الوسطاء في عمليات البورصة(IOB)
هم عبارة عن أشخاص طبيعيون أو شركات ذات أسهم معتمدون من طرف اللجنة يقومون بإجراء مفاوضات تتناول القيم المنقولة شرط أن تكون داخل البورصة ويخول لهم القيام بما يلي:
• إدارة القيم المنقولة لحساب الزبائن.
• يقفون موقف الطرف المقابل في عمليات القيم المنقولة ولا يمكن أن يمارسوا هذا الحق حيال زبائنهم.
• التأكد من أن رؤوس الأموال التي يأتي بها زبائنهم لانجاز عمليات في البورصة متأتية من عائدات مصرح بها قانونيا.
بقية المتدخلون:
أولا:المصدرون
• الشركات ذات أسهم:المطابقة لتعاليم قانون التجارة.
• الدولة والجماعات المحلية:مستنداتها مقبولة قانونيا للتداول في البورصة.
ثانيا:المستثمرون
• أشخاص فردية ,معنوية,مؤسساتية,أو غير مؤسساتية.
• البنوك.
• شركات التأمين.
• التعاضديات.
• الصناديق الجماعية للتوظيف.
• شركات الاستثمار ذات رأس المال المتغير ((SICAV.
المبحث الثاني: شروط وكيفية الإدراج في بورصة الجزائر
أولا: شروط الإدراج في بورصة الجزائر (انظر الملحق ص24).
ثانيا:كيفية الإدراج في بورصة الجزائر
1) اتخاذ القرار
باقتراح من مجلس الإدارة يصادق على القرار الذي يسمح بالإدراج في البورصة من طرف الجمعية العامة الطارئة للمساهمين,إنها أيضا فرصة لتقرير مبدأ مراجعة الأوضاع وتجزئة الأسهم بحيث تصبح قيمتها الاسمية في متناول الجمهور.تشكل المؤسسة خلية داخلية تكلف بمتابعة العملية والأشغال الأولية لتحضير المؤسسة لهذا الحدث المهم, تقاد هذه التحضيرات من طرف المؤسسة مرافقة بمرشديها,خاصة الوسيط في عمليات البورصة المرافق.
2) اختيار الوسيط المرافق
يجب على المؤسسة تعيين وسيط في عمليات البورصة لمساعدتها خلال كل مراحل العملية.
3) التقييم الاقتصادي للمؤسسة
يتم من طرف خبير محاسبة معتمد لتحديد سعر التنازل عن الأوراق المالية(سعر الإصدار أو سعر البيع).
4) إنجاز المذكرة الإعلامية والمنشورة الدعائية
• المذكرة الإعلامية:وهي عبارة عن وثيقة تحتوي كفاية على معلومات تقديرية هامة تساعد المستثمر على الحكم على المؤسسة ولغرض التحصيل على تأشيرة القبول وتحتوي أساسا على معلومات خاصة بالعملية وأخرى بالمؤسسة.
• المنشورة الدعائية:وهي وثيقة تلخص المعلومات الأساسية المحتواة في المذكرة الإعلامية وتوجه خصوصا لعموم الجمهور.
5) طلب القبول
بعد الفحص والدراسة تبلغ ((COSOB قرارها خلال مدة لاتتجاوز شهرين من تاريخ إيداع الطلب.
6) إبرام العقود والاتفاقيات
وأهم هذه العقود والاتفاقيات:
العقد بين المؤسسة والوسيط.
الاتفاقيات بين البنوك والوسطاء.
عقد السيولة.
7) طبع ونشر مطبوعات أوامر الشراء والتحضير لطبع شهادات الأسهم
يلزم على المؤسسة أن تنجز نموذج شهادات الأسهم بكمية تكفي المساهمين الجدد وكذلك عمليات السوق الثانوية كما يجب أن تحضر الوسائل المادية والبشرية اللازمة لاستمارة الشهادات بأسماء المساهمين الجدد في الظروف الممكنة.
8) انطلاق الحملة الإعلامية
تحديد إستراتيجية الإعلان(ملصقات,الإشهار) والالتقاء بالمستثمرين والتعريف بالمؤسسة من كل جوانبها.
9) طبع شهادات الأسهم
وذلك عند نهاية العملية وتبليغ النتائج من طرف بورصة الجزائر.
المبحث الثالث:المؤسسات المدرجة في بورصة الجزائر
قبل أن تبدأ البورصة بأية عملية حددت نوعية الأوراق المالية التي سيتم تداولها كما اختارت الدولة ثلاث شركات عمومية لإدراجها في البورصة وهذا أمر طبيعي ويمكن أن يستمر لفترة طويلة ، لان القطاع الخاص هو قطاع ناشط لكنه ناشئ في الوقت نفسه ، ولابد أن يمر بمرحلة معينة قبل أن يلجا للحصول على تمويل من السوق المالية واختارت ثلاث شركات طرح 20% كمرحلة أولى وهذه النسبة هي الحد
الأدنى المقبول في البورصة إلا أن الشركات اكتفت بها من باب الحذر و لحبس نبض السوق ومعرفة اتجاهاته، وهذه الشركات هي شركة متخصصة في صناعة الحبوب و العجين الغذائي ، وقد قامت
الرياض يرفع رأس مالها إلى 5 مليار دج ، لهذه الغاية أصدرت مليون سهم بسعر ثابت للسهم حدد ب:2300 دج للسهم أو شركة لصناعة الأدوية قامت بعرض عمومي ليبيع بنسبة 20% من رأس مالها طرحت مليون سهم بسعر ثابت 800 دج للسهم.
فتح رأسماله بنسبة 20% عن طريق عرض عمومي للبيع فطرح مليون و200الف سهم بسعر 400دج
للسهم ولقد لقيت هذه العملية تجاوبا كثيرا فاق التوقعات وكان الطلب في كل عملية يفوق العرض بكثير وكله من السوق المحلية وتحديدا من صغار المستثمرين بشكل خاص ، ولقد عمدت البورصة إلى تقييم العمليات وتجميع طلبات الشراء التي كانت تردها عن طريق البنوك بواسطة الوسطاء ، حيث كان لابد عليها من معرفة حجم الطلب ونوعيته واختيارات تغطية صغار المستثمرين المؤسسين ، والجدير بالذكر انه في عملية الإصدار في السوق الأولى ، كانت الأوراق المالية مادية اسمية ، يعني أوراق مطبوعة يحصل عليها المستثمر ومدون فيها اسمه و عنوانه و لقد كانت أول جلسة في سوق التداول في شهر سبتمبر 1999 حيث تم تسعير سهم رياض سطيف وبعدها بأسبوع تم تسعير سهم صيدال أما سهم الأوراسي تم تسعيره نهاية نوفمبر 1999.
وفي أكتوبر 1999 ، بدأت البورصة بتسعير سند شركة سونطراك التي طرحت في بداية 1998 قرضا سنديا بفائدة 13% وظل السند متواز بسعر محدد لمدة سنتين داخل القطاع المصرفي أي خارج البورصة وكانت قيمة القرض 12 مليار دج ، و الهدف الأساسي هو توحيد السوق على هذا النوع من العمليات أو يمكن القول بان العمليات السابقة التي تمت بأشكال مختلفة استهدفت تعريف الجمهور على أنواع العمليات التي يمكن القيام بها في البورصة. كما سيتم تحديث آليات البورصة الجزائرية كأداة التسعيرة الالكترونية وهذا تماشيا مع المعايير الدولية ,ويمكن توضيح هذه المعطيات بالتفصيل كما في الملاحق وهي كالتالي:
أولا:فندق الأوراسي(انظر الملحق ص25). ELAURASSI
ثانيا:شركة رياض سطيف(انظر الملحق ص26). ERIADE SITIF
ثالثا:مجمع صيدال(انظر الملحق ص27). SAIDAL
رابعا:شركة سونطراك
أنشأت سونطراك((S R H في ديسمبر1997واعتمدت كمؤسسة مالية من خلا ل اجتماع النقد والقرض في افريل1998(قرار رقم:98-01المؤرخ في06/04/1998).رأسمالها الاجتماعي الابتدائي(الأوليInitial)قدر ب3290000000دج وارتفع الى4165000000دج في افريل2003.وهو مملوك للخزينة العمومية والبنوك ومؤسسات التامين.
كارل ماركس
يعد هايبروان واحدآ من أكبر سلاسل المحال التجارية فى مصر. وقد اسسه السيد المهندس / محمد تقى الدين الهوارى فى عام 2005 م ، حيث يشتمل على فرعين اساسيين احداهما بمدينة الشيخ زايد بالسادس من أكتوبر والآخر...
يوسف على هو صاحب هايبر نستو .
حسين النصار مدير صاحب هيربل سبا
لاري بايج وسيرجي برين