الاستراجاع هو أن يقولوا : " إنا لله وإنا إليه راجعون ".
هذه المشاركة ذات صلة بملتقى المهندسين العرب : http://www.arab-eng.org/vb/showthread.php/194743-%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9%88%D9%89-%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B9%D9%85%D9%91%D9%8E%D8%A7-%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%B2%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%AA-%D8%AD%D8%B3%D8%A8-%D9%85%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%86%D9%8A%D9%81?s=5a4c81e05c5251dcbca2ac08ce44f5b1#ixzz1ugeYfTKh
فتكون بأي لفظ يخفف المصيبة ويحمل الصبر والسلوان وان اقتصر على اللفظ الوارد كان أفضل والألفاظ الواردة هي :
روى البخاري عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم إليه : إن ابناً لي قبض فأتنا فأرسل يقرئ السلام ويقول: ( إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب).
ومما ورد أيضاً من ألفاظ هذه المناسبة أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى معاذ بن جبل يعزيه بابنه ( أما بعد فأعظم لله لك الأجر وألهمك الصبر ورزقنا وإياك الشكر فإن أنفسنا وأموالنا وأهلنا من مواهب الله الهنيئة وعواريه المستودعة متعك الله به في غبطة وسرور وقبضه منك بأجر كثير) وهذه الرواية ضعيفة الإسناد لكنه يستأنس بها ويقول المعزي للمعزّى: آجرك الله وعلى كلٍّ فالقضية محمولة على الاستحباب والسنية فيما يتعلق بالألفاظ والكلمات وقد قلنا آنفاً بأن التعزية. في الأصل. تكون بكل لفظ يخفف المصيبة ويحمل على الصبر ويثبت الإيمان ويقوي العزيمة فاللهم وفقنا لكي نلتزم أحكامك التي شرعتها في أحوالنا كلها وسلوكنا كله واحفظ علينا علاقاتنا فيما بيننا في بلادنا وأوطاننا يا رب العالمين.
منقول عن جريدة الجماهير
العدد 13071 تاريخ 22/4/ 2010
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.