تمكّنت الحركة الكماليه من تشكيل حكومة وطنية برئاسة مصطفى كمال، كانت تهدف إلى إقامة دولة تركيّة مستقلة، ولم يفلح السلطان في القضاء عليها رغم محاولاته العديدة، وما لبث السلطان أن تنازل عن العرش لأخيه عبد المجيد الثاني الذي جرّد من السلطة وظلّ الحاكم رسمياً حتى ألغيت الخلافة عام 1924م، وطرد السلطان عبد المجيد من البلاد