كم شهرا تستطيع العقارب السامة البقاء على قيد الحياة دون ان تتناول أي نوع من الطعام ؟



0      0

2
صورة المستخدم

Chaoui King Dz

مشترك منذ : 09-01-2012
المستوى : مساهم
مجموع الإجابات : 968
مجموع النقاط : 676 نقطة
النقاط الشهرية : 0 نقطة

Chaoui king dz
منذ 12 سنة

وهناك نوعان من العقارب : بعض الكائنات ليست هي اجتماعي والعيش بصورة مستقلة في عدد قليل من الفرص المقبلة على اتصال مع غيرها من العقارب. ومن خلال التزاوج فقط، خلال الفترة الجنينيه والتنمية والبكم، أو عندما يلتهم نسخة أخرى، التي يمكن ان تعتبر في نفس الوقت وجود اثنين من العقارب. ومن ناحية أخرى نجد ان الاصناف تحمل العيش مع أعضاء آخرين من نفس النوع، بل وتتحمل قدرا من الازدحام.,ولا تعيش أكثر من 3 دقائق. تتغذى العقارب ليلا على الحشرات الصغيرة والعقارب الليلية تقبض على الفريسة بكماشتيها القويتين ثم تلدغه. والعقارب تلدغ للدفاع عن نفسها، وأكثر لدغاتها لا تشكل خطرا حقيقيا على الإنسان غير أن هناك بعض الأنواع الخطرة في أفريقيا الشمالية وأميركا الجنوبية وفي المكسيك قد تسبب لدغتها ألما شديدا، كما تستطيع بعض أنواع العقارب الحياة بدون ماء أو غذاء لمدة أربعة أسابيع. العقارب غالبا ما تكون نشطة في نسبة منخفضه (بين 10 إلى 15 في المائة من مجموع السكان يخرج ليلا بحثا عن الرزق)، ان نتوقع عند الخروج من الملاحقه على مقربة من ضحاياها، حيث بلغ عدد من ابتلاع الحشرات الليلة، ولكن وعندما نجحت منظمة الاغذيه والسائل (هذا الأخير مستمده من السدود والرطوبه الجوية) كافية تبقى خافية فترات طويلة، الأمر الذي قد يصل إلى عدة أشهر خلال اشتراكهم والايض إلى الحد الادنى المري

== السم يعتبر سم العقرب هو مصدر مفزع الناس منها وهي تستخدم السم لتخدير فرائسها وللدفاع عن نفسها وقد لاحظ العلماء أن العقارب التي تكون مقارضها ضعيفة تكون سميتها أقوي والعجيب أن أغلب فرائسها من اللافقاريات الصغيرة غير أن سمها أكثر تأثيراً في الثدييات. ويعزى ذلك للدفاع عن نفسها من الثديات. ويتركب السم من أنزيمات ومركبات بعضها تسبب الآلام المبرحة للملسوع، ومركبات أخرى تؤثر على الجهاز العصبي، حيث تخدر الجسم وتسبب له الاضطراب في التنفس وهبوط في القلب. وتبلغ الآلام والاضطرابات أشدها بعد تقريباً ساعة من اللسعة، وتستمر لمدة ساعة أو ساعتين يبدأ بعدها التحسن، وينتهي كل شيء بعد يومين أو ثلاثة. وتختلف حساسية الناس للسم حسب العمر والوزن، فالصغار وكبار السن أكثرهم تأثراً بالسم. الصغار لصغر وزنهم حيث يكون تركيز السم في أجسامهم أكثر، والكبار لضعف مناعة أجسامهم. والأعراض التي تصيب الملسوع تختلف من شخص لآخر، ومنها على سبيل المثال، ارتفاع درجة الحرارة وضغط الدم أو هبوطه وزيادة في التعرق وسيلان اللعاب ونزول الدموع اللاإرادي وألم شديد في موضع اللسعة وإسهال وترجيع. وعند الدخول للمستشفى يعطى الملسوع مصل مضاد للسم.