السند: عبارة عن دين أو التزام من الشركة للغير وهو من المطاليب التي تترتب على الشركة عند إعداد الميزانية لأن السند في جوهره هو مال يقوم باقتراضه الدائن ( المستثمر) للشركة مقابل نسبة ثابتة من الفائدة تضاف إلى مبلغ الدين الأصلي وذلك عند انتهاء المدة المحددة للسند.
وتعتبر الأسهم والسندات النوعين الرئيسيين والأكثر انتشارا في الأسواق المالية رغم وجود أوراق مالية تمثل ملكية في الشركات كما توجد أنواع أخرى للقروض غير السندات.
والفارق الجوهري بين السهم والسند هو أن الأول ذو عائد متغير تبعا لحركة وتقلبات أسواق المال, بينما الثاني ذو عائد ثابت وهناك نوعان من السندات لجهة درجة الضمان فالسندات المضمونة هي التي يحصل المقرض مقابلها على ما يضمن سداد القرض كأصول الشركة والمعدات والعقارات وغيرها, أما السندات غير المضمونة فهي تلك السندات العادية والتي لا تقدم الشركة مقابلها أي نوع من الضمانات, ورغم ذلك فإن هذا النوع من السندات هو الأكثر انتشارا.
الفرق بين السهم والسند هو أن الأول ذو عائد متغير تبعا لحركة وتقلبات أسواق المال, بينما الثاني ذو عائد ثابت وهناك نوعان من السندات لجهة درجة الضمان فالسندات المضمونة هي التي يحصل المقرض مقابلها على ما يضمن سداد القرض كأصول الشركة والمعدات والعقارات وغيرها, أما السندات غير المضمونة فهي تلك السندات العادية والتي لا تقدم الشركة مقابلها أي نوع من الضمانات, ورغم ذلك فإن هذا النوع من السندات هو الأكثر انتشارا.
كما أن الفارق بينهما من الناحية الدينية أن السهم حلال نظرا لأن الربح يتغير أما السندات فهي محرمة لأن نسة الربح أو العائد بها ثابت
السند: عبارة عن دين أو التزام من الشركة للغير وهو من المطاليب التي تترتب على الشركة عند إعداد الميزانية لأن السند في جوهره هو مال يقوم باقتراضه الدائن ( المستثمر) للشركة مقابل نسبة ثابتة من الفائدة تضاف إلى مبلغ الدين الأصلي وذلك عند انتهاء المدة المحددة للسند.
وتعتبر الأسهم والسندات النوعين الرئيسيين والأكثر انتشارا في الأسواق المالية رغم وجود أوراق مالية تمثل ملكية في الشركات كما توجد أنواع أخرى للقروض غير السندات.
والفارق الجوهري بين السهم والسند هو أن الأول ذو عائد متغير تبعا لحركة وتقلبات أسواق المال, بينما الثاني ذو عائد ثابت وهناك نوعان من السندات لجهة درجة الضمان فالسندات المضمونة هي التي يحصل المقرض مقابلها على ما يضمن سداد القرض كأصول الشركة والمعدات والعقارات وغيرها, أما السندات غير المضمونة فهي تلك السندات العادية والتي لا تقدم الشركة مقابلها أي نوع من الضمانات, ورغم ذلك فإن هذا النوع من السندات هو الأكثر انتشارا.
الفرق بين السهم والسند هو أن الأول ذو عائد متغير تبعا لحركة وتقلبات أسواق المال, بينما الثاني ذو عائد ثابت وهناك نوعان من السندات لجهة درجة الضمان فالسندات المضمونة هي التي يحصل المقرض مقابلها على ما يضمن سداد القرض كأصول الشركة والمعدات والعقارات وغيرها, أما السندات غير المضمونة فهي تلك السندات العادية والتي لا تقدم الشركة مقابلها أي نوع من الضمانات, ورغم ذلك فإن هذا النوع من السندات هو الأكثر انتشارا.
كما أن الفارق بينهما من الناحية الدينية أن السهم حلال نظرا لأن الربح يتغير أما السندات فهي محرمة لأن نسة الربح أو العائد بها ثابت
السهم: صك يمثل حصة في رأس مال شركة مساهمة .
ويمكن القول بأن الأسهم: صكوك متساوية القيمة، غير قابلة للتجزئة وقابلة للتداول بالطرق التجارية، وتمثل حقوق المساهمين في الشركات التي أسهموا في رأس مالها .
أما السند فهو: صك مالي قابل للتداول، يمنح للمكتتب لقاء المبالغ التي أقرضها، ويخوله استعادة مبلغ القرض، علاوة على الفوائد المستحقة، وذلك بحلول أجله. أو هو: تعهد مكتوب بملبغ من الدين (القرض) لحامله في تاريخ معين نظير فائدة مقدرة .
والفرق بين السهم والسند:
1- السهم يمثل جزءًا من رأس مال الشركة، وأما السند فيمثل جزءًا من قرض على الشركة أو الحكومة .
2- السهم تتغير قيمته .
3- حامل السند يعتبر مقرضاً أما حامل السهم فيعتبر مالكاً لجزء من الشركة ، ولذلك فإن السهم يعطي حامله حق التدخل في الشركة .
4- للسند وقت محدد لسداده أما السهم فلا يسدد إلاّ بعد تصفية الشركة .
6- السند عند الإفلاس يوزع بالحصص ، أما السهم فيأخذ مالكه نصيبه بعد سداد الديون .
باختصار
السهم فائدته معرضه للربح والخسارة . أما السند : فهو أداة قرض بفائدة محددة وثابتة
كارل ماركس
يعد هايبروان واحدآ من أكبر سلاسل المحال التجارية فى مصر. وقد اسسه السيد المهندس / محمد تقى الدين الهوارى فى عام 2005 م ، حيث يشتمل على فرعين اساسيين احداهما بمدينة الشيخ زايد بالسادس من أكتوبر والآخر...
يوسف على هو صاحب هايبر نستو .
حسين النصار مدير صاحب هيربل سبا
لاري بايج وسيرجي برين