الطرق الأولى التي اعتمدها الانسان كانت تعتمد على سحب المياه من المواد المطلوب حفظها. وذلك بحسب مكان تواجد البشر:
- فمن كان قريباً من البحار المالحة استخدم التمليح والتقديد، فقد اكتشفوا أهمية الملح في شفط المياه من الخلايا وبالتالي مساعدتها على تمديد فترة صلاحيتها،
- ومن سكن بعيداً عن الملح فقد اعتمد طريقة التقديد بنشر النباتات واللحوم في أمكنة بعيدة عن ضوء الشمس المباشر وذلك لسحب المياه
(الطريقتان متشابهتان بالمبدأ واختصارهما شفط المياه سواء بالتجفيف في الظل أو بوضع الملح الذي يسحب الماء فيجففها)