العملية تحدث بشكل غير إرادي مطلقا ولا يمكن للإنسان أن يوقفها إلا نادرا
والعطسة تؤدي إلى إخراج الجسم الغريب من داخل الأنف نتيجة للهواء القوى المندفع
وإدخال كمية من الأكسجين إلى خلايا الجسم في نفس الوقت ، وبما أن العطسة تنطلق بسرعة 600 ميل في الساعة فهي تحتاج إلى طاقة كبيرة لإخراجها مما يؤدي إلى توقف جميع وظائف الجسم عن العمل بما فيها القلب خلال أجزاء الثانية التي تحدث فيها العطسة
وبما أن الطاقة التي تخرج من العطسة كبيرة جدا فهذا يؤدي إلى وضع ضغط كبير على العينين
مما يجعل الإنسان يغلق عينيه لا إراديا منعا لحدوث مكروه لهما من جراء العطاس