اليـــراع هو القلم
ورد ذكر اليراع كثيراً في الشعر العربي حيث تسابق الشعراء في مديحه ووصفه، وقد شبه محمد بن عبد الملك بن صالح الهاشمي القلم بالإنسان الذي ينطق اللآلئ والزبرجد حيث قال:
وأهيف طاوي الكشح أسمر ناطق
له جولانٌ في بطون المهارق
كأن اللآلي والزَّبرجد نُطقهُ
ونور الخزامى في عيون الحدائق