وهنالك فريق آخر من العلماء الذين يقولون أنّ الإنسان الأول قام ببادئ الأمر بالتواصل عن طريق الإشارات والحركات ثم قام بالتطور عن طريق محاكاة أصوات الحيوانات والأصوات الموجودة في الطبيعة كالصراخ للتعبير عن الغضب أو النواح للتعبير عن الألم وتطورت هذه الأصوات حتى أصبحت لغة متكاملة، أمّا الفريق الثالث فإنّه يقف موقفاً وسطاً بين هاتين النظريتين