عض الدرر من فوائد الخضار والفواكه التي تكون وقاية من كثير من الإمراض والجدير بالذكر ان :
الخضروات والفواكه بلاضافة الى قيمتهم الغذائية فإنهم يفيدون من :
التقليل من السمنة.
-عدم وجود الكولسترول نهائيا فيها.
-قلة السعرات الحرارية.
-تزويد الإنسان بالفيتامينات والمواد المعدنية.
-تزويد الإنسان بالألياف.
مع ملاحظة هامة : (أرجو قراءتها في نهاية الموضوع )
البصل
نبات بقلي بصلي زراعي من فصيلة الزنبقات ويوجد نوعان منه ابيض واحمر ولا فرق بينهما.
والبصل لا يستكمل فوائده إلا بعد نضجه تماما أي بعد اليباس ما هو ظاهر فوق الأرض
المواد الفعالة فيه الكبريت وفيتامين س ومادة الكلوكونين التي تعادل الأنسولين
ويفيد البصل:
- القلب والأوعية الدموية ومدر للبول وملين ومقوي للأعصاب ويقوي القدرة الجنسية واكل البصل يفيد أيضا في تحسين الهضم وطرد الغازان وتليين الباطنة ومعالجة الإسهال
البصل الطازج يحتوي على مواد تحمي من خطر الإصابة بسرطان المريء.
و على مواد تمنع تخثر الدم وتخفض ضغط الدم . والبصل والثوم صيدلية كاملة في البيت والحديث عن فوائدهم يحتاج الى أوراق وكتب عديدة
وله فوائد كثيرة وعلاجات طبية لا أحب الحديث بها لأنها لا تقع في دائرة معرفتي إلا سماعاً ومن يريد التوسع والإسهاب في هذا الموضوع المهم والكبير عليه ان يسال من كان بها خبيرا ,ومن به مرض او علة معينة يجب استشارة طبيبه قبل كل شيء فانا ملتزم بالعلم وأصوله
الطماطم تقي من السرطان وتفيد القلب
ذكرت دراسة متخصصة ان ثمار الطماطم تقي الجسم من أنواع مختلفة من السرطان وتحمي الأنسجة من الاكسدة كما تقلل من فرص تعرض القلب الى الازمات القلبية والازمات الدماغية المفاجئة وتصلب الشرايين المبكر خاصة فى منتصف العمر.
وأوضحت الدراسة التي اعدها الباحث في قسم (بحوث الخضر) بالمركز القومي للبحوث في مصر الدكتور شعبان ابو حسين ان الطماطم تعد واحدة من الخضروات الاساسية لصحة الانسان اذ ان أهم مكوناتها مادة (الليكوبين) وهي الصبغة الحمراء الطبيعية التي تتكون في ثمار الطماطم الناضجة.
وتعد مادة الليكوبين من مضادات الاكسدة القوية وتساهم بقوة في حماية الانسجة من "الشوارد الحرة" (فري ردايكالز) التي تنتج عن عمليات التمثيل الغذائي التي تسبب تكون الخلايا السرطانية كما انها تثبط نموها ان وجدت فضلا عن فعاليته في خفض نسبة الاصابة بالعديد من الامراض المزمنة.
وأضافت ان العديد من الابحاث العلمية اكدت فاعلية الليكوبين في حماية غدة البروستاتا من الاصابة بالسرطان مبينة ان الرجل الذي يحصل على 6ر5 ملليجرام منها أو اكثر يوميا تقل نسبة إصابته بالمرض إلى 21 في المئة.
ولفتت الدراسة إلى أن تناول عشر وجبات أسبوعيا من أغذية تحتوي الطماطم أو منتجاتها يسهم في تقليل فرص الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 35 في المئة.
وتؤكد إن 75 في المئة من النساء الذين يتناولون الطماطم تقل إصابتهم بسرطان عنق الرحم وسرطان القناة الهضمية.
وحول سبل الاستفادة المثلى من مادة الليكوبين بينت الدراسة أن الجسم لا يقوى على امتصاص المادة الموجودة في عصير الطماطم بينما يمكن الاستفادة منها عند استخدام منتجات الطماطم المصنعة مثل عجينة أو صلصة الطماطم المعدة في الزيت وتوصي الدراسة بإضافة زيت الذرة إلى سلطة الطماطم والتي تساعد في امتصاص الليكوبين.
من جهة أخرى تمنع المادة الجيلاتينية الصفراء حول بذور الطماطم الجلطات الدموية التي تسبب أمراض القلب والسكتة الدماغية وذلك عبر منع تكتل الصفائح الدموية ومن ثم تكون الجلطات.
وأضافت الدراسة أن هذه المادة الجيلاتينية يمكن أن تكون نقطة انطلاق لعلاج مضاد لتكتل الصفائح الدموية بديلا للأسبرين الذي يستخدم على نطاق واسع لمنع الجلطات الدموية إلا انه قد يسبب إضرابات في المعدة أو نزيفا.
وتعد الطماطم من أهم محاصيل الخضراوات التي لا تخلو منها المائدة على مستوى العالم وهي غنية بالصوديوم والكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم وغيرها من العناصر التي تمد الجسم بالحيوية والنشاط وتزيد من مقاومته للأمراض
الثوم
من فصيلة الزنبقيات والجزء المفيد الفصوص بعد النضج
ويحوي الثوم على مواد طيارة مع مركبات الكبريت وفيتامينات وهرمونات تشبه الهرمونات الجنسية وكذلك مواد مضادة للعفونة ومخفضة لضغط الدم قاتلة للديدان ومدرة لافرازات الكبد
و الثوم يقوي مناعة الجسم ويكسبه مناعة ونشاطاً ويوصى بأكله للوقاية من الأمراض والأمراض المعوية العفنة ( تيفوئيد *زحار ............. )
وتفيد بعض الأخبار الطبية إن الثوم يعيق نمو الخلايا السرطانية
والمادة الموجودة في الثوم تؤدي نفس عمل الأسبرين في حماية الجسم من تكوين الخثرات الدموية لأنها مادة مميعة للدم , الثوم غني بمادة السيلينوم والذي يقوم بوظائف حيوية في الجسم ومنها حماية الجسم من السرطان
ودلت تجارب أن الثوم يقي من الإصابة بمرض شلل الأطفال
ويخفض ضغط الدم المتزايد
ويقتل الديدان المعوية الشعرية كما ان الثوم الطازج يمنع الإصابة بالعدوى ويخفض الكولسترول ويحمي الإنسان من الإصابة بسرطان المعدة
يفيد في أمراض اللثة
يفيد مرض البول السكري
في الصيدليات أدوية مستخرجة من الثوم
وأثبتت الدراسات أن الثوم يقي من نزلات البرد الشائعة، إذ تبين أن الناس الذين يتناولون يوميا أقراصا أو حبوبا من مستخلصات الثوم، والتي تباع في الصيدليات والمحلات، هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد، أو الزكام، الشائعة بنحو الضعف.
. والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف
يمكن إزالة رائحة الثوم بأكل تفاحة بعد نصف ساعة أو معلقة عسل
الفاصولياء
الفوائد الصحية الناتجة عن تناول الفاصوليا كثيرة ..فهي قليلة الدهون وغنية بالألياف تفيد القلب بتحسين أداءه وتخفيض نسبة الكولسترول في الدم
وتفيد الفاصولياء أيضا ًفي تقليل :
خطر الإصابة بسرطان القولون ويساعد مرضى السكري على السيطرة على مستويات السكر في دمائهم،كما تساعد الفاصولياء الناس على :
السيطرة على الوزن بإنتاج نوع من الإحساس بالشبع و الامتلاء لغناها بالألياف الغذائية
وبالنسبة لمشكلة الغازات والنفخة الناتجة عن تناول الفاصولياء فيمكن السيطرة على ذلك عن طريق:
نقع الفاصولياء ثم إزالة المياه عنها ونقعها مجددا بماء جديد وطهوها لأطول فترة ممكنة.
واخيراً هذه المادة الجميلة المفيدة والموجودة بكثرة في بلادنا علينا اكتشافها وسبر فوائدها ومحببة للجميع
الحمص :
الحمص من المأكولات الشعبية والمغذية الهامة وكما قالت العامة :
إذا فاتك الضاني فعليك بالحمصاني"، أي إذا فقدت لحم الضأن فاستعض عنه بالحمص والفول لاحتوائهما على المواد البروتينية المغذية، والبروتين ضروري لجسم الإنسان فإن لم يتداركه من مصادر حيوانية فليتداركه من النبات من الحمص.
ويوكل الحمص مثل الأكلات الشعبية الشائعة (كالمسبحة والفتة والحمص بزيت والفلافل والبليلة) وهي أكلات رخيصة ولكن ذات
قيمة غذائية جيدة.
العدس :
يعتبر العدس في مقدمة الأغذية التي تعطي قدرة غذائية عالية، ويطبخ في بلادنا مع البرغل كما في الأكلة الشعبية الشهيرة المسماة مجدرة ،
وهو يفوق اللحم قيمة غذائية فهو يحتوي على مواد كربوهيدراتية وقليل من البروتين وقليل من الشحم، ولذلك يجب إن يكون العدس غذاء أساسي للذين يبذلون مجهودان عضلية شاقة
وان احتوائه على احتواءه على الكالسيوم والفسفور والحديد يفيد آكله في تقوية العظام والأسنان والدم،
وبما ان لعدس غني
بالفيتامين (ب) فإن العدس يعتبر مقويا للأعصاب
وإننا ننصح بتناول العدس غير المقشور لأن هذا الفيتامين يتوضع في القشور فضلا عن أن هذه القشور تفيد في مكافحة الإمساك.
إن العدس يحوي مواد غذائية ومعادن وفيتامينات قد لا توجد في غيره، والحديد والكلس موجودان في العدس بشكل عضوي طبيعي يتقبله الجسم ويتمثله بسرعة.
لذلك يفيد في زيادة وزن الأطفال ومعالجة فقر الدم عندهم وينفع العدس في وقاية المرء من تنخر الأسنان ومن التردي في الضعف والهزال.
التفاح
للتفاح فوائد جمة في المعالجة والوقاية انه صيدلية قائمة بزاته
يشفي من الإسهال الحاد والمزمن
ويعتبر التفاح علاجا ضد الروماتيزم
وعلاج السعال : باستعمال التفاح الممزوج بسكر النبات مع اليانسون
ويفيد في معالجة أمراض الكبد وضغط الدم
وفي الاخبار
يذكر ثلاث تفاحات يوميا تحمي من أمراض القلب تناول التفاح بشكل يومي يعمل على تخفيض مستوى الكوليسترول في الدم. - تناول ثلاث تفاحات يوميا يقلل مخاطر الوفاة من أمراض القلب التاجية، من خلال تخفيض مستويات الكوليسترول في الدم.. هذا ما أكده العلماء في مجلة "أرشيف الطب الداخلي" عن الفوائد الصحية للأغذية الغنية بالألياف. فقد وجد الباحثون أن خطر النوبات القلبية يقل بنحو 14 في المائة عند الأشخاص الذين يتناولون 10 غرامات من الألياف يوميا كما يقل تعرضهم للوفاة بسبب مرض القلب التاجي بنسبة 27 في المائة. ولاحظ العلماء أن استهلاك الألياف الغذائية أثناء مرحلة البلوغ يترافق بصورة عكسية مع مخاطر القلب التاجية فكلما كان الاستهلاك أكبر كان الخطر أقل. كما تبين أن الفوائد الصحية للألياف تكون أقوى إذا جاءت من الفواكه والرقائق أكثر من الخضراوات وذلك لأن الخضراوات النشوية والمصنعة مثل الذرة الحلوة والبازيلاء فقيرة بالمغذيات وعالية بالسكريات التي تؤدي إلى الإصابة بالسكري وأمراض القلب
الخيار
كشف باحثون مختصون عن أن ثمار الخيار
فعالة في علاج الاضطرابات البولية، ومنع تشكل الحصى في الكلى والحوالب، إلى
جانب دوره الحيوي في تخفيف الاضطرابات الهضمية.
وأوضح الباحثون أن الخيار يحتوي على مواد قلوية أو قاعدية، لذا فهو يساعد على
تحقيق التوازن الحمضي القاعدي في الجسم، ويمنع التأثيرات المؤذية لزيادة نسبة الحوامض في الدم.
وأظهرت التحليلات أن الخيار غني بمواد طبيعية تمنع تكوّن الرمال والحصوات البولية،
وهو مدر جيد للبول، لذا يمكن وصفه للأشخاص المصابين بالتهابات المسالك البولية،
كما يعد مادة قوية ملينة للأمعاء، نظرا لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية.
وأشار الخبراء إلى أن الخيار يحتوي على انزيم “ايريبسين”، الذي يساعد على
هضم المواد البروتينية، فضلا عن احتوائه على العناصر المعدنية المهمة كالبوتاسيوم
الضروري لتنظيم ضغط الدم الشرياني
التين
فحتوي على فيتامين (آ - ب1 - ب2 - ث - ب ب) كثير التغذية - هاضم - مقو - ملين - مدر للبول - مفيد لأمراض الصدر . يستعمل لتغذية الأطفال والشبان والنقـّه والشيوخ والرياضيين والنساء الحوامل - وضد الوهن العصبي واضطرابات المعدة والأمعاء والأمساك والضعف العام والتهابات الصدر ومجاري البول . مربى التين مفيد للمصابين بعسر الهضم والأمساك.
ينصح المصابون بالتهابات الأمعاء - بشكل خاص - بأن يقللوا من مقدار التين الذي يتناولونه لأن كثرة البذور في التين قد تسبب اضطراب الهضم. يمنع التين عن المصابين بالسكري والسمنة وعسر الهضم
النبات .. والمشروبات
القهوة
كان الاحباش اقدم من شربوا القهوة , وكان اليمنيون يسافرون الى الحبشه
فعرفوا منها القهوة وحملوا البن الى اليمن في القرن الخامس عشر ,
من اليمن انتقلت القهوة الى الحجاز ومصر حيث قوبلت بضجه كبيرة .
ووجدت القهوة سبيلها الى اوروبا عن طريق الاستانه حيث انتقلت الى ايطاليا , ويقال انها رؤيت لاول مرة في البندقيه عام 1624 م.
واول مقهى افتتح في باريس كان لشخص ارمني يدعى مهران
فغشيها السوقة يضجون ويصخبون فازدراها الغلبه وكثرة رجال الادب والعلم القعود فيها للحديث والنقاش .
فأنشأ بروكوب رجل من البندقيه اشتهر بحسن الذوق وكمال الادب في منزل قائم بنفسه حول حديقه ,
واقتصر على القهوة والمثلجات , وتعاقب افتتاح المقاهي على درجات من البذخ والترف , ثم عم باريس صنوف منها .
ولعل اشهر مقاهي باريس في القرن الثامن عشر هو المعروف باسم
دي لورانت فقد كان يختلف اليه نخبه ادباء العصر ومفكريه وعلى راسهم جان جاك روسو ,
وروسو ماري المزاج هجاء بالسليقه صريح يقدس حرية الراي ,
فثار على زبائن هذا المقهى الارستقراطي وبسط فيهم لسانه ونظم قصيده هجا فيها جميع من يحتسون القهوة ,
فكانت قصيدته ذريعه الى نفيه من باريس الى سويسرا او روما .
وفي عام 1652 افتتح اول مقهى فب لندن , وسرعان ما انتشرت
المقاهي واصبحت منتديات الطبقه الراقيه , يؤمها رجال السياسه
والاجتماع والثقافه يتبادلون فيها الاراء والافكار .
وكانت المقاهي الانجليزيه في اول امرها هي المقر الاول للاحزاب
السياسيه , فكانت هناك مقاه لا يستطيع دخولها عضو من حزب الاحرار .
واخرى لا يستطيع دخولها عضو من حزب المحافظين . وهذه المقاهي الانجليزيه هي الاصل الذي تفرعت منه نوادي لندن المشهورة التي نجدها اليوم مؤسسات اجتماعيه وسياسيه ثابتة الاركان .
ولم تنتشر عادة شرب القهوة في المانيا الا بعد ان غمرت اكثر اقطار
اوروبا , ولكنها لم تلبث ان تمكنت من الشعب الى درجة حملت فريدريك الاكبر على ان يقول متذمرا : ان الزياده المضطرده في استهلاك القهوة عدت امرا لا يطاق فما من احد من عامة الناس وفقرائهم الا وينفق جزءا كبيرا من اجره في اجابة هذه العاده المرذولة .
ونفذت القهوة الى روسيا عن طريق تركيا من ناحية وعن طريق
النمسا من ناحية اخرى , ولكنها كانت هناك عزيزة المنال لغلو ثمنها
فلم تنتشر بين الناس كما انتشرت في سائر اوروبا .
وتعد القهوة هدية العالم القديم الى العالم الجديد , فامريكا لم تعرف
نبات البن حتى عام 1720 , فعندما حمل احد الضباط الفرنسيين
معه ثلاث شجيرات من البن وهو في طريقه الى جزر المارتينك ,
وبينما هو على ظهر السفينه , هبت عاصفه عاتيه عاقتها عن المسير
وحجزتها في عرض البحر بعض الوقت ,
ومنعها من الوصول الى هدفها في الموعد المقرر . وقد تسبب عن هذا التاخير نقص الاغذيه والماء عن حاجة الركاب ,
فاضطروا الى تخفيض حصصهم من الماء العذب , فما كان من هذا الضابط في سبيل المحافظة على هذه الشجيرات الثمينه الا ان حرم نفسه حصته من هذا الماء ليروي بها الشجيرات فوصل بها سالمه الى جزر المارتينك فكانت الاولى ,
واعجب بها المزارعين وراحوا يتسابقون في جلب هذا الشجر من موطنه والاكثار منه , فتحولت مراكز انتاجه من العالم القديم الى العالم الجديد
الزنجبيل
بات من العائلة الزِّنجبارية، وهو أصلاً من نباتات المناطق الحارة، يحتوي على زيت طيار، له رائحة نفاذة وطعم لاذع
وهو نبات ينبت تحت التربة، وهو عروق عقدية مثل عروق نبات السعدى إلا أنه أغلظ ولونه إما سنجابي أو أبيض مصفر
وله رائحة نفاذة مميزة طيبة يعرف بها، وهو حار الطعم ، وهو كدرنات البطاطس، ولا يطحن إلا بعد تجفيفه،
موطنه جنوب شرق اسيا الاستوائيه وجزر الهند الغربيه وافريقيا والهند,