لم يخسر المؤمن المعركه اذا كان ع حق وقدر من المعرفه ولا يهم اذا كان علمه صغيرا
أن الإنسان إذا ضل عن سبيل الله، ونصّب نفسه عدواً لدين الله، وأراد أن يُطفئ نور الله، وتصدى لأهل الحق، وأراد بهم كيداً، فما مصيره في الدنيا؟ وما مصيره في الآخرة؟
مصيره في الآخرة أنه سيصلى ناراً ذات لهب، ومصيره في الدنيا الإخفاق والخسران
مصدر الاجابه من مدونه المعلوميات