الحديث أخرجه أبو يعلى في المسند ( 2 / 49-50 / 689 ) - ومن طريقه المزي ( 17 / 128 )-، وابن ماجه في السنن ( 1 / 424 / 1337 ) و ( 2 / 1403 / 4196 )، وابن أبي الدنيا في الهم والحزن ( 87 )، والآجري في أخلاق حملة القرآن ( 85 )، وأبو الفضل الرازي في فضائل القرآن ( 90 )، والبيهقي في السنن الكبرى ( 10 / 231 ) وشعب الإيمان ( 2 / 363-364 و388 /2051 و2147 ) من طريق : إسماعيل بن رافع، قال : حدثني ابن أبي مليكة، عن عبد الرحمن بن السائب، عن سعد بن أبي وقاص، مرفوعاً : " إن هذا القرآن نزل بحزن، فإذا قرأتموه؛ فابكوا، فإن لم تبكوا؛ فتباكوا، وتغنوا به فمن لم يتغن به؛ فليس منا " .
وإسماعيل بن رافع متروك، وقد خالفه :
عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي مليكة، فرواه عن : ابن أبي مليكة، عن عبد الله بن السائب، عن سعد بن أبي وقاص، مرفوعاً .
أخرجه الدورقي في مسند سعد ( 129 )، والبزار في البحر الزخار ( 164 - مسند سعد )، والقضاعي في مسند الشهاب ( 2 / 208 / 1998 )
وعبد الرحمن هذا متروك .
وخالفهما : عثمان بن الأسود، فرواه عن : ابن أبي مليكة، قال جلست : مع عبد الله بن عمرو بن العاص في الحجر، فذكر حديثاً، ثم قال : " ابكوا، فان لم تجدوا بكاءً؛ فتباكوا، والذي نفسي بيده ! لو أنكم تعلمون العلم؛ لصرخ أحدكم حتى ينقطع صوته، وصلّى حتى ينكسر صلبه " .
أخرجه حسين المروزي في زوائد الزهد ( 1007 ) .
وإسناده صحيح، وتابع عثمان : حجاج بن أرطأة .
أخرجه هناد في الزهد ( 1 / 270 / 469 )، والقضاعي في مسند الشهاب ( 2 / 313 / 1431 )
- حديث: ((ابكوا, فإن لم تبكوا فتباكوا)).
درجته: لا يصح
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.