السعادة في الرضا بما كتبه الله لنا خيرا كان ام شرا
وان نشكر عند الخير ونصبر عند الشر
بل لا نري في كل مايكتبه الله لنا الا الخير فهو اما عطاء نؤجر علي شكره واما ابتلاء نؤجر علي صبره !
وكما قال سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم : عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .