كانت دعوته صلى الله عليه وسلم بالتي هي أحسن:
فكان في قوله لينا على السامح رفيقا به.
وكان في عمله صلى الله عليه وسلم "قرءانا يمشي" كما قالت أمنا عائشة رضي الله عنها فيعمل بما يقول، ليس هذا وفقط بل يقول قليلا ويفعل الكثير وهو ماربى عليه الصلاة والسلام أصحابه على الأخذ به رضوان الله عليهم، فكان بذلك قدوتهم وأسوتهم ونبراس حياتهم.
وهو ماينقصنا اليوم 'القدوة الصالحة' في المجتمع.