ج15 / تسع وعشرون سوره أولها البقرةوآخرها
القلم ، ومنها الأحادية مثل : ص ، ق ، ن ، ومنها
الثنائية مثل : طه ، يس ، حم ومنها الثلاثية
والرباعية والخماسية . ولم يثبت فيتفسيرها
عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء .. وكونها
من المتشابه الذي استأثر الله تعالى بعلمه
أقرب إلى الصواب ، لذا يقال فيها : اللهأعلم
بمراده بذلك