السلطان الملك المظفر سيف الدين قطز بن عبدالله كان أنبل مماليك المعز ثم صار نائباً للسلطنة لولده المنصور ، وكان فارساً شجاعاً محبباً إلى الرعية هزم التتار وطهر الشام منهم يوم عين جالوت . وكانت مدة حكمه سنة واحدة ولكن الله خلد ذكره إلى قيام الساعة ، قتل شاباً ، وله اليد البيضاء في قتال التتار فعوض الله شبابه الخير ورضى عنه ، يذكر عنه يوم جالوت وقد رآى انكشافاً في المسلمين رمى عن رأسه الخوذة ونزل وصاح - وآ إسلاماه - حتى ثبت الجند ونزل النصر من الله ، كان شاباً أشقر وافر اللحية تام الشكل ، قتل في 16 ذي القعدة سنة 856هـ ولم يكمل سنة في السلطنة
سيف الدين قظز
صلاة الظهر هي أول صلاة صلاها النبي.
بعد اخرج الله عز وجل ادم وحواء من الجنة ونزلا الى الارض اختلف الفقهاء عن مكان نزولهما لكن الرواية التي قد تكون أقرب للحقيقة هي أنّ سيدنا آدم عليه السلام هبط في الهند وكان معه الحجر الأسود وورقة من الج...
سورة التوبة هي التي لم تبتدأ بالبسملة في القرآن .
القصص
كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.