب وطبيب وأديب
- ولد في 25 ديسمبر 1921 في شبين الكوم ـ منوفية
- ألّف مصطفى محمود 89 كتابًا، متعددة الموضوعات والمجالات فمنها...
علي الدوخي هو عازف بيانو سعودي
طه ايسو هو يوتيوبر و رحالة مغربي ، اشتهر برحلاته حول العالم و طريقته الجميلة في تقريب الأشياء للمتابعين .