النجد هو السبيل والطريق. أما المقصود بالآية الكريمة فهو : أننا عرفنا الانسان بطريق الخير وطريق الشر
حتى لا يحتج ويقول لم أكن أعرف الفرق بين طريق التقوى وطرق الفجور، فالله سبحانه وتعالى حين يبعث أنبيائه يأمرهم أن يبينوا للناس طريق الخير و طريق الشر ، وبذلك تقع عليهم الحجة .