سر قوة أمركيا تتمركز بشكل أساسي على نظم الاتصالات التي بدأت في تطويرها منذ 1969 عندما قررت الجامعات هناك أن تتبادل الأبحاث التي تقوم بها كل جامعة على مستوى الولايات المتحدة فأنشئوا ما يسمى بالــminicomputers وهي شكل مصغر للسرفر لتتبادل الجامعات الأمريكية من خلاله أحدث الأبحاث التي تمت بها، وظلت تتطور إلى أن ظهر أسلوب جديد لتبادل الأبحاث من خلاله عام 1981 وظهر الإنترنت وظهرت التصفحات browsers المختلفة مثل جوفر وموزايك وغيرها، ثم أدركوا أنهم لا يستطيعون أن يصلوا إلى أحدث الأبحاث بالبلاد الأخرى ففكروا ثم عرض "تيم برنرز لي" وهو يعمل بمنظمة غرضها الأساسي تسهيل عمليات الإتصال بين المنظمات تفادياً لمشاكل الحروب والاحداث المرافقة لها من انقطاع أسلاك التليفون وبالتالي وسائل الإتصال، فعرض تيم عام 1989مشروعه للشبكة العنكبونية العالمية WWW (World Wide Web)، حيث كانوا يفكرون كثيراً بكيفية تبادل الاتصالات بطرق أخرى خلاف التليفون السلكي (لاحظوا أنه لم يظهر الموبايل حينذاك) فقام "تيم" بعرض مشروعه وقد كان، فأقاموا رابطة W3C عام 1994 ووضعوا لها ثلاثة مقرات في أمريكا وفرنسا واليابان (لاحظوا أنهم وضعوها في القارات التي بها الدول المتقدمة لنقل أبحاثها) وقامت تلك المقرات الرئيسية بنشر فروع لها على مستوى العالم بأكمله لربط الخوادم المختلفة التي تحمل أبحاث ومواقع إلكترونية ومعلومات شتى تستخدم السرفر في نقله إليها واشترطت المنظمة العالمية WWW بانضمام المنظمات التي تريد الحصول على خدمتها بالإتصال بالإنترنت وبالفعل انضمت للمنظمة التي ترأس الرابطة حوالي 500 منظمة على مستوى العالم ومن هنا هيمنت أمريكا على الأبحاث والأفكار والإعلام للعالم بأكمله!!!! لاحظوا أن الهيمنة تمت خلال 50 سنة فقط!!!!
يعتبر الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد وطني في العالم. كما أصبحت الولايات المتحدة القوة العظمى الوحيدة في العالم بعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك الاتحاد السوفياتي. كما تعد قوة اقتصادية وسياسية وثقافية وهي رائدة في مجال البحث العلمي والابتكار التكنولوجي منذ أواخر القرن التاسع عشر.
النظام التعليمي في الولايات المتحدة الأمريكية: بعد استقلال أمريكا عن بريطانيا تمكن الأمريكيون من تحقيق الديمقراطية في التعليم تأثراً بأفكار التربية الحديثة التي وضعها العالم التربوي جون ديوي.
لقد كانت صدمة الأمة الأمريكية في نظامها التعليمي عميقة عقب إطلاق الروس قمرهم الصناعي الأول " سبوتنيك " عام (1957م). تولد عنها إحساساَ مريراً بأن النظام التعليمي خذل الأمة ولم يحقق لها السبق في مجال غزو الفضاء، وعرض بالتالي أمنها القومي للخطر. وهكذا انصب الغضب الشعبي والرسمي على المناهج الدراسية وتعالت الصيحات المنادية بإصلاحها، فكان أن انطلقت أكبر حركة إصلاح للمناهج في التاريخ الأمريكي كله ، وفي مطلع الثمانينات من القرن العشرين تنامت الانتقادات الموجهة للنظام التعليمي، لأنه لم يعد يحقق للولايات المتحدة الأمريكية التفوق والريادة، والتي أخذت الولايات المتحدة تفقدهما لصالح أوروبا واليابان، مما دفع وزير التربية الأمريكي آنذاك إلى تشكيل لجنة لدراسة نظام التعليم الأمريكي وتقديم المقترحات لإصلاحه.
وفي عام (1983م) أصدرت اللجنة تقريرها الشهير " أمة معرضة للخطر و بضرورة و حتمية التغيير" وهو التقرير الذي خلص إلى أن " الامتياز والتفوق لم يعد محرك التعليم في الولايات المتحدة الأمريكية، وتم الإصلاح على مرحلتين:
المرحلة الأولى: (1983-1986) حيث اعتبرت أن المعلم هوالمسؤول عن ضعف المستوى الأكاديمي، فوضعت أنظمة و تشريعات وبرامج من أجل رفع مستوى المعلم، والتخلص من المعلمين الغير أكفاء و استبدالهم بمعلمين مدربين مما ترتب عنه مظاهرات واحتجاجات واسعة في أوساط المعلمين.
المرحلة الثانية: (1986-1990) اعتبرت هذه المرحلة أن المعلم هو حل المشكلة و شهدت تحسناً ملحوظا في أوضاع المعلمين كما تم اعطاءهم المزيد من الحرية و الثقة و الإمتيازات المادية والمعنوية وتم اشراكهم في إعداد المناهج والمقررات.
سر قوة أمركيا تتمركز بشكل أساسي على نظم الاتصالات التي بدأت في تطويرها منذ 1969 عندما قررت الجامعات هناك أن تتبادل الأبحاث التي تقوم بها كل جامعة على مستوى الولايات المتحدة فأنشئوا ما يسمى بالــminicomputers وهي شكل مصغر للسرفر لتتبادل الجامعات الأمريكية من خلاله أحدث الأبحاث التي تمت بها، وظلت تتطور إلى أن ظهر أسلوب جديد لتبادل الأبحاث من خلاله عام 1981 وظهر الإنترنت وظهرت التصفحات browsers المختلفة مثل جوفر وموزايك وغيرها، ثم أدركوا أنهم لا يستطيعون أن يصلوا إلى أحدث الأبحاث بالبلاد الأخرى
يتم تصنيف أكبر شلالات العالم بطرق مختلفة، من هذه الطرق طول الشلال، الذي على أساسه تم تحديد ما هي أكبر شلالات العالم؟ حيث يتم قياس مسافة سقوط المياه من المرتفعات حتى وصولها إلى مصبها، ومن خلال أبحاث طو...
تعتبر ألمانيا احد اجمل دول العالم
هناك العديد من الأماكن التي تستحق الزيارة كالمغرب فهو من البلدان الجميلة و السياحية إضافة إلى تركيا المعروفة بجمالها و سحرها و طبيعتها الخلابة ، (كقرية أوزنجول)
يقع في جزر المالديف في المحيط الهندي
صاحب فندق الموت هو عبدالعزيز بن محمد العبدالقادر .