فقد اختلفت الرواية في اسم ابن نوح الذي لم يسلم وكان من المغرقين، فقال ابن كثير في تفسيره: هذا هو الابن الرابع واسمه يام، وكان كافرا... (2/586) ومثل ذلك في تفسير الطبري، وفي تفسير البيضاوي أن اسمه كنعان، وقال القرطبي: "ونادى نوح ابنه: قيل كان كافرا، واسمه كنعان، وقيل يام"