حسب ما أفادت احدى الروايات انه كان للسلطان العثماني عبد الحميد طباخة اسمها( لاوة) وهي التي ابتدعت هذه الحلوى وعندما ذاقها السلطان لأول مرة قال لضيف عنده: ( باق لاوة نه بايدي ) أي انظر ماذا صنعت لاوة .
وتقول الرواية الثانية ان الاسم قد يكون مأخوذاً من اسم (الشوبك) الذي تعمل به , والشوبك هو قطعة خشبية اسطوانية لها قبضتان من اليمين واليسار لرق عجينة الكنافة وقد تكون مأخوذة من كلمة ( شو - بك) بك بالتركية معناها الطاهر أو النقي أو الصافي.
ويقال أول من أدخل صناعتها الى حلب شخص يدعى فريج من استنابول كان يعيش قبل أكثر من مئة عام في حلب وفتح لها دكاناً قرب محلة الجديدة يبيعها في شهر رمضان ثم أصبحت تباع في مختلف أيام السنة وفاقت حلب بصناعتها استنبول.
والبقلاوة نوع من أنواع الحلوى التي تصنع من رقائق عجينة خاصة يضاف إليها السكر والسمن وتحشى العجينة بأحد أنواع المكسرات والطريف ان احد الجرائد ذكرت أن البقلاوة كلمة أصلها تركي لكن من غير المعروف إذا كانت البقلاوة نفسها تركية المنشأ لأن تاريخها غير موثق بدقة وهناك شعوب عدة تدعي انها هي التي ابتكرت البقلاوة وهناك من يرجح أن يكون أصل البقلاوة آشورياً.
والبقلاوة تعد سبب من اسباب الخلاف الموجود بين تركيا وقبرص الاوروبية بسبب ملصقات وزعت في النمسا لمناسبة الاحتفال بيوم اوروبا التي صورت ان البقلاوة هي الطبق الأصلي للقبارصة اليونانيين.
أصل البقلاوة منطقة الشرق الأوسط، شرق البحرالمتوسط، دول البلقان وتقريبا كل دول القوقاز، الأتراك، العرب، الموسويين، اليونان، البلقان و الأرمن كل هؤلاءيدعون بأن البقلاوة هي من حلواهم التقليدية.
هذه الدول جميعها كانت ضمن جغرافية الدولة العثمانية سابقا وهذا يعني أنه يمكن أن نقول بأن البقلاوة عثمانية. ولكن باعتبار الدولة العثمانية دولة تركية فإن العرب واليونان لا ينظرون على هذا الوصف
هو الشمندر
يتم تحميص "تيزنين" و طحنها في الرحى حتى تصبح على شكل عجينة تسمى "تزكموت" ثم يضاف الماء الساخن و الملح لفصل العجين عن سائل الأركان
صاحب محل حلويات سعدالدين هو علي محمد سعد الدين وإخوانه خالد وعمر موروث عن ابيهم محمد سعد الدين رحمه الله وهو سني ابا عن جد وهو سعودي من اصل فلسطيني ومشهود لهم بأنهم أصحاب صلاة وصلاح وخير ومن الناس الك...
شجرة السنط
الدنكار دي مادة عاملة زي الملح بتتحط علي الجبنة القديمة او المش علشان تحفظها من التعفن او انتشار البكتيريا فيها .