هذا القانون كان لابد من وضعها عاجلا أم أجلا
لسبب واحد وهو ليس لحماية الملكية الفردية وإنما لشساعة الإنترنت وحيز الإستثمار الذي اصبح ضخما جدا
يعني السلطات الدولية والأمريكية خصوصا إلتفت لها ورأت أنها مصدر دخل غير مراقب ويمكن الإستفادة منها مستقبلا
لذا بعد قانون sopa سنرى قوانين تعديلية فيما بعد وتأكدوا أن جلها سيصب في مصلحة واضعي قانون الsopa
الأن الفرصة أما الصين وروسيا
وخصوصا لما نرى أنهم سياسيا غير متفقان ...سينعكس هدا الأمر على النت
مرحبا الصين ، مرحبا روسيا .....وداعا أمريكا