بالنسبة للمتخصصين فعليهم أن يغوصوا في أعماق اللغة ويحاولوا فهم كل جوانبها حتى يستخلصوا منها الأشياء الأساسية المتعلقة بفهم هذه اللغة ونشرها، هنا –دكتور- تبرز نقطة مهمة جداً وهي قضية ما هي اللغة التي ينبغي للمسلم أن يتعلمها؟ هل هي لغة الحديث، لغة الشارع؟ هل هي لغة الكلام اللغة المروية المشافهة أم أنها اللغة يعني أي لغة من اللغات ينبغي للإنسان المسلم أن يتعلمها؟