اما الواحد الذي لا ثاني له فهو الله
و اما الاثنان الذي لا ثالث لهما فهما الليل و النهار
و اما الثلاثة التي لا رابع لها فهي اعذار موسى عليه السلام مع الخضر
و اما الاربعة التي لا خامس لها فهي التوراة و الانجيل و الزبور و القرآن
و اما الخمسة التي لا سادس لها فهي الصلوات الخمس
و اما الستة التي لا سابع لها فهي الايام التي خلق الله بها الكون
و اما السبعة التي لا ثامن لها فهي السموات السبع
و اما الثمانية التي لا تاسع لها فهي حملة عرش الرحمن
و التسعة التي لا عاشر لها فهي معجزات موسى و العشرة التي تقبل الزيادة فهي الحسنات
و الاحدى عشر التي لا ثاني عشر لها فهم اخوة يوسف عليه السلام
و الاثنى عشر التي لا ثالث عشر لها فهي معجزة موسى عليه السلام حينما ضرب بعصاه الحجر فانفجر منه اثنى عشر عيناً
و الثلاثة عشر التي لا رابع عشر لها فهم اخوة يوسف و ابيه و امه