Abdessamed Belabbaci
منذ 12 سنة
الصحيح أن نقول (مبارك) لأن المقصود بالتهنئة قول (يُبَارِك الله لك في هذا) وللاختصار (يُبَارَك لك في هذا) وللاختصار أكثر يجب فقط أن نُعلم المستمع أن هذا الشيء قد تمت له البركة أي فُعلت أي أنه مفعولٌ به أي أننا يجب أن نصوغه على اسم مفعول والقاعدة في صياغة اسم المفعول : هو أنه يصاغ من الفعل المبني للمجهول فإذا كان الفعل ثلاثيًا صيغ على وزن(مفعول) مثل(فُعِلَ،مَفعُول...أُخِذَ،مَأخُوذ) فإذا كان غير ثلاثيٍ صيغ بالخطوات التالية:
1- يقلب حرف المضارعة إلى ميم مضمومة.
2- يفتح ما قبل الآخر .
فكلمة (يُبَارَك) تصبح (مُبارَك)
والخطأ في المعنى واضح في كلمة (مبروك) فهي اسم مفعول على وزن (مفعول) أي أنها صيغت من الثلاثي (فُعِلَ) بُُرِكَ الذي بنائه للمعلوم (فَعَلَ) بَرَك إي: جلس (وتستخدم خاصة للجمال)
مبارك للاسف
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.