فالصين تحتل المرتبة المئة وخمس في جدول تحديد مستويات المعيشة، على الرغم من كونها الدولة الاقتصادية الثانية في العالم، فما يزال نحو من 150 مليون صيني يعانون الفقر، وتعترضها مشكلات عديدة تتعلق بالتحديث والإدارة والأداء بحاجة إلى إعادة نظر، لاسيما في ظل البيروقراطية الشديدة، كما تعاني من التلوث ومشكلات بيئية أخرى وبعض مشكلات الأقليات، على الرغم ممّا يتوافر لها من عناصر القوة العسكرية والاقتصادية والبشرية، حيث يبلغ عدد سكانها نحو مليار ومئتي مليون نسمة يشتركون في العيش على مساحة شاسعة تتميز بتنوع جغرافيتها ومناخها ومواردها .
مصدر الاجابه من مدونه المعلوميات