تم استخدام اول محرك البخار بعد ان تم استبدال هذة النوعية بمحركات التوربين الغازي حتي ان وصل الي استخدام المفاعل النووي لانتاج البخار لدفع السفن وايضا تم استخدام المحركات الكهربائية علي الغواصات والقوارب الصغيرة.
في اوائل القرن العشرين جاء وقود الزيت الثقيل لكي يحل محل الفحم وكان لة مميزات عديدة منها خفض القوة العاملة.
حيث كان يستلزم استخدام افراد عديدة لتشغل المحركات ب الفحم وايضا توفير جزء كبير من تخزين الفحم في السفينة.