نستمد التواريخ والاحداث من عدة نواح منها ما كتب على ايدى مؤرخى العصر او نقش على الاثار من حجر وخلافه والكتب المقدسة والقصص وحتى الاساطير لانها فى جانب من جوانبها تلقى الضوء على حياة الانسان فى ذلك العصر وغيرها ايضا من شعر وفلسفة تحتوى على معلومات تاريخية فى ذلك العصر
اما عن مدى صدق التاريخ فهذا محل نقاش المؤرخون والكثير منهم يؤيد رأى سيطرة الناحية الشخصية للمؤرخ فى تدوينه للأحداث ولذلك يميل اكثر المؤرخون الى اعتبار التاريخ ليس علما ويجب النظر اليه بعين النقد والتحليل الفلسفى