الكفء: في المنزلة والقدر، ومنه: الكفاء لشقة تنصح (أي: تخاط. يقال: نصحت الثوب: إذا خطته. والنصاح: السلك يحاط به. انظر: اللسان (نصح) ) بالأخرى فيجلل بها مؤخر البيت. يقال: فلان كفء لفلان في المناكحة، أو في المحاربة، ونحو ذلك. قال تعالى: }ولم يكن به كفوا أحدا{ [الإخلاص/4] ومنه: المكافأة. أي: المساواة والمقابلة في الفعل، وفلان كفؤ لك في المضادة، والإكفاء: قلب الشيء كأنه إزالة المساواة، ومنه: الإكفاء في الشعر (الإكفاء في الشعر: أن ترفع قافية وتخفض أخرى. انظر: المجمل 3/788)، ومكفأ الوجه، أي: كاسد اللون وكفيئه، ويقال لنتاج الإبل ليست تامة: كفأة (قال الصغاني: والكفأة والكفأة بالفتح والضم: نتاج الإبل سنة. العباب الزاخر (كفأ) )، وجعل فلان إبله كفأتين: إذا لقح كل سنة قطعة منها.
أما عندنا فيضعفون الفاء و يقولون : أكِفَّاء فيصير الكفء كفيفاً ، و الله المستعان
في اللسان: الكُفْءُ: النظير والمُساوي، ومنه الكَفَاءة في النّكاح، وهو أَن يكون الزَوْجُ مساوياً للمرأَةِ في حَسَبِها ودِينِها ونَسَبِها وبَيْتِها وغيرِ ذلك. قال أَبو زيد: سمعتُ امرأةً من عُقَيْلٍ وزوجَها يقرآن: "لم يَلِدْ ولمْ يُولَدْ ولمْ يَكُنْ له كُفاً أَحَدٌ" فأَلقى الهمزةَ وحوَّل حرَكَتَها على الفاء، وقال الزجَّاج في قوله تعالى "ولمْ يَكُنْ لهُ كُفُؤاً أَحَدٌ" أَربعة أَوجهٍ، القراءة منها ثلاثةٌ:
كُفُؤاً بضمّ الكاف والفاء، وكُفْأً بضمّ الكاف وسكون الفاء، وكِفْأً بكسر الكاف وسكون الفاء، وقد قُرِئَ بها، وكِفَاءً بكسر الكاف والمد، ولم يُقْرَأْ بها، ومعناه لم يكن أحدٌ مثلاً لله تعالى جلَّ ذِكرُه، ويقال: فلانٌ كَفيءُ فلانٍ وكُفُؤُ فلانٍ، وقد قرأَ ابنُ كَثيرٍ وأَبو عمرو وابنُ عامرٍ والكسائيّ وعاصمٌ: كُفُؤاً مثُقَّلاً مهموزاً، وقرأَ حمزة بسكون الفاء مهموزاً، وإذا وقف قرأَ كُفَا، بغير همزة، واخْتُلف عن نافع فروي عنه كُفُؤاً، مثل أَبِي عمرٍو، وروى كُفْأً مثل حمزة.
ج أَي من كلِّ ذلك أَكْفَاءٌ. قال ابنُ سيده: ولا أَعرف للكَفْءِ جمعاً على أَفْعُلٍ ولا فُعولٍ وحَرِيٌّ أَن يَسَعَه ذلك، أَعني أَن يكون أَكْفَاء جمع كَفْءٍ المفتوح الأوَّل، وكِفاءٌ جمعُ كَفِيءٍ، ككِرام وكَريم، والأَكْفَاء، كقُفْلٍ وأَقْفالٍ، وحِمْل وأَحْمال، وعُنُقٍ وأَعْناق. وكَفَأَ القومُ: انصرفوا عن الشَّيْء، وكَفَأَه كمَنَعَه عنه كَفْأً: صَرَفَه وقيل: كَفَأْتُهم كَفْأً إِذا أَرادوا وَجْهاً فصَرَفْتهم عنه إلى غيرِه فانْكَفَئوا: رَجعوا.
وكَفَأَ الشَّيْءَ والإناءَ يَكْفَؤُه كَفْأً وكَفَّأَهُ فتَكَفَّأَ، وهو مَكْفوءٌ: كَبَّه.
حكاه صاحب الواعي عن الكسائي، وعبد الواحد اللّغويّ عن ابن الأَعْرابِيّ، ومثله حُكِي عن الأَصمَعِيّ
اليك المعنى من المعجم
الكُفْءُ - كُفْءُ :
الكُفْءُ : المماثلُ .
و الكُفْءُ القويُّ القادر على تصريف العمل . والجمع : أَكْفَاءٌ ، وكِفاءٌ .
المعجم: المعجم الوسيط
بمعني مماثل
( الكُفُؤُ ) أو ( الكُفْءُ ) من فعل كَـفـَـأَ .. كذا في معاجم اللغة . وهوفعل متعدد المعاني والدلالات والصور حسب وروده في سياقات متعددة في معاجم اللغة ، يجمع على ( أكفاء ) .. و الكُفُؤُ : (( القوى القادر على تصريف العمل )) . مصدره : الكَفَاءةُ - بالفتح والمدّ - التي هى : (( المماثلة فى القوة والشرف )) .. و.منه : الكَفيءُ بمعنى النظير ، والندّ ، والمثيل ، ومنه قول شاعر الرسول حَسَّانَ بن ثابت : ” وَرُوحُ القُدْسِ لَيْسَ لَهُ كِفَاءُ " ، فهو أراد أن (( جبريل عليه السلام ، ليس له نَظِير ولا مَثيل ولا ند )) .. ومن مصادره أيضا كِفاءَ تقول لا كِفاءَ له - بالكسر - أي لا نظير له ، وكل شيء ساوى شيئاً حتَّى يكون مثله فهو مُكافئٌ له . والتكافُؤُ : الاستواءُ ؛ يقال : المسلمون تتكافأ دِماؤُهُم .. ورد قي سورة الإخلاص قوله تعالى (( وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ )) [آية 4] بمعنى أنه سبحانه وتعالى ليس له شبيه ، ومَثـَـل ، وند إطلاقاً ؛ لا في ذاته ، ولا في أسمائه ، ولا في أوصافه ، ولا في أفعاله ، بل و منزه ، ومقدس ، أن يكون في الاعتقاد شئ من ذلك .
وهذه الكلمه تعني الكثير عند العرب .
ومعناها الشخص صاحب القيمه والشهامه والرجوله والي إذا نخيته لقيته.
معناها المنزلة و القدر
في اللسان: الكُفْءُ: النظير والمُساوي، ومنه الكَفَاءة في النّكاح، وهو أَن يكون الزَوْجُ مساوياً للمرأَةِ في حَسَبِها ودِينِها ونَسَبِها وبَيْتِها وغيرِ ذلك. قال أَبو زيد: سمعتُ امرأةً من عُقَيْلٍ وزوجَها يقرآن: "لم يَلِدْ ولمْ يُولَدْ ولمْ يَكُنْ له كُفاً أَحَدٌ" فأَلقى الهمزةَ وحوَّل حرَكَتَها على الفاء، وقال الزجَّاج في قوله تعالى "ولمْ يَكُنْ لهُ كُفُؤاً أَحَدٌ" أَربعة أَوجهٍ، القراءة منها ثلاثةٌ:
كُفُؤاً بضمّ الكاف والفاء، وكُفْأً بضمّ الكاف وسكون الفاء، وكِفْأً بكسر الكاف وسكون الفاء، وقد قُرِئَ بها، وكِفَاءً بكسر الكاف والمد، ولم يُقْرَأْ بها، ومعناه لم يكن أحدٌ مثلاً لله تعالى جلَّ ذِكرُه، ويقال: فلانٌ كَفيءُ فلانٍ وكُفُؤُ فلانٍ، وقد قرأَ ابنُ كَثيرٍ وأَبو عمرو وابنُ عامرٍ والكسائيّ وعاصمٌ: كُفُؤاً مثُقَّلاً مهموزاً، وقرأَ حمزة بسكون الفاء مهموزاً، وإذا وقف قرأَ كُفَا، بغير همزة، واخْتُلف عن نافع فروي عنه كُفُؤاً، مثل أَبِي عمرٍو، وروى كُفْأً مثل حمزة.
يملك الكفأه
بكل اختصار كلمة كفئ تعني "جدير " و قدير بالمسؤولية أو الأمر
الكفاءه تعنى الاجتمهاد اى ان هذا الشخص جدير بالمسئولية
اى جيد فى شى ومتميز فيه فلذا نقول عليه كفؤ
معنى كلمة كفؤ في المنزلة والقدر، ومنه: الكفاء لشقة تنصح (أي: تخاط. يقال: نصحت الثوب: إذا خطته. والنصاح: السلك يحاط به. انظر: اللسان (نصح) ) بالأخرى فيجلل بها مؤخر البيت. يقال: فلان كفء لفلان في المناكحة، أو في المحاربة، ونحو ذلك. قال تعالى: }ولم يكن به كفوا أحدا{ [الإخلاص/4] ومنه: المكافأة. أي: المساواة والمقابلة في الفعل، وفلان كفؤ لك في المضادة، والإكفاء: قلب الشيء كأنه إزالة المساواة، ومنه: الإكفاء في الشعر (الإكفاء في الشعر: أن ترفع قافية وتخفض أخرى. انظر: المجمل 3/788)، ومكفأ الوجه، أي: كاسد اللون وكفيئه، ويقال لنتاج الإبل ليست تامة: كفأة (قال الصغاني: والكفأة والكفأة بالفتح والضم: نتاج الإبل سنة. العباب الزاخر (كفأ) )، وجعل فلان إبله كفأتين: إذا لقح كل سنة قطعة منها.
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر