التاريخ الإسلامي

كانت ثويبة أول من أرضعت النبي محمد بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع النبي بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ النبي، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي.

احمد امين

مؤلف كتاب خلق المسلم هو ابو حماد محمد الغزالي الطوسي النيسابوري الصوفي الشافعي الاشعري.

صاحب كتاب جوامع السيرة هو ( ابن حزم الاندلسى )

«كان كتاب المصابيح الذي صنفه الإمام محيي السنة وقامع البدعة أبو محمد الحسين بن مسعود الفراء البغوي رفع الله درجته أجمع كتاب صنف في بابه، وأضبط لشوارد الأحاديث وأوابدها.»

سلمان الفارسي رضي الله عنه

الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان

اختار الرسول صلى الله عليه وسلم مكان القتال، فأشار الحباب بن المنذر بتعديله ليسهل على المسلمين التحكم في مصدر المياه. واقترح سعد بن معاذ بناء مقر للنبي صلى الله عليه وسلم استعدادًا للطوارئ؛ فبنى المسل...

معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه هو سادس الخلفاء في الإسلام ومؤسس الدولة الأموية في الشام وأوّل خلفائها، ويلقبه أهل السنة والجماعة بخال المؤمنين، ويذكرون أنه كان بعد إسلامه يكتب الوحي بين يدي الرسول م...

لكع بن لكع هو اللئيم ابن اللئيم، أو هو رديء النسب والحسب، وقيل من لا يعرف له أصل ولا يحمد له خلق.

نبي الله موسى عليه السلام

أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي (13 رجب 23 ق هـ/17 مارس 599م - 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م) ابن عم الرسول محمد بن عبد الله وصهره، من آل بيته، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند الس...

غسيل الملائكة هو حنظلة بن أبي عامر لما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بمقتله قال: ((إني رأيت الملائكة تغسل حنظلة بن أبي عامر بين السماء والأرض بماء المزن في صحاف الفضة))قال أبو أسيد الساعدي: فذهبنا...

الكُوفَةِ هُمُ الَّذِينَ دَعَوهُ لِلبَيعَةِ ثُمَّ خَانُوهُ وَقَتَلُوهُ، قتله ابن جوشن

عبيد الله بن زياد

هو ابن ايوب واسمه في الاصل حزقيل

شيخ الإسلام هو لقب يطلق على كل علامة متبحر في العلوم الشرعية الإسلامية، وله دراية وريادة بين علماء الإسلام فهذا اللقب يطلق على العالم الكبير الثقة المتبحر في العلوم الشرعية الإسلامية

صحيح البخاري: هو أحد كتب و مؤلفات الإمام محمد بن إسماعيل البخاري الذي عاش ما بين (194ه _256ه ) و هذا الكتاب هو من أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة و الجماعة و قد استغرق في تأليفه الإما...

ضرار بن الخطاب فارس قريش وشاعرهم وهو أحد الأربعة الذين وثبوا الخندق،

وقال ابن أبى حاتم عن عثمان بن محصن في ضيف إبراهيم قال: كانوا أربعة: جبريل ، وميكائيل، وإسرافيل ، ورفائيل