يقول الدكتور أحمد البحيري الباحث في علم الاجتماع: إن تلك المواقع أثّرت سلبا على العلاقات الأسرية، وساعدت على اتساع الفجوة بين أفراد الأسرة والتفكك الأسري، مؤكدا أن مواقع التواصل الاجتماعي وعلى رأسها الفيسبوك أصبحت إدمانا يمثّل خطورة على الأسرة العربية والعلاقات والتقارب والدفء الذي تتميّز بها المجتمعات العربية، كونها تتجه نحو "تفتيت الجمهور" وتقليص العلاقات الحقيقية لصالح العلاقات الافتراضية.
مصدر الاجابه من مدونه عالم المعلوميات