يعني انقلاب عسكري
ولم يعد له ذكر اللهم إلا في حدود الجدل التاريخي حول المرحلة من أيام الاستقلال. ولسنا ندري هل هو مجرد توافق ومصادفة أن يعاد هذا التاريخ في تصحيح جريمة مست بحرمة العلم، ومست بمصداقية شهادة مصيرية في النظام التربوي، هي شهادة البكالوريا أم أن في اختيار هذا اليوم رسالة تشي بتصحيح ما في المسرة الوطنية.
قد يكون منطق التصحيح الثوري أقوى، وفي اختيار هذا التاريخ رسالة ما، والأكيد أنها وصلت أصحابها.